جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
المتاهة

المتاهة

المؤلّف:
تاريخ النشر:
2019
عدد الصفحات:
98 صفحة
الصّيغة:
مجاناً

نبذة عن الكتاب

عرض ١-٢٠ من أصل ٤١ مُدخل.
Doha Ahmed
Doha Ahmed
٠٩، ٢٠٢٤ يوليو
حكايه روعه ومره خرافيه يعني كمية التشويق والاثاره والغموض وحقيقه القصه في النهايه صادمه بطريقه عجبتني اوي ونفسي انسها وارجع اقرائها تاني بجد من كمية الروعه
اسيلات محمد سليمان
اسيلات محمد سليمان
٠٤، ٢٠٢٣ ديسمبر
رواية جميلة لمست أشياء كثيرة في داخلي
الهنوف الشمري
الهنوف الشمري
٢٥، ٢٠٢٣ أغسطس
جميل جداً
Rasha
Rasha
٢٩، ٢٠٢٣ يوليو
جداً جداً جميلة الرواية هذه الرواية عالم آخر من الخيال ولم استطع ان انام إلى أن اكملتها أنصح فيها وبقوة فيها غموض وآكشن حقيقتاً انها عالم آخر من الخيييال
ضيف
ضيف
٠٥، ٢٠٢٣ يوليو
جزاكم الله خيراً شكراً جرير ❤️
سمية علي السهلي
سمية علي السهلي
٢٠، ٢٠٢٢ يونيو
مره حلو
Am
Am
١٣، ٢٠٢٢ مارس
يهبلل انصح فيههه
ساجدةكوثر
ساجدةكوثر
٠١، ٢٠٢١ أغسطس
لم أستطع النوم حتى أكملتها من شدة الفضول إنها رواية مشوقة ومميزة
Baraah Balagem
Baraah Balagem
٢٦، ٢٠٢١ يوليو
رائعة ووصف الروعة قليل بحقها والفكرة الكاملة عالم ااااخر
فيصل نايف الزهراني
فيصل نايف الزهراني
١٨، ٢٠٢١ يوليو
رائعة صراحة
مجهول
مجهول
١٠، ٢٠٢١ أبريل
روايه جميلة بمعنى الكلمة
ضيف
ضيف
١٠، ٢٠٢١ أبريل
رائع جداً الكتاب
INTJ1i
INTJ1i
٢٧، ٢٠٢١ مارس
المتاهة اسم على مسمى عند قرأتك ستكون ايها القارئ في متاهة تعوم بالكثير من الاسرار والخفايا المستورة التي قد لاتتراود إلى ذهنك في البداية ستعتقد بأنها جريمة اختطاف ثم بعد وهلة تتفاجئ من عدد المختطفين وأنت منهم نعم لأنك ستمر بما سيمرونه من تلك الاماكن وشعور بتلك المشاعر من خوف من توتر من خيانة من قوة وغيرها ولكن المقصد لايقمع كليًا في هذه الجريمة الجشعة وانما في النهاية دائمًا النهايات توضح لنا معنى البدايات ستصدم وستراجع نفسك بل ستراجع كل كلمة وكل نظرة وكل نبرة قدمتها لذاتك في اين كان من لحظات الحياة سعادة تعاسة حزن غضب شتئ الانفعالات ولكن في النهاية سيراودك شعورين اما شعور الأول وهو لأصحاب العقول الناضجة والارواح الجميلة والوجوهه السموحة والصوت الحسن وهو شعور برضاء والقناعة والسلام اما الأخر وهو الاسوء عقول منغلقة ارواح مدمرة وجوهه عابسه والصوت المكسور وهنا يكون شعور الندم والحسرة والحزن على ماقدم لذلك الطفل والروح الرقيقة بداخله، وانت ستتعرف على نفسك في النهاية وستراجع وتوضح بداياتك لذاتك، انصح بقرأته، كتاب من أجمل ما قرأت .
Wa18n
Wa18n
٣٠، ٢٠٢٠ نوفمبر
جداً جميل الكتاب
Muntaha
Muntaha
٢٣، ٢٠٢٠ سبتمبر
الكلمات لن تستطيع وصف شعوري لهذه القصه، في منتصف القصه شعرت بالخوف من أصدقائها، لكن بعد ذلك شعرت بنفس شعور بيرلا ، انه حقا شعور مبهج، نور ساطع بعد ظلام دامس، احببت القصه بكل كلمه منها بكل حرف منها. انها اروع قصه قراتها. شعور لا مثيل له. اطمانان بعد خوف. لن تستطيع حروفي ان تصف شكري لكي ايتها الكاتبه المبدعه، التي عرفت كيف تعلمنا ان نستغل حب الناس لنا ولا نهمله. شرحتيه و بإمتياز . شكرا شكرا شكرا على هذا الكتاب المليء بالمشاعر الرنانه. هذه الكلمات لن تكفي ولا قليلا عن وصف مشاعري وانا أقرأ هذا الكتاب و بكل لهفه لمعرفه ماذا سيحصل للبطله. والنهايه اشبعت فضولي، حقا لا استطيع شكركي بالكلمات، لكني استطيع شكركي بالمشاعر. ايتها الكاتبه المبدعه ساقول لكي استمري في الكتابه ووصف مشاعرك ، استمري بالكتابه ووصف كل ما تملكين. الفي كتابا اخر مليء بالمشاعر. و ساكون اول القارءين. وشكرا
Miira Awesse
Miira Awesse
١٢، ٢٠٢٠ سبتمبر
اكتر من راائعة
هههههههه
هههههههه
١٢، ٢٠٢٠ سبتمبر
أعجبني
فاطمة سليمان
فاطمة سليمان
٢٦، ٢٠٢٠ أغسطس
كنت مترددةً في البداية لجهلي للكاتب وللعنوان وعدم سماعي باي توصية للاثنين قبلا ولكونها كاتبة غير مخضرمة لكن هذا ما اتى بي اصلا .. ابهرني مستوى الرواية ، تغييرات بسييطة في الحبكة تضمن لها مكانا على قائمة الاكثر مبيعا ، وجدت في بعض المواضع قليلا من التشويش وبعض الاخطاء هنا وهناك ، لكنني ارى للكاتبة مستقبلا واعد ، لم احب الرواية بقدر حبي للكاتبة وجدت في قلمها روحا وهذا ما عجز عنه الكثيرون حتى من كتّاب الطبقة العالية لا اطيق صبرا لارى اعمالك يا مروة بعد سنين من الان ، لارى كتاباتك بعد ان تصقل الايام مهارتك وتشحذ السنين قلمك وتتراكم الافكار في راسك لن اتاخر بشراء رواياتك مستقبلاً
reema
reema
٠٤، ٢٠٢٠ أغسطس
رائع جداا
Amal Ali Al tayyeb
Amal Ali Al tayyeb
٢٤، ٢٠٢٠ مايو
لأول مرة اقرأ لهذه الكاتبة وبعد أن قرأت لها لا أظن أنها ستكون الأخيرة.. فعلا كاتبة متمكنة عشت مع قصتها وتأثرت بها جدا.. مرت علي لحظات شعرت فيها بالضيق والقلق النفسي ثم الشعور بالغموض والتساؤل ثم محاولة فك الشفرة حتى النهاية.. حيث ظهر الوجه الفلسفي الجميل الذي احبه.. رواية رائعة.. شكرا للمؤلفة مروة بخاري.