جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
52 توكيدة أسبوعية

52 توكيدة أسبوعية

وأساليب عملية أخرى لإطلاق العنان لقوة عقلك الباطن

المؤلّف:
تاريخ النشر:
2018
الناشر:
عدد الصفحات:
319 صفحة
الصّيغة:
29.99 ر.س

نبذة عن الكتاب

إنك تتمتع بإمكانات هائلة لتصبح وتفعل وتتلقى ما ترغب فيه وتتخيله وتؤمن به. لكنْ للأسف هناك عدد قليل من الناس فحسب هم الذين يمكنهم تحقيق إمكاناتهم الإنسانية؛ لأنهم لا يخفقون في إدراك قوة العقل الباطن غير المحدودة واستغلالها - فالقدرة الإلهية موجودة بداخلهم وحولهم.
السر في النجاح ليس سرًّا؛ فهو يمارس عمليًّا منذ آلاف الأعوام. وأكثر الأشخاص نجاحًا عبر التاريخ ليسوا من يقبلون الواقع المقدم إليهم ببساطة، وإنما من يتخيلون واقعًا أفضل ويؤمنون به بشدة لدرجة أنهم يستطيعون بالفعل أن يصنعوا واقعًا - وأن يغيروا حالة الوجود المحيطة بهم.
في هذا الكتاب، ستكتشف كيف تصنع واقعك الجديد من خلال الرغبة والتخيل والتصديق:
• الجزء١: أساسيات التوكيد: ستكتشف هنا كيف تزرع الأفكار داخل عقلك الباطن، حتى يستطيع أن يبدأ في تحقيق المعجزات من خلال تحويل أفكارك إلى واقع، ببذل القليل من الجهد من جانبك.
• الجزء٢: توكيدات أسبوعية: تمكنك هذه التوكيدات الأسبوعية الاثنتان والخمسون من تحسين كل جانب من حياتك، بما في ذلك الصحة والثروة والعلاقات والزواج والعمل. ويرافق كُلَّ توكيدة أسبوعية تعليق يضع التوكيدة في سياق الحياة الواقعية، حتى تستطيع بمزيد من الوضوح أن تتخيل وتبدأ في تقدير الواقع الجديد الذي توشك أن تعيشه.
• الجزء٣: تقنيات لغرس الأفكار في العقل الباطن: تمكنك هذه الأساليب الإضافية من زرع الأفكار في عقلك الباطن وبلورة رؤيتك. وكلما استطعت بمزيد من الوضوح أن تتخيل نفسك وأنت تفعل أو تتلقى ما ترغب به، زادت احتمالية تحقيق رغبتك.
• الجزء٤: حرر القوة المطلقة الموجودة بداخلك: يوضح الجزء ٤ المبادئ التي تعتمد عليها ممارسة التوكيدات اللفظية، ويروي القصص الحقيقية للأشخاص الذين حلوا مشكلاتهم وعالجوا أنفسهم والآخرين وأنقذوا الأرواح وحسنوا العلاقات وحققوا نجاحًا على المستوى المهني، وكونوا ثروة، من خلال قوة التوكيد. ويوضح الجزء٤ أيضًا الدور الذي يلعبه العقل الباطن في تجارب الانفصال الجسدي، والإدراك الحسي، والتخاطر الذهني، والاستبصار، والتنبؤ، والرؤية عن بعد، والقوى النفسية الأخرى.
وهذا الكتاب هو دليلك الشخصي لعيش حياة أكثر سعادة وثراء وإنجازًا. فمن خلال اتباع الإرشادات الموجودة هنا، تستطيع أن تتوقف عن معايشة الحياة كضحية للظروف وأن تصبح محددًا لمصيرك. وستكتشف كيف تستغل قوة عقلك والموارد اللانهائية التي تحيط بك لتكون وتفعل وتتلقى ما ترغب فيه وتتخيله وتؤمن به.
لم يتم العثور على نتائج