جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
سجل دائم
تاريخ النشر:
2023
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
589 صفحة
الصّيغة:
39.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
"""سجلّ دائم"" سيرة إدوارد سنودن الذاتية، يقدم فيها شهادة من الداخل عن حياته وتجربته، بدءًا من سنواته الأولى حيث نشأ في عائلة لها تاريخ في الخدمة الفدرالية، واهتم منذ نشأته بالكمبيوتر والإنترنت. يخبر فيها كيف دفعت به أحداث 11 أيلول/سبتمبر إلى الالتحاق بالجيش ومنه إلى مجتمع الاستخبارات حيث تنقّل بين دوائر ذات صلة بوكالة الاستخبارات الأميركية CIA، ومكتب التحقيقات الفدرالي FBI، ووكالة الأمن القوميNSA ، واطّلع على أسرار خطيرة تخفيها الحكومة الأميركية، دفعته ليصبح كاشف الفساد الذي أصبحه، فاضحًا معلومات وبيانات سريّة وخفايا كثيرة
يعتبر سنودن أن بلاده خانته كما خانته الإنترنت، فانبرى يكافح على جبهتين: يعرّي أميركا وهيمنتها على العالم، ويعرّي الإنترنت التي أوجِدت لمنفعة البشر فتحولت أداة ابتزاز لهم. ويرفع النقاب عن عمل وكالتي الـ CIA والـ FBI، وعن أنشطة الرقابة المتزايدة والمسائل الأخلاقية التي أثارتها، وانتهاكها الحقوق الأساسية للإنسان وحريته، ونذكر بعضها:
أيًّا تكنْ، وبمجرد لمس حاسوب أو رفع سماعة، تصبح مراقَبًا من الحكومة الأميركية.
الحكومة الأميركية تخفي أسرارًا خطيرة عن العالم كله، وحتى عن شعبها، لتتفرّد بالمعرفة والقرار.
كل سفارة للولايات المتحدة في الخارج هي بؤرة للتجسّس العسكري والاقتصادي والسياسي.
التكنولوجيا الرقمية حوّلت الأرض كلها أرضًا أميركية. وأثبتت أنها سلاح أقل فاعلية ضد الإرهاب وأكثر فاعلية ضد الحرية.
وكالة الأمن القومي تراقب العالم كله وتبث ما تسجّله إلى هاواي لتقذف به هذه إلى داخل الولايات المتحدة.
الكتاب هو خلاصة تجربة فريدة عرفها سنودن، ويقدّم درسًا مهمًّا حول الشجاعة والثقة بالنفس والتضحية من أجل فعل الصواب مقدّمًا الصالح العام على الخاص، ويحثّ القراء على إعادة التفكير في كيفية تأثير الأمن السيبراني على حياتنا اليومية. كما يكشف الأثر العميق للرقابة الحكومية التي تنتهك الحقوق الأساسية للإنسان: خصوصيّته وحريته، ويحذّر من الأخطار التي تحملها تكنولوجيا المعلومات والتي يجري استخدامها في عمليات التجسس الحكومي على المواطنين.
سيرة سردها سريع ومشوّق وشرحها سهل ومبسّط وواضح لمعلومات معقّدة، تستهوي جميع الفئات العمرية ومختلف المستويات الثقافية والفكرية."
يعتبر سنودن أن بلاده خانته كما خانته الإنترنت، فانبرى يكافح على جبهتين: يعرّي أميركا وهيمنتها على العالم، ويعرّي الإنترنت التي أوجِدت لمنفعة البشر فتحولت أداة ابتزاز لهم. ويرفع النقاب عن عمل وكالتي الـ CIA والـ FBI، وعن أنشطة الرقابة المتزايدة والمسائل الأخلاقية التي أثارتها، وانتهاكها الحقوق الأساسية للإنسان وحريته، ونذكر بعضها:
أيًّا تكنْ، وبمجرد لمس حاسوب أو رفع سماعة، تصبح مراقَبًا من الحكومة الأميركية.
الحكومة الأميركية تخفي أسرارًا خطيرة عن العالم كله، وحتى عن شعبها، لتتفرّد بالمعرفة والقرار.
كل سفارة للولايات المتحدة في الخارج هي بؤرة للتجسّس العسكري والاقتصادي والسياسي.
التكنولوجيا الرقمية حوّلت الأرض كلها أرضًا أميركية. وأثبتت أنها سلاح أقل فاعلية ضد الإرهاب وأكثر فاعلية ضد الحرية.
وكالة الأمن القومي تراقب العالم كله وتبث ما تسجّله إلى هاواي لتقذف به هذه إلى داخل الولايات المتحدة.
الكتاب هو خلاصة تجربة فريدة عرفها سنودن، ويقدّم درسًا مهمًّا حول الشجاعة والثقة بالنفس والتضحية من أجل فعل الصواب مقدّمًا الصالح العام على الخاص، ويحثّ القراء على إعادة التفكير في كيفية تأثير الأمن السيبراني على حياتنا اليومية. كما يكشف الأثر العميق للرقابة الحكومية التي تنتهك الحقوق الأساسية للإنسان: خصوصيّته وحريته، ويحذّر من الأخطار التي تحملها تكنولوجيا المعلومات والتي يجري استخدامها في عمليات التجسس الحكومي على المواطنين.
سيرة سردها سريع ومشوّق وشرحها سهل ومبسّط وواضح لمعلومات معقّدة، تستهوي جميع الفئات العمرية ومختلف المستويات الثقافية والفكرية."
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج