جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
كل ما يناسب فصيلة دمك
يتضمن الآن خطة مدتها 10 أيام للبدء السريع!
تاريخ النشر:
2023
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
571 صفحة
الصّيغة:
49.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
يبلغ عمر هذا الكتاب الآن عشرين عامًا، وهي ذكرى سنوية سعيدة بالنسبة لي ولملايين الأشخاص حول العالم الذين اشتروا هذا الكتاب الذي بدأ منه كل شيء. الحقيقة الأكثر لفتًا للنظر حول هذا الكتاب هي طول عمره؛ فمن النادر رؤية كتاب عن نظام غذائي يحتفظ بقوة مبيعاته بعد عقدين من الزمن. كل موسم تظهر أنظمة غذائية جديدة، ثم تختفي، كما لو أنها تنتشر في الأسواق لمجرد الوجود، ومن ثم تتلاشى ويتم استبدالها في الموسم التالي بالجديد. وبرغم أن المشككين وصفوا نظام فئات الدم الغذائي بأنه «تقليعة»، فإن كلمة تقليعة بحسب التعريف عبارة عن شيء يظهر وينتشر ويصبح رائجًا لوقت محدد لكنه سرعان ما يزول. ومع ذلك فبعد عشرين عامًا أظن أنه يمكننا الاتفاق على أن نظام فئات الدم الغذائي ليس تقليعة، أو موضة.
في عام 1997، قررت نشر الطبعة الأولى من هذا الكتاب، وبكل صراحة لم أكن أعرف إذا ما كان العالم سيتقبله أم لا، وفي ذلك الوقت لم يكن معظم الناس يعرفون فئات دمائهم حتى. لقد تعلموا في المدرسة أن فئة الدم ليست مهمة إلا إذا كانوا بحاجة إلى نقل دم. أما أنا فكنت أقترح فكرة ثورية: فئة الدم قوة وراثية لها تأثير أساسي على جهاز المناعة والأيض وعملية الأيض، ولكل فئة دم مختلفة تفضيلاتها الغذائية المختلفة. وبدلًا من اعتبار فئة دمك عاملًا غامضًا لا تحتاج إلى التفكير فيه إلا في حالات الطوارئ، اقترحت أن معرفة فئة دمك وفهمها ضرورية للتمتع بصحة جيدة مدى الحياة.
وقد ألفت هذا الكتاب بطريقة بسيطة وواضحة للجميع بحيث يمكن للشخص العادي فهمها، وبدأت كتبي اللاحقة تتعمق أكثر فأكثر في التفاصيل العلمية للمهتمين بإضافة المزيد من التطوير إلى هذا النهج. لكن الهدف من هذا الكتاب هو تقديم الفكرة الأساسية والنظام الغذائي الرئيسي. انجذب الكثيرون من الناس إليه في البداية لأن هذا العلم يبدو أنه يشرح الكثير من الألغاز حول الصعوبات التي يواجهونها في فقدان الوزن، أو المضاعفات الصحية. لذلك قرروا فحص دمائهم وجربوا النظام الغذائي، وحين نجح ذلك أخبروا أصدقاءهم به؛ وبذلك انتشر واستمر في الانتشار. كسر هذا الكتاب كل القواعد الخاصة بالكتب الرائجة في الأنظمة الغذائية. لم يصبح الكتاب الأكثر مبيعًا على الفور، ولكنه اكتسب زخمًا ببطء وثبات حتى الوقت الحاضر؛ حيث بيعت منه أكثر من 7 ملايين نسخة وترجم إلى 65 لغة حول العالم. ولا يعتمد نجاح هذا الكتاب على الحيل بل على الأدلة والعلم والنتائج.
قبل وقت طويل من ظهور هذا الكتاب على قائمة الكتب الأكثر مبيعًا بصحيفة نيويورك تايمز وبيع أول مليون نسخة شعرت بأن شيئًا مهمًّا يحدث في حياة قرائنا. انهمرت عليّ رسائل البريد الإلكتروني والرسائل والمكالمات، وتحدث الناس بعاطفة قوية حول تجاربهم الخاصة بنظامنا الغذائي.
في عام 1997، قررت نشر الطبعة الأولى من هذا الكتاب، وبكل صراحة لم أكن أعرف إذا ما كان العالم سيتقبله أم لا، وفي ذلك الوقت لم يكن معظم الناس يعرفون فئات دمائهم حتى. لقد تعلموا في المدرسة أن فئة الدم ليست مهمة إلا إذا كانوا بحاجة إلى نقل دم. أما أنا فكنت أقترح فكرة ثورية: فئة الدم قوة وراثية لها تأثير أساسي على جهاز المناعة والأيض وعملية الأيض، ولكل فئة دم مختلفة تفضيلاتها الغذائية المختلفة. وبدلًا من اعتبار فئة دمك عاملًا غامضًا لا تحتاج إلى التفكير فيه إلا في حالات الطوارئ، اقترحت أن معرفة فئة دمك وفهمها ضرورية للتمتع بصحة جيدة مدى الحياة.
وقد ألفت هذا الكتاب بطريقة بسيطة وواضحة للجميع بحيث يمكن للشخص العادي فهمها، وبدأت كتبي اللاحقة تتعمق أكثر فأكثر في التفاصيل العلمية للمهتمين بإضافة المزيد من التطوير إلى هذا النهج. لكن الهدف من هذا الكتاب هو تقديم الفكرة الأساسية والنظام الغذائي الرئيسي. انجذب الكثيرون من الناس إليه في البداية لأن هذا العلم يبدو أنه يشرح الكثير من الألغاز حول الصعوبات التي يواجهونها في فقدان الوزن، أو المضاعفات الصحية. لذلك قرروا فحص دمائهم وجربوا النظام الغذائي، وحين نجح ذلك أخبروا أصدقاءهم به؛ وبذلك انتشر واستمر في الانتشار. كسر هذا الكتاب كل القواعد الخاصة بالكتب الرائجة في الأنظمة الغذائية. لم يصبح الكتاب الأكثر مبيعًا على الفور، ولكنه اكتسب زخمًا ببطء وثبات حتى الوقت الحاضر؛ حيث بيعت منه أكثر من 7 ملايين نسخة وترجم إلى 65 لغة حول العالم. ولا يعتمد نجاح هذا الكتاب على الحيل بل على الأدلة والعلم والنتائج.
قبل وقت طويل من ظهور هذا الكتاب على قائمة الكتب الأكثر مبيعًا بصحيفة نيويورك تايمز وبيع أول مليون نسخة شعرت بأن شيئًا مهمًّا يحدث في حياة قرائنا. انهمرت عليّ رسائل البريد الإلكتروني والرسائل والمكالمات، وتحدث الناس بعاطفة قوية حول تجاربهم الخاصة بنظامنا الغذائي.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج