جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
تعويذة الثلاثين
الجزء الأول والثاني
تاريخ النشر:
2016
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
569 صفحة
الصّيغة:
44.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
تدور أحداث القصة حول فتاة سعودية تعيش حياة مرفهة لأول عشر سنوات من عمرها ولكن سرعان ما تنقلب الحياة وتنهار الأمنيات وتتحول حياتها للجحيم الذي يخرج من أعماقها سبع اناث أخريات يعشن معها العشرين سنة الأخرى ويتبادلن الأدوار في إخراجها من العناءات التي تمر بها من صدمات اجتماعية وحضارية وأزمات مالية كبرى وخيبات عاطفية مكررة.
تتحاور البطلة مع إناثها السبع خلال الرواية من خلال كل موقف تمر به وتصف أحوالهن بالكثير من التفصيل وكأن كل واحدة تحمل روحا تخصها وتفاصيل جسدية و ملامح لا تشبه الأخرى.
تهاجر البطلة من الوطن لمرتين فالأولى إلى لبنان والثانية إلى أوروبا طلبا للرزق والعلم والعاطفة وتعود لتسجن نفسها بين قضبان الإلتزامات من جديد لعدم وفاء من كانوا حولها.
تتكسر مجاديف البطلة في كل مرحلة عمرية نتيجة المعضلات العظمى التي تمر بها وتؤدي نهاية لموت كل أنثى على حدى وإقامة مراسم العزاء لها على حدى.
تستمر محاولات البطلة و إناثها المتبقيات للبقاء بقوة أكثر رغم كل الظروف المعاكسة والإقصاء الإجتماعي بل أن محاولاتها لتحقيق الحلم لم تتوقف ولا لبرهة رغم قسوة الخيبات العاطفية والمادية والظلم الإجتماعي الذي كانت تعانيه!
تبدأ البطلة بالخروج من العقدة التي اصابتها للثلاثين عام منذ أن احتفلت بميلادها الثلاثين وتبدأ أمنياتها بالتحقق واحدة تلو الأخرى بعجائبية فائقة وهي محاطة بعناية إلهية تبرهن لها أنها كانت على صواب و أن الله هو من كان ينجيها دوما وأبدا.
تتبقى للبطلة أمنيتها الأم لآخر الرواية فتناشد الأمنية بإناثها السبع كخاتمة وتخبر الملأ أن الأحلا تتحقق ولو بعد حين.
ملاحظة: هذا الكتاب مكون من جزئين يباعا معاً ورقياَ.
تتحاور البطلة مع إناثها السبع خلال الرواية من خلال كل موقف تمر به وتصف أحوالهن بالكثير من التفصيل وكأن كل واحدة تحمل روحا تخصها وتفاصيل جسدية و ملامح لا تشبه الأخرى.
تهاجر البطلة من الوطن لمرتين فالأولى إلى لبنان والثانية إلى أوروبا طلبا للرزق والعلم والعاطفة وتعود لتسجن نفسها بين قضبان الإلتزامات من جديد لعدم وفاء من كانوا حولها.
تتكسر مجاديف البطلة في كل مرحلة عمرية نتيجة المعضلات العظمى التي تمر بها وتؤدي نهاية لموت كل أنثى على حدى وإقامة مراسم العزاء لها على حدى.
تستمر محاولات البطلة و إناثها المتبقيات للبقاء بقوة أكثر رغم كل الظروف المعاكسة والإقصاء الإجتماعي بل أن محاولاتها لتحقيق الحلم لم تتوقف ولا لبرهة رغم قسوة الخيبات العاطفية والمادية والظلم الإجتماعي الذي كانت تعانيه!
تبدأ البطلة بالخروج من العقدة التي اصابتها للثلاثين عام منذ أن احتفلت بميلادها الثلاثين وتبدأ أمنياتها بالتحقق واحدة تلو الأخرى بعجائبية فائقة وهي محاطة بعناية إلهية تبرهن لها أنها كانت على صواب و أن الله هو من كان ينجيها دوما وأبدا.
تتبقى للبطلة أمنيتها الأم لآخر الرواية فتناشد الأمنية بإناثها السبع كخاتمة وتخبر الملأ أن الأحلا تتحقق ولو بعد حين.
ملاحظة: هذا الكتاب مكون من جزئين يباعا معاً ورقياَ.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج