جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
[كتاب صوتي] التهذيب الإيجابي
1001 حل لمشكلات التربية اليومية من الألف للياء
37.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
يبدأ هذا الكتاب بسبع وعشرين أداة أساسية للتربية الإيجابية في الجزء الأول. وفي الجزء الثاني ستجد الكثير من المقترحات للتعامل مع كل التحديات السلوكية التي يمكنك التفكير فيها, وستشير العديد من هذه المقترحات إلى هذه الأدوات الأساسية.
قد تميل إلى القفز مباشرة للمشكلات التي تعانيها وتتخطي الجزء الأول. لكن إذا قرأت الجزء الأول في البداية, فستكتسب المزيد من المعرفة من خلال قضاء وقت في مراجعة أدوات التربية السبع والعشرين الأساسية ومبادئها قبل أن تحاول حل مشكلة معينة.
وربما يغريك أيضًا أن تقرأ المشكلات التي تعانيها فقط. لكن إذا قرأت جميع الموضوعات الواردة في هذا الكتاب، حتى لو لم تكن تشغلك الآن، فستكتسب الحكمة وروح الإبداع اللازمتين للتعامل مع أي موقف, علاوة على أن العديد من المقترحات التي تتعلق بموضوع معين ستمدك بأفكار التربية اليومية؛ ما سيساعد أبناءك على التحلي بالشجاعة والثقة واكتساب المهارات الحياتية. وكل موضوع يحتوي على قسم يبين طريقة تجنب حدوث هذه المشكلات منذ البداية. لذا لا تنتظر وقوع المشكلة حتى تقرأ عنها.
وعندما تعالج مشكلة ما، اختر المقترح أو مجموعة المقترحات التي تشعر بأنها تناسبك, ونفذ ما تراه فيها على طريقتك حتى لا تبدو كالببغاء. ومتى كان ذلك ممكنًا، شارك طفلك في العمل على التوصل للحلول. وقد يكون من الممتع قراءة المقترحات "مع" طفلك واختيار المقترح الذي يظن كلاكما أنه الأنسب؛ فالمشاركة تحث على التعاون وتطوير المهارات الحياتية, وحيث إنه لا يوجد طفلان في العالم متماثلان، وحيث إن العلاقات تتغير باستمرار، فكن مرنًا وواسع الحيلة.
وعندما تعجز عن التحلي بالهدوء والموضوعية، سوف يكون هذا الكتاب بمثابة صديق محايد حكيم. وفي بعض الأحيان، يمنحك مجرد الوصول لهذا الكتاب وقتًا لتهدأ بعض الشيء. وعندما تهدأ، تصبح أقل انغماسًا في المشكلة، ويمكنك معالجتها بمزيد من العقلانية والحب.
اشترك أنت وشريك حياتك في التربية؛ فالأبناء يستفيدون من اشتراك كلا الأبوين في تربيتهم وتأديبهم. واحترس لكيلا يكون أحد الوالدين"محتكرًا لحكمة التربية" بينما يجلس الآخر متفرجًا؛ فهناك الكثير من العمل للوالدين لكي يتشاركا تربية أبنائهما.
وعليك أن تضع هذه الصورة في ذهنك، إذ إن الغرض طويل المدى من التربية هو مساعدة أبنائك على التحلي بالتقدير الصحي للذات واكتساب المهارات الحياتية التي يحتاجون إليها ليصبحوا أفرادًا فاعلين، سعداء، مساهمين ومحترمين في عائلتهم ومجتمعهم. ولقد صُممت كل أدوات التربية الإيجابية وجميع المقترحات الواردة في هذا الكتاب لتوصلك إلى هذه النتيجة.
قد تميل إلى القفز مباشرة للمشكلات التي تعانيها وتتخطي الجزء الأول. لكن إذا قرأت الجزء الأول في البداية, فستكتسب المزيد من المعرفة من خلال قضاء وقت في مراجعة أدوات التربية السبع والعشرين الأساسية ومبادئها قبل أن تحاول حل مشكلة معينة.
وربما يغريك أيضًا أن تقرأ المشكلات التي تعانيها فقط. لكن إذا قرأت جميع الموضوعات الواردة في هذا الكتاب، حتى لو لم تكن تشغلك الآن، فستكتسب الحكمة وروح الإبداع اللازمتين للتعامل مع أي موقف, علاوة على أن العديد من المقترحات التي تتعلق بموضوع معين ستمدك بأفكار التربية اليومية؛ ما سيساعد أبناءك على التحلي بالشجاعة والثقة واكتساب المهارات الحياتية. وكل موضوع يحتوي على قسم يبين طريقة تجنب حدوث هذه المشكلات منذ البداية. لذا لا تنتظر وقوع المشكلة حتى تقرأ عنها.
وعندما تعالج مشكلة ما، اختر المقترح أو مجموعة المقترحات التي تشعر بأنها تناسبك, ونفذ ما تراه فيها على طريقتك حتى لا تبدو كالببغاء. ومتى كان ذلك ممكنًا، شارك طفلك في العمل على التوصل للحلول. وقد يكون من الممتع قراءة المقترحات "مع" طفلك واختيار المقترح الذي يظن كلاكما أنه الأنسب؛ فالمشاركة تحث على التعاون وتطوير المهارات الحياتية, وحيث إنه لا يوجد طفلان في العالم متماثلان، وحيث إن العلاقات تتغير باستمرار، فكن مرنًا وواسع الحيلة.
وعندما تعجز عن التحلي بالهدوء والموضوعية، سوف يكون هذا الكتاب بمثابة صديق محايد حكيم. وفي بعض الأحيان، يمنحك مجرد الوصول لهذا الكتاب وقتًا لتهدأ بعض الشيء. وعندما تهدأ، تصبح أقل انغماسًا في المشكلة، ويمكنك معالجتها بمزيد من العقلانية والحب.
اشترك أنت وشريك حياتك في التربية؛ فالأبناء يستفيدون من اشتراك كلا الأبوين في تربيتهم وتأديبهم. واحترس لكيلا يكون أحد الوالدين"محتكرًا لحكمة التربية" بينما يجلس الآخر متفرجًا؛ فهناك الكثير من العمل للوالدين لكي يتشاركا تربية أبنائهما.
وعليك أن تضع هذه الصورة في ذهنك، إذ إن الغرض طويل المدى من التربية هو مساعدة أبنائك على التحلي بالتقدير الصحي للذات واكتساب المهارات الحياتية التي يحتاجون إليها ليصبحوا أفرادًا فاعلين، سعداء، مساهمين ومحترمين في عائلتهم ومجتمعهم. ولقد صُممت كل أدوات التربية الإيجابية وجميع المقترحات الواردة في هذا الكتاب لتوصلك إلى هذه النتيجة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج