جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
متحف الموتى الخالدون2
من يراه لا يبقى على قيد الحياة
تاريخ النشر:
2025
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
205 صفحة
الصّيغة:
34.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
استيقظت كاثرين على صوت غريب، كانت همهمةً غريبةً تحدث في الخلفية، شيء ما يتحدث، حاولت الفرار لكن يديها كانتا مكبلتين خلف ظهرها، أغمت عينيها لأنها كانت تشعر بدوار كبير، وبعد لحظات هدأ الدوار ففتحت عينيها مرة أخرى لتجد هناك شخصًا يلبس بالطو أبيض في الخلف لا يظهر منه سوى نظارة تلمع، من أثر ضوء خافت يضرب الجزء العلوي من رأسه، فقالت بصوت مبحبوح:
- أنت، تعالَ ساعدني.
لكنها لاحظت أنه مربوطة أيضًا من رجليه رأسًا على عقب، شعرت بشيء يتحرك على جسدها لوهلة بدأت تتحرك بسرعة خوفًا من أن تكون حشرةً أو شيئًا ما، لكن عرفت عندما مرَّ على رأسها ووقع على الأرض ليصدر صوتًا، نظرت للأسفل فوجدتها دماء.
عرفت في تلك اللحظة أن جسدها يُصفَّى بشكل كبير، ولذلك حاولت أن تهدئ نفسها حتى يقل معدل النزيف، انهمرت دموعها خوفًا، تعلم أن ذلك الوضع معناه الموت.
- أنت، تعالَ ساعدني.
لكنها لاحظت أنه مربوطة أيضًا من رجليه رأسًا على عقب، شعرت بشيء يتحرك على جسدها لوهلة بدأت تتحرك بسرعة خوفًا من أن تكون حشرةً أو شيئًا ما، لكن عرفت عندما مرَّ على رأسها ووقع على الأرض ليصدر صوتًا، نظرت للأسفل فوجدتها دماء.
عرفت في تلك اللحظة أن جسدها يُصفَّى بشكل كبير، ولذلك حاولت أن تهدئ نفسها حتى يقل معدل النزيف، انهمرت دموعها خوفًا، تعلم أن ذلك الوضع معناه الموت.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج