جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
دهاء شبكات التواصل الإجتماعي وخبايا الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر:
2019
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
359 صفحة
الصّيغة:
34.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
"ماذا تفعل بنا التكنولوجيا وماذا نفعل بها؟
هل أصبح الفرد المعاصر مواطناً رقميّاً؟
وإلى أي مدى تصبح المواطنية الرقمية بديلاً للفرد في المجتمعات المعاصرة؟
هل سيصبح رأس الإنسان موضعاً للشرائح الإلكترونية؟
وهل ستصدق النبوءة بأن الذكاء الاصطناعي سيتغلّب على الذكاء الطبيعي في العام 2045؟؟
أسئلة مثيرة للجدل يطرحها الكتاب إلى جانب كل ما يتعلّق بوسائل التواصل الاجتماعي من قريب وبعيد، ويناقشها مرتكزاً على العلوم والمنطق والموضوعية، وهو يضع السيناريوهات المحتملة لما يمكن أن تصل إليه البشرية.
يدعو إلى تأسيس قيم وقواعد جديدة فردية وجماعية تتناسب مع التقنيات الجديدة وتطبيقاتها.
يضيء على المفاهيم والتغيّرات التي حدثت جرّاء ولوج الرقميات إلى حياتنا، وعلى ما يحدث في مجالي الإعلام والسياسة جرّاء الرقمنة.
يشير إلى المصطلحات الجديدة التي غزت لغتنا، ويعرّفها، ويوضح أبعادها ، مثل السمعة الرقمية، التمظهر، الفردانية، الفجوة الرقمية، الفجوة المعرفية...
يكشف اعتماد الشركات على بيانات الفيسبوك من أجل التوظيف.
يفضح تورط الفيسبوك في إعطاء معلومات عن أمزجة المواطنين الأميركيين للتأثير عليهم في انتخابات العام 2016 ما أسهم في فوز دونالد ترامب.
يقارن بين تعامل الغرب وتعامل العرب مع السوشل ميديا.
يفرد بابًا للمخدّرات الرقمية وآثارها الخطيرة في الأجيال الصاعدة.
يشيد بالتطور التكنولوجي في مجال الطب والتعويض عن الأعضاء التي تُفقد والتحكّم بحركتها إلكترونيّاً.
يتناول علاقة المصارف بالتقنيات الرقمية، واحتمال فقدان مستقبلها ما لم تتعامل بها.
يتطرّق إلى استغلال الجهات المتطرّفة للسوشل ميديا لبث أفكارها، وتجنيد العاطلين عن العمل في صفوفها.
يحدّد الجهات الوازنة التي ترى في قضاء أوقات طويلة مع أجهزة التواصل الاجتماعي حالة إدمان، تستدعي إعلان حالة طوارىء.
يؤكّد بالوثائق خطورة الاستخدام المفرط للسوشل ميديا على البيئة."
هل أصبح الفرد المعاصر مواطناً رقميّاً؟
وإلى أي مدى تصبح المواطنية الرقمية بديلاً للفرد في المجتمعات المعاصرة؟
هل سيصبح رأس الإنسان موضعاً للشرائح الإلكترونية؟
وهل ستصدق النبوءة بأن الذكاء الاصطناعي سيتغلّب على الذكاء الطبيعي في العام 2045؟؟
أسئلة مثيرة للجدل يطرحها الكتاب إلى جانب كل ما يتعلّق بوسائل التواصل الاجتماعي من قريب وبعيد، ويناقشها مرتكزاً على العلوم والمنطق والموضوعية، وهو يضع السيناريوهات المحتملة لما يمكن أن تصل إليه البشرية.
يدعو إلى تأسيس قيم وقواعد جديدة فردية وجماعية تتناسب مع التقنيات الجديدة وتطبيقاتها.
يضيء على المفاهيم والتغيّرات التي حدثت جرّاء ولوج الرقميات إلى حياتنا، وعلى ما يحدث في مجالي الإعلام والسياسة جرّاء الرقمنة.
يشير إلى المصطلحات الجديدة التي غزت لغتنا، ويعرّفها، ويوضح أبعادها ، مثل السمعة الرقمية، التمظهر، الفردانية، الفجوة الرقمية، الفجوة المعرفية...
يكشف اعتماد الشركات على بيانات الفيسبوك من أجل التوظيف.
يفضح تورط الفيسبوك في إعطاء معلومات عن أمزجة المواطنين الأميركيين للتأثير عليهم في انتخابات العام 2016 ما أسهم في فوز دونالد ترامب.
يقارن بين تعامل الغرب وتعامل العرب مع السوشل ميديا.
يفرد بابًا للمخدّرات الرقمية وآثارها الخطيرة في الأجيال الصاعدة.
يشيد بالتطور التكنولوجي في مجال الطب والتعويض عن الأعضاء التي تُفقد والتحكّم بحركتها إلكترونيّاً.
يتناول علاقة المصارف بالتقنيات الرقمية، واحتمال فقدان مستقبلها ما لم تتعامل بها.
يتطرّق إلى استغلال الجهات المتطرّفة للسوشل ميديا لبث أفكارها، وتجنيد العاطلين عن العمل في صفوفها.
يحدّد الجهات الوازنة التي ترى في قضاء أوقات طويلة مع أجهزة التواصل الاجتماعي حالة إدمان، تستدعي إعلان حالة طوارىء.
يؤكّد بالوثائق خطورة الاستخدام المفرط للسوشل ميديا على البيئة."
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج