جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الفلسفة في 100 كلمة
تاريخ النشر:
2015
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
239 صفحة
الصّيغة:
24.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
هذا الكتاب هو بمثابة مقدمة للفلسفة وهو علاوة على ما يحتويه من مفاهيم فلسفية جوهرية وأدوات مفاهيمية أساسية كشروط للدرس والبحث الفلسفي فهو شامل يغطي تاريخ الفلسفة إذ تم تحليل وفحص المصطلحات الواردة في الكتاب من زاوية تاريخية لم تقتصر على مرحلة زمنية بعينها وإن تمركزت بعض الشيء في الفلسفة المعاصرة إلا أننا واجدون في ثناياها الفكر الفلسفي القديم اليوناني والروماني كما أن للفلسفة الوسيطية نصيب من الطرح والمعالجة إضافة إلى حضور الفلسفات الحديثة بشكل لافت من دون إغفال - وإن بشكل مقتضب وسريع - لجوانب مضيئة من الفكر الإنساني كالفكر الشرقي أو الإسلامي من حين لآخر.
إذن يعتبر الكتاب مدخل للفلسفة - ليس كالمداخل الكلاسيكية التي تعرّف بالفلسفة في بضعة مباحث جرى تقسيمها منذ زمن بعيد ولم تعد تفي بحاجة دارس الفلسفة وقارئها اليوم - وهو مدخل متميز بكونه نهج مقاربة مفتوحة ومتعددة، تأخذ بعين الاعتبار بمباحث الفلسفة المعروفة من أنطولوجيا وإبستمولوجيا وأكسيولوجيا ولكنها في الوقت نفسه تلقي ضوءا على الكتابات المعاصرة واهتمامها بالثقافة والفنون والعلوم وتراعي التقدم العلمي والتقني الحاصل في القرن العشرين ولا سيما في ربعه الأخير بل حتى في بداية الألفية الجديدة وفيه تقطعات الفلسفة مع البيولوجيا والبيوإيطيقا أو كذلك مع السينما والوسائط المتعددة وتمفصلاتها مع الرياضة والسياسة، لصيقة إلى حد كبير بالعدالة والتعاطف والتضامن. وباختصار، بمواضيع وأشكال أخرى للتفلسف لم تعد مسجونة بين دفات الدرس الأكاديمي والبحث النظري، إنما صارت فلسفة للجمهور ولواقع الناس وهي أقرب ما تكون إلى ما يعرف بفلسفة اليومي.
إذن يعتبر الكتاب مدخل للفلسفة - ليس كالمداخل الكلاسيكية التي تعرّف بالفلسفة في بضعة مباحث جرى تقسيمها منذ زمن بعيد ولم تعد تفي بحاجة دارس الفلسفة وقارئها اليوم - وهو مدخل متميز بكونه نهج مقاربة مفتوحة ومتعددة، تأخذ بعين الاعتبار بمباحث الفلسفة المعروفة من أنطولوجيا وإبستمولوجيا وأكسيولوجيا ولكنها في الوقت نفسه تلقي ضوءا على الكتابات المعاصرة واهتمامها بالثقافة والفنون والعلوم وتراعي التقدم العلمي والتقني الحاصل في القرن العشرين ولا سيما في ربعه الأخير بل حتى في بداية الألفية الجديدة وفيه تقطعات الفلسفة مع البيولوجيا والبيوإيطيقا أو كذلك مع السينما والوسائط المتعددة وتمفصلاتها مع الرياضة والسياسة، لصيقة إلى حد كبير بالعدالة والتعاطف والتضامن. وباختصار، بمواضيع وأشكال أخرى للتفلسف لم تعد مسجونة بين دفات الدرس الأكاديمي والبحث النظري، إنما صارت فلسفة للجمهور ولواقع الناس وهي أقرب ما تكون إلى ما يعرف بفلسفة اليومي.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج