جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
لعبة الكراهية
44.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
لديَّ نظرية تتعلق بالشعور بالحب أو الكراهية إزاء شخص ما؛ إذ تشبه كراهية شخص إلى حد مقلق الشعور بالحب تجاهه. لقد كان لديَّ الكثير من الوقت لمقارنة كلا الشعورين، وإليكم ما انتهيت إليه.
إن الحب والكراهية شعوران غريزيان، فمثلًا إذا كنت تحب أحدهم أو تكرهه، فستنقبض معدتك عند التفكير في هذا الشخص. وسوف يخفق قلبك بقوة حتى يكاد يقفز من صدرك! كما ستضطرب شهيتك ويُقَض مضجعك. سيملأ كل موقف دمك بنوع خطير من الإثارة، ويجعلك تشعر بأنك على حافة القتال أو الهروب، وأنك تكاد لا تتحكم في جسدك. ستصبح مستنزفًا بالكامل، وستصيبك هذه الحالة بالذعر.
إن الحب والكراهية وجهان لعملة واحدة في اللعبة ذاتها التي عليك أن تفوز بها في النهاية. لماذا؟ من أجل قلبك وذاتك. صدقني، أنا أعلم ذلك جيدًا.
كنا في وقت مبكر من بعد ظهر الجمعة، ولم يزل أمامي بضع ساعات كنت فيها سجينة مكتبي. وددت لو كنت في الحبس الانفرادي، لكن لسوء الحظ، كان لديَّ زميل في الزنزانة. بدت كل دقة من دقات ساعته كإضافة لمدة سَجني!
إن الحب والكراهية شعوران غريزيان، فمثلًا إذا كنت تحب أحدهم أو تكرهه، فستنقبض معدتك عند التفكير في هذا الشخص. وسوف يخفق قلبك بقوة حتى يكاد يقفز من صدرك! كما ستضطرب شهيتك ويُقَض مضجعك. سيملأ كل موقف دمك بنوع خطير من الإثارة، ويجعلك تشعر بأنك على حافة القتال أو الهروب، وأنك تكاد لا تتحكم في جسدك. ستصبح مستنزفًا بالكامل، وستصيبك هذه الحالة بالذعر.
إن الحب والكراهية وجهان لعملة واحدة في اللعبة ذاتها التي عليك أن تفوز بها في النهاية. لماذا؟ من أجل قلبك وذاتك. صدقني، أنا أعلم ذلك جيدًا.
كنا في وقت مبكر من بعد ظهر الجمعة، ولم يزل أمامي بضع ساعات كنت فيها سجينة مكتبي. وددت لو كنت في الحبس الانفرادي، لكن لسوء الحظ، كان لديَّ زميل في الزنزانة. بدت كل دقة من دقات ساعته كإضافة لمدة سَجني!
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج