جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
لظى الذاكرة
كتابات تشبه السيرة الروائية
تاريخ النشر:
2022
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
374 صفحة
الصّيغة:
24.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
في تناغم جميل، يمنح اللغة فرادتها وتميزها، يخوض محمود جاسم النجار مغامرة روحية تخيلية رائعة في وصف الوطن، وليكون بقلمه شاهداً على ما جرى له ولغيره من أبناء العراق.
هي كتابات تشبه السيرة الروائية، وربما تكون حديث الذاكرة، مع أصدقاء الطفولة، والأهل، وحبيبات الصبا، وأتراب المحلة أو زملاء الدراسة، كل ...هؤلاء تحضر ذكراهم في ذاكرة المؤلف حيث ولد في إحدى المناطق البغدادية العريقة في منطقة الكَرخْ الجميل، لتظل روحه تدور في سَمواتِ ذكرياتها الطفولية والشبابية هنا وهناك، حيث تمتزج اللوعة والألم وجمال وعافية الطفولة والأمل الذي كان يملأ صدره، مع رفاق آخرين "... ذاك الذي يحلم أن يصبح طبيباً وطفل آخر يحلمُ أن يكون مهندساً وآخر أن يصير ضابطاً وذاك محامي. لم نكن نعلم أو نفكر حينها، كيف...؟ وماذا يخبئ لنا المستقبل، لم نكن نعرف الحروب ولا أي شيء عن ضغينة السياسات بعد ولا التشريد والتهجير، لم نشهد طقوس الفقدان والحرمان والموت...".عندما نقرأ "لظى الذاكرة" نعرف بعمق إلى أي مدى تؤثر فينا الذكرى، الرحيل، أو الصدف، التي تجمعنا كعرب بهمٍّ دائم، الوطن، المتماهي في نفوسنا كما هو الكاتب الذي يرى نفسه متماهياً مع النوستولجيا التي تهز كيانه شوقاً وحنيناً دائمين إلى الإمساك بلحظة الذكرى...
وأخيراً، لا بد من التساؤل: حين نروي الذكريات، هل نلغيها أم نحفظها؟
هي كتابات تشبه السيرة الروائية، وربما تكون حديث الذاكرة، مع أصدقاء الطفولة، والأهل، وحبيبات الصبا، وأتراب المحلة أو زملاء الدراسة، كل ...هؤلاء تحضر ذكراهم في ذاكرة المؤلف حيث ولد في إحدى المناطق البغدادية العريقة في منطقة الكَرخْ الجميل، لتظل روحه تدور في سَمواتِ ذكرياتها الطفولية والشبابية هنا وهناك، حيث تمتزج اللوعة والألم وجمال وعافية الطفولة والأمل الذي كان يملأ صدره، مع رفاق آخرين "... ذاك الذي يحلم أن يصبح طبيباً وطفل آخر يحلمُ أن يكون مهندساً وآخر أن يصير ضابطاً وذاك محامي. لم نكن نعلم أو نفكر حينها، كيف...؟ وماذا يخبئ لنا المستقبل، لم نكن نعرف الحروب ولا أي شيء عن ضغينة السياسات بعد ولا التشريد والتهجير، لم نشهد طقوس الفقدان والحرمان والموت...".عندما نقرأ "لظى الذاكرة" نعرف بعمق إلى أي مدى تؤثر فينا الذكرى، الرحيل، أو الصدف، التي تجمعنا كعرب بهمٍّ دائم، الوطن، المتماهي في نفوسنا كما هو الكاتب الذي يرى نفسه متماهياً مع النوستولجيا التي تهز كيانه شوقاً وحنيناً دائمين إلى الإمساك بلحظة الذكرى...
وأخيراً، لا بد من التساؤل: حين نروي الذكريات، هل نلغيها أم نحفظها؟
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج