جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
أنتِ لي (الجزء الأول والثاني)
تاريخ النشر:
2015
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
1550 صفحة
الصّيغة:
59.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
نصف الحياة أنثى، والنصف الآخر رجل، ولأن الحياة لا تعطي قبل أن تأخذ، تتركنا دائماً في لهاث دائم نحو أحجية اسمها (الحب) تلك القيمة المتلونة القابعة بين صدرونا، ذات الدرب الصعب الممتنع، لم يكن (وليد) يدرك وهو ابن التسعة أعوام أن الطفلة (رغد) التي جاءت إلى بيتهم بعد رحيل عمه إلى الدار الآخرة، سوف تكبر وتشع بها حياته القادمة، ولم تكن تلك الطفلة التي لم تكمل عامها الثاني تعلم أن حياة أخرى تنتظرها، بكل ما فيها من فرح وألم وحب وحرب وفراق ولقاء. كتب الطفلان أحلامهما وخبأاها في صندوق الأمنيات (عندما أكبر سوف أتزوج...؟؟؟). واتفقا على أن لا يفتحا الصندوق أبداً... وعندما أصبحا شابين قرأا أمانيهما معاً.
- "كان يجب أن تعرف! أنا لا أرى في حياتي إلاّ وليد! أُحبك منذ لا أعرف متى... وإلى لا أعرف متى! ...آه وليد... وليد قلبي... حبيبي لقد كنت كل شيءٍ بالنسبة لي! كل كلّ شيء... كنت أشعر... بأنك شيء يخصني أنا... إنك موجودٌ من أجلي أنا... ويجب أن تكون لي أنا! وليد لرغد... أنتَ لي!...".
- عند الانتهاء من قراءة الرواية يتأكد لنا أن حبّ الطفولة - الحب الأول - الذي يوقظ أولى المشاعر الإنسانية، لا يمكن أن يتلاشى وينقطع، يبقى حاضناً كل لحظاته وأحاسيسه مهما باعدت الأيام، وعبرت السنين، وإذا كانت مقولة الحب الحقيقي يبقى إلى الأبد، وأن العاشقان لا يمكن أن ينفصلا صحيحة، فإن رواية "أَنْتِ لي"، لن تدهشنا وتسحرنا فحسب، بل ستزرع فينا الأمل، وهو ما أحسنت منى المرشود تطويعه في روايتها المتخمة بالحب، الحب الذي لا يموت...
- "كان يجب أن تعرف! أنا لا أرى في حياتي إلاّ وليد! أُحبك منذ لا أعرف متى... وإلى لا أعرف متى! ...آه وليد... وليد قلبي... حبيبي لقد كنت كل شيءٍ بالنسبة لي! كل كلّ شيء... كنت أشعر... بأنك شيء يخصني أنا... إنك موجودٌ من أجلي أنا... ويجب أن تكون لي أنا! وليد لرغد... أنتَ لي!...".
- عند الانتهاء من قراءة الرواية يتأكد لنا أن حبّ الطفولة - الحب الأول - الذي يوقظ أولى المشاعر الإنسانية، لا يمكن أن يتلاشى وينقطع، يبقى حاضناً كل لحظاته وأحاسيسه مهما باعدت الأيام، وعبرت السنين، وإذا كانت مقولة الحب الحقيقي يبقى إلى الأبد، وأن العاشقان لا يمكن أن ينفصلا صحيحة، فإن رواية "أَنْتِ لي"، لن تدهشنا وتسحرنا فحسب، بل ستزرع فينا الأمل، وهو ما أحسنت منى المرشود تطويعه في روايتها المتخمة بالحب، الحب الذي لا يموت...
إضافة تعليق
عرض ٢١-٢٥ من أصل ٢٥ مُدخل.
جود احمد الخباز
٢٦، ٢٠١٧ نوفمبر
ما شاء الله جميل جداً
walood
٢٢، ٢٠١٧ نوفمبر
جميلة جداً، اختلطت في هذه الرواية جميع المشاعر، فقد كانت مرة تغضبني ومرة تبكيني ومرة تفرحني وهكذا إلى أن كانت النهاية والتي هي أجمل ما في الرواية كاملة. مليئة بالحب، والحزن والرومانسية التي تدغدغ المشاعر!
استمتعت بالقراءة إلا أني لاحظتُ أخطاءً في التشكيل أحياناً، فبدل أن تكون فتحة كُتبت كسرة وهكذا، وأيضاً بعض الأخطاء الأخرى التي نسيتها، وأظن أنها مشكلة في النسخة الالكترونية نفسها وليست من الكاتبة.
Waad Mustafa
٢٩، ٢٠١٧ أغسطس
رائع جدااا
رغد محمد قصاص
٢٦، ٢٠١٧ أبريل
أفضل كتاب قرأته
reeman ageel
٠٢، ٢٠١٧ مارس
اها