جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
بحوث ودراسات في لغة القرآن في الدلالة والسياق
تاريخ النشر:
2021
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
1400 صفحة
الصّيغة:
79.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
هذا البحث يتناول موضوعاً مهماً في القرآن ألا وهو فعل الكينونة في القرآن الكريم وهو من الأمور التي تنوعت وتباينت دلالتها في القرآن من حيث السياق والدلالة ولذلك قسمت البحث هنا إلى ستة فصول:
أما الفصل الأول فتحدثت فيه عن الخلاف الذي دار بين النحاة حول دلالة كان من حيث الزمن والحدث وناقشت ذلك بالعرض والتفصيل، كما بينت في هذا الفصل دلالة {كان} على الزمن الماضي في القرآن وارتباط ذلك بالسياق.
أما الفصل الثاني فتحدثت فيه عن كان التامة في القرآن وما دلالة ذلك وهل معنى التمام هو الاكتفاء بالفاعل فقط وما دور السياق في الآيات التي قال عنها النحاة والمفسرون بأن كان فيها تامة.
أما الفصل الثالث فتحدثت فيه عن التباين الدلالي لكان من حيث التمام والنقصان وارتباط ذلك بالسياق وناقشت اختلاف وجهات نظر النحاة حول { كان} عندما تحتمل التمام والنقصان في القرآن ومرد ذلك إلى الدلالة والسياق.
أما الفصل الرابع فتحدثت فيه عن كان عندما تدل على الزمن العام أو الاستمرار ولا تقف عند الماضي والحاضر فقط؛ بل تفيد استمرار الحدث والزمن وهذه تكون في صفات الله عز وجل عندما ترد كان في أسلوب يتضمن ديمومة الحال بالنسبة لصفات الله.
أما الفصل الخامس فناقشت فيه كان عندما تفيد التحويل أي تكون بمعنى صار وما ذكره المفسرون حول كان في القرآن التي أفادت التحويل ووردت بمعنى صار وما دلالة ذلك في القرآن.
أما الفصل السادس فتحدثت فيه عن كان الزائدة والتي ذكر النحاة والمفسرون في بعض الآيات أن كان زائدة وناقشت ذلك ورددت عليهم في كثير من المواضيع التي ذكروها وبينت أن ذلك لا يتناسب مع كلام الله عز وجل.
أما الفصل الأول فتحدثت فيه عن الخلاف الذي دار بين النحاة حول دلالة كان من حيث الزمن والحدث وناقشت ذلك بالعرض والتفصيل، كما بينت في هذا الفصل دلالة {كان} على الزمن الماضي في القرآن وارتباط ذلك بالسياق.
أما الفصل الثاني فتحدثت فيه عن كان التامة في القرآن وما دلالة ذلك وهل معنى التمام هو الاكتفاء بالفاعل فقط وما دور السياق في الآيات التي قال عنها النحاة والمفسرون بأن كان فيها تامة.
أما الفصل الثالث فتحدثت فيه عن التباين الدلالي لكان من حيث التمام والنقصان وارتباط ذلك بالسياق وناقشت اختلاف وجهات نظر النحاة حول { كان} عندما تحتمل التمام والنقصان في القرآن ومرد ذلك إلى الدلالة والسياق.
أما الفصل الرابع فتحدثت فيه عن كان عندما تدل على الزمن العام أو الاستمرار ولا تقف عند الماضي والحاضر فقط؛ بل تفيد استمرار الحدث والزمن وهذه تكون في صفات الله عز وجل عندما ترد كان في أسلوب يتضمن ديمومة الحال بالنسبة لصفات الله.
أما الفصل الخامس فناقشت فيه كان عندما تفيد التحويل أي تكون بمعنى صار وما ذكره المفسرون حول كان في القرآن التي أفادت التحويل ووردت بمعنى صار وما دلالة ذلك في القرآن.
أما الفصل السادس فتحدثت فيه عن كان الزائدة والتي ذكر النحاة والمفسرون في بعض الآيات أن كان زائدة وناقشت ذلك ورددت عليهم في كثير من المواضيع التي ذكروها وبينت أن ذلك لا يتناسب مع كلام الله عز وجل.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج




















