جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
بحث فى الزمن الآخـر
تاريخ النشر:
2021
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
222 صفحة
الصّيغة:
29.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
نوع الدراما فى الرواية : قالب تاريخى من خلاله يتم طرح رؤية بحثية استقصائية فى زمنين :
الأول يبدأ من عام 1351 ق.م وحتى عام 1325 ق.م (بداية حكم الفرعون أمنحتب الرابع (إخناتون) وحتى نهاية حكم الفرعون توت عنخ آمون من المرحلة الأخيرة من الأسرة الثامنة عشر الفرعونية ، والثانى يبدأ فى عام 1903 ميلادية وينتهى فى عام 1925 ميلادية ويتناول بداية رحلة المستكشف الإنجليزي (هوارد كارتر) لاكتشاف مقبرة (توت عنخ آمون) وحتى تم تشريح الفرعون الصغير فى نوفمبر عام 1925 ميلادية ، فيتحقق من خلال السرد التوازى الدرامى بين بداية الكشف وبداية عهد
حكم إخناتون (الأب الشرعى لتوت عنخ آمون) ويستمر هذا التوازى حتى نهاية الأحداث كاشفاً عن مقارنة التميز الحضارى بين الحضارة الفرعونية فى أوج عظمتها والحضارة الإنجليزية فى أوج تقدمها خلال رحلة اكتشاف الفرعون الصغير ، ليؤكد فى النهاية سبق الحضارة الفرعونية العظيمة عن نظائرها من الحضارات المتقدمة وبالأخص حضارة المحتل الإنجليزى لأرض مصر وقتما كانت بريطانيا العظمى المملكة التى لا تغرب عن أراضيها الشم س ويبرز العمل مدى تقدير الإنجليز لعظمة حضارة الفراعين ودقتهم فى التعامل مع آثارها بما يحفظ قدرها كتراث إنسانى للعالم كله مما لفت أنظار العام كله لعظمة مصر القديمة وتجاوز زمنها القديم حضاريا وعلمياً (الزمن الآخر) للواقع الحاضر فى زمن الكشف وللمستقبل القادم فى القرن العشرين والقرون التالية .
الأول يبدأ من عام 1351 ق.م وحتى عام 1325 ق.م (بداية حكم الفرعون أمنحتب الرابع (إخناتون) وحتى نهاية حكم الفرعون توت عنخ آمون من المرحلة الأخيرة من الأسرة الثامنة عشر الفرعونية ، والثانى يبدأ فى عام 1903 ميلادية وينتهى فى عام 1925 ميلادية ويتناول بداية رحلة المستكشف الإنجليزي (هوارد كارتر) لاكتشاف مقبرة (توت عنخ آمون) وحتى تم تشريح الفرعون الصغير فى نوفمبر عام 1925 ميلادية ، فيتحقق من خلال السرد التوازى الدرامى بين بداية الكشف وبداية عهد
حكم إخناتون (الأب الشرعى لتوت عنخ آمون) ويستمر هذا التوازى حتى نهاية الأحداث كاشفاً عن مقارنة التميز الحضارى بين الحضارة الفرعونية فى أوج عظمتها والحضارة الإنجليزية فى أوج تقدمها خلال رحلة اكتشاف الفرعون الصغير ، ليؤكد فى النهاية سبق الحضارة الفرعونية العظيمة عن نظائرها من الحضارات المتقدمة وبالأخص حضارة المحتل الإنجليزى لأرض مصر وقتما كانت بريطانيا العظمى المملكة التى لا تغرب عن أراضيها الشم س ويبرز العمل مدى تقدير الإنجليز لعظمة حضارة الفراعين ودقتهم فى التعامل مع آثارها بما يحفظ قدرها كتراث إنسانى للعالم كله مما لفت أنظار العام كله لعظمة مصر القديمة وتجاوز زمنها القديم حضاريا وعلمياً (الزمن الآخر) للواقع الحاضر فى زمن الكشف وللمستقبل القادم فى القرن العشرين والقرون التالية .
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج




















