جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
النجاح ورحلة البحث عن المصباح السحري
تاريخ النشر:
2013
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
327 صفحة
الصّيغة:
24.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
هذا الكتاب يتحدث عن سبعة قوى رئيسية يمكنك استخدامها لتحقيق النجاح، كما ستجد أنها مرتبة ترتيباً منطقياً. فبداية تبدأ الرحلة في يومها الأول بقوة القرار والإصرار لأنها هي أول ما على الإنسان أن يفعله لينقله من المكان الذي هو فيه إلى المكان الذي يريد. فدون القرار يكون من يبحث عن النجاح كمن ينتظر الذهب من السماء، كيف لا والله عز وجل لا يغير ما بقوم إلا بعد أن يغيروا ما بأنفسهم، والقرار هو أول مراحل التغيير والتوجه نحو النجاح.
في اليوم الثاني وبعد القرار سنتحدث بإسهاب عن القوة الثانية، قوة العلاقات وعن تأثير العلاقات الإنسانية في نجاح الإنسان . وكيف أن 85% من النجاح يعتمد على العلاقات كما سيرد ذكره , وأحببت أن ألخصها للقراء في تعريف عام للإنسان وستة علاقات رئيسية للنجاح تشكل بمجملها ما أعرفه بسباعي العلاقات.
وفي اليوم الثالث سوف أتأكد من تسليمكم القوة الثالثة قوة العلم والمعرفة والتي هي عبارة عن مبادئ مهمة "حلقة في الأذن" لكل طالب علم.
أما في اليوم الرابع فسننتقل معاً إلى محطة القوة الرابعة والمسماة بقوة الرؤيا حيث نجلس سوياً على ضوء القمر ونتعرف على الرؤيا وعلى تأثير الرؤيا في حياة الإنسان ونتسامر على بعض القصص الجميلة لأصحاب الرؤى، ومن ثم ننام.
بعد أن نقوم في الصباح الباكر من اليوم الخامس سننتقل من محطة قوة الرؤيا وننتقل إلى المحطة الخامسة من رحلتنا والمسماة بقوة الأهداف والمكملة لقوة الرؤيا وفي هذا المحطة سنفطر على أهمية الأهداف ونتغذى على ثلاثة إعتقادات مهمة للنجاح ومن ثم يكون العشاء على ورشة عمل تعبئة النموذج الأول من نماذج الوصول إلى المصباح السحري.
أما في اليوم السادس وبعد أن أنهكنا العمل بمحطة قوة الأهداف, سنقوم بالراحة في الصباح الباكر ونكمل النوم إلى فترة ما بعد الظهيرة ومن ثم نقوم بتوضيب حقائبنا للإنتقال معاً إلى محطة مثيرة ومليئة بالمعلومات الجديدة، حيث سننتقل معاً إلى محطة الدوافع وسنتعلم كيف نقوم بتركيب نفاثات صاروخية لمركبات النجاح التي نقودها بتعلمنا لكيفية الاستفادة من الدوافع وبتعبئتنا للنموذج الثاني من نماذج رحلة الوصول إلى المصباح السحري.
وأما في اليوم السابع وما أدراك ما اليوم السابع فسنصل إلى المدينة التي تتواجد فيها مغارة المصباح السحري، وسنقوم بالعديد من المغامرات والتحديات لأنفسنا وللعالم من حولنا ونحن نبحث عن المصباح السحري، ولكن في هذه المرحلة يجب أن تكون مستعداً لمواجهة الوحوش الواقفة على مغارة المصباح السحري ولن تستطيع أن تجتاز الوحوش دون أن يكون معك النموذج الأول والثاني، إن فعلت كل ذلك ربما وأقول ربما تستطيع إيجاد المصباح السحري، فهل أنت مستعد لهذه المغامرة.....؟
سبعة ملاحظات ...
1. هذا الكتاب موجه لعامة الناس فهو مثالي لمن يريد أن يقرأ كتاباً للفائدة والإسترخاء وهو أشبه بالكاتب والقارئ يتجاذبان أطراف الحديث في رحلة على متن طائرة أو داخل مقطورة بالقطار، ويتخذ فيه الكاتب موضع المدرب والمرافق بجانب القارئ في مركبة النجاح الصاروخية والمتوجهة للبحث عن المصباح السحري "مصباح علاء الدين".
2. الهدف من هذا الكتاب أن يتعرف القارئ على قوى النجاح السبعة وطرق تفعيلها نظراً لأن العلم بلا عمل كالحبر على الورق والعلم بلا أخلاق كالشجرة بلا ثمار.
3. ومن الجدير بالعلم أن عنوان الكتاب الأول كان سباعيات النجاح نظراً لتكرر الرقم سبعة في كل الأبواب فتجد سباعيات النجاح وسباعي العلاقات وسباعي الأهداف وسباعيات التعلم إلى غيرها من السباعيات والسر وراء ذلك هو شياع الرقم سبعة وسهولته فقد خلق الله الكون في سبع أيام وخلق فيه سبع سماوات وسبع أراضين، ولدينا أيضاً كتاب العادات السبع لكوفي إضافة إلى أن الأسبوع سبعة أيام إلى غير ذلك من تكرر نفس الرقم على أذهان الناس.
4. أحببت أن لا أتقيد بأسلوب معين أو نهج معين حيث كتبت الكتاب وجعلته بأكثر من هوية ففيه القصصي والروائي والعلمي والوعظي، تقرأ فيه وتشعر أنك تقرأ رواية وفجأة تكتشف أن القصة هي مقدمة لحكمة أو إلى بحث علمي أو خلاصة لمحتوى علمي. أو تقرأ درسا أو محاضرة ومن ثم ألخصها في قصة لتكون أثبت في الذهن وأوقع في القلب وأمتع في القراءة.
5. لم أجعل للكتاب حواشي كي لا يتشتت تركيز القارئ وجمعتها كلها بآخر الكتاب.
6. تجد في هذا الكتاب الفائدة من عصارة التجربة الشخصية للكاتب تحت شعار"أسأل مجرب ولا تسأل طبيب" وتجد فيه المعني الدقيق وراء المعنى الظاهر، وتجد فيه ايضاً الفائدة العلمية من نتائج الإحصائيات والبحوث العلمية وأقوال الكتاب والناجحين.
7. ما أخطأت فيه فمن نفسي وما أصبت فمن الله الذي أسأله سبحانه أن ينفع به الإسلام والمسلمين.
في اليوم الثاني وبعد القرار سنتحدث بإسهاب عن القوة الثانية، قوة العلاقات وعن تأثير العلاقات الإنسانية في نجاح الإنسان . وكيف أن 85% من النجاح يعتمد على العلاقات كما سيرد ذكره , وأحببت أن ألخصها للقراء في تعريف عام للإنسان وستة علاقات رئيسية للنجاح تشكل بمجملها ما أعرفه بسباعي العلاقات.
وفي اليوم الثالث سوف أتأكد من تسليمكم القوة الثالثة قوة العلم والمعرفة والتي هي عبارة عن مبادئ مهمة "حلقة في الأذن" لكل طالب علم.
أما في اليوم الرابع فسننتقل معاً إلى محطة القوة الرابعة والمسماة بقوة الرؤيا حيث نجلس سوياً على ضوء القمر ونتعرف على الرؤيا وعلى تأثير الرؤيا في حياة الإنسان ونتسامر على بعض القصص الجميلة لأصحاب الرؤى، ومن ثم ننام.
بعد أن نقوم في الصباح الباكر من اليوم الخامس سننتقل من محطة قوة الرؤيا وننتقل إلى المحطة الخامسة من رحلتنا والمسماة بقوة الأهداف والمكملة لقوة الرؤيا وفي هذا المحطة سنفطر على أهمية الأهداف ونتغذى على ثلاثة إعتقادات مهمة للنجاح ومن ثم يكون العشاء على ورشة عمل تعبئة النموذج الأول من نماذج الوصول إلى المصباح السحري.
أما في اليوم السادس وبعد أن أنهكنا العمل بمحطة قوة الأهداف, سنقوم بالراحة في الصباح الباكر ونكمل النوم إلى فترة ما بعد الظهيرة ومن ثم نقوم بتوضيب حقائبنا للإنتقال معاً إلى محطة مثيرة ومليئة بالمعلومات الجديدة، حيث سننتقل معاً إلى محطة الدوافع وسنتعلم كيف نقوم بتركيب نفاثات صاروخية لمركبات النجاح التي نقودها بتعلمنا لكيفية الاستفادة من الدوافع وبتعبئتنا للنموذج الثاني من نماذج رحلة الوصول إلى المصباح السحري.
وأما في اليوم السابع وما أدراك ما اليوم السابع فسنصل إلى المدينة التي تتواجد فيها مغارة المصباح السحري، وسنقوم بالعديد من المغامرات والتحديات لأنفسنا وللعالم من حولنا ونحن نبحث عن المصباح السحري، ولكن في هذه المرحلة يجب أن تكون مستعداً لمواجهة الوحوش الواقفة على مغارة المصباح السحري ولن تستطيع أن تجتاز الوحوش دون أن يكون معك النموذج الأول والثاني، إن فعلت كل ذلك ربما وأقول ربما تستطيع إيجاد المصباح السحري، فهل أنت مستعد لهذه المغامرة.....؟
سبعة ملاحظات ...
1. هذا الكتاب موجه لعامة الناس فهو مثالي لمن يريد أن يقرأ كتاباً للفائدة والإسترخاء وهو أشبه بالكاتب والقارئ يتجاذبان أطراف الحديث في رحلة على متن طائرة أو داخل مقطورة بالقطار، ويتخذ فيه الكاتب موضع المدرب والمرافق بجانب القارئ في مركبة النجاح الصاروخية والمتوجهة للبحث عن المصباح السحري "مصباح علاء الدين".
2. الهدف من هذا الكتاب أن يتعرف القارئ على قوى النجاح السبعة وطرق تفعيلها نظراً لأن العلم بلا عمل كالحبر على الورق والعلم بلا أخلاق كالشجرة بلا ثمار.
3. ومن الجدير بالعلم أن عنوان الكتاب الأول كان سباعيات النجاح نظراً لتكرر الرقم سبعة في كل الأبواب فتجد سباعيات النجاح وسباعي العلاقات وسباعي الأهداف وسباعيات التعلم إلى غيرها من السباعيات والسر وراء ذلك هو شياع الرقم سبعة وسهولته فقد خلق الله الكون في سبع أيام وخلق فيه سبع سماوات وسبع أراضين، ولدينا أيضاً كتاب العادات السبع لكوفي إضافة إلى أن الأسبوع سبعة أيام إلى غير ذلك من تكرر نفس الرقم على أذهان الناس.
4. أحببت أن لا أتقيد بأسلوب معين أو نهج معين حيث كتبت الكتاب وجعلته بأكثر من هوية ففيه القصصي والروائي والعلمي والوعظي، تقرأ فيه وتشعر أنك تقرأ رواية وفجأة تكتشف أن القصة هي مقدمة لحكمة أو إلى بحث علمي أو خلاصة لمحتوى علمي. أو تقرأ درسا أو محاضرة ومن ثم ألخصها في قصة لتكون أثبت في الذهن وأوقع في القلب وأمتع في القراءة.
5. لم أجعل للكتاب حواشي كي لا يتشتت تركيز القارئ وجمعتها كلها بآخر الكتاب.
6. تجد في هذا الكتاب الفائدة من عصارة التجربة الشخصية للكاتب تحت شعار"أسأل مجرب ولا تسأل طبيب" وتجد فيه المعني الدقيق وراء المعنى الظاهر، وتجد فيه ايضاً الفائدة العلمية من نتائج الإحصائيات والبحوث العلمية وأقوال الكتاب والناجحين.
7. ما أخطأت فيه فمن نفسي وما أصبت فمن الله الذي أسأله سبحانه أن ينفع به الإسلام والمسلمين.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج