جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الكبد الدهنية
تستطيع إعادة كبدك لحالتها الطبيعية
تاريخ النشر:
2018
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
318 صفحة
الصّيغة:
37.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
الكبد الدهنية يمكنها التسبب في:
-تدمير صحتك
- زيادة وزنك
- إعاقتك عن إنقاص الوزن
- إصابتك بمرض السكري
- الإصابة بالتليف والفشل الكبدي
هذا الكتاب يقدم لك خطة للتخلص من الكبد الدهنية، وتحسين وظائف الكبد واستعادة الصحة الجيدة.
خلال الأعوام الخمسة والثلاثين الماضية من ممارستي مهنة الطب، رأيت مرضى يبرَأون من أمراض تعرف بالأمراض "العضال" والعديد من المشكلات الصحية الشائعة والمزمنة عندما قاموا بالتركيز على تحسين وظائف الكبد. وللأسف، رأيت أيضًا مرضى يفقدون كبدهم بسبب إصابتهم بالفشل الكبدي، والحقيقة أن في أغلب الحالات لا يصاب الناس بالأمراض الخطيرة بين ليلة وضحاها، بل يصدر جسدك إشارات تحذيرية وأعراضًا لاحتمالية الإصابة بمشكلة صحية، والمشكلة أن أغلب الناس لا يعرفون كيف يفسرون أو يرصدون هذه الإشارات في وقت مبكر بشكل كاف حتى يمكن اتخاذ إجراءات بشأنها. الأمر الذي يمثل أهمية بالغة هو أنك يجب ألا تنتظر حتى يفوت الأوان!
في الحقيقة، لا أزعم أنني معلم روحي أو أنني أتمتع بقدرات علاجية خارقة، ولكن يمكنني القول إن لديَّ خبرات كبيرة في علاج العديد من أمراض الكبد المختلفة باستخدام الطب الغذائي، ولا يمكنني أن أعدك بأن أعالج المشكلة التي تعانيها كبدك، ولكن يمكنني أن أدلك على الطريق حتى تحاول عمليًّا زيادة فرص شفائك. لحسن الحظ، فالكبد، من بين كل أعضاء الجسد، هي الأكثر قدرة على إصلاح نفسها وصيانتها، ولكن عليك استخدام الأدوات المناسبة – سأكرر وأقول: لا يفوت الأوان أبدًا على المحاولة.
هل تتخيل أن يأتي اليوم الذي يصبح فيه مرض الكبد الدهنية والفشل الكبدي يمثلان شأنًا صحيًّا ضخمًا يشغل الكثير كالسرطان وأمراض القلب ومرض السكري؟
علاوة على ذلك، فالكبد الدهنية، إن لم تتم معالجتها، كثيرًا ما تكون سببًا للإصابة بالسرطان ومرض القلب والسكري.
-تدمير صحتك
- زيادة وزنك
- إعاقتك عن إنقاص الوزن
- إصابتك بمرض السكري
- الإصابة بالتليف والفشل الكبدي
هذا الكتاب يقدم لك خطة للتخلص من الكبد الدهنية، وتحسين وظائف الكبد واستعادة الصحة الجيدة.
خلال الأعوام الخمسة والثلاثين الماضية من ممارستي مهنة الطب، رأيت مرضى يبرَأون من أمراض تعرف بالأمراض "العضال" والعديد من المشكلات الصحية الشائعة والمزمنة عندما قاموا بالتركيز على تحسين وظائف الكبد. وللأسف، رأيت أيضًا مرضى يفقدون كبدهم بسبب إصابتهم بالفشل الكبدي، والحقيقة أن في أغلب الحالات لا يصاب الناس بالأمراض الخطيرة بين ليلة وضحاها، بل يصدر جسدك إشارات تحذيرية وأعراضًا لاحتمالية الإصابة بمشكلة صحية، والمشكلة أن أغلب الناس لا يعرفون كيف يفسرون أو يرصدون هذه الإشارات في وقت مبكر بشكل كاف حتى يمكن اتخاذ إجراءات بشأنها. الأمر الذي يمثل أهمية بالغة هو أنك يجب ألا تنتظر حتى يفوت الأوان!
في الحقيقة، لا أزعم أنني معلم روحي أو أنني أتمتع بقدرات علاجية خارقة، ولكن يمكنني القول إن لديَّ خبرات كبيرة في علاج العديد من أمراض الكبد المختلفة باستخدام الطب الغذائي، ولا يمكنني أن أعدك بأن أعالج المشكلة التي تعانيها كبدك، ولكن يمكنني أن أدلك على الطريق حتى تحاول عمليًّا زيادة فرص شفائك. لحسن الحظ، فالكبد، من بين كل أعضاء الجسد، هي الأكثر قدرة على إصلاح نفسها وصيانتها، ولكن عليك استخدام الأدوات المناسبة – سأكرر وأقول: لا يفوت الأوان أبدًا على المحاولة.
هل تتخيل أن يأتي اليوم الذي يصبح فيه مرض الكبد الدهنية والفشل الكبدي يمثلان شأنًا صحيًّا ضخمًا يشغل الكثير كالسرطان وأمراض القلب ومرض السكري؟
علاوة على ذلك، فالكبد الدهنية، إن لم تتم معالجتها، كثيرًا ما تكون سببًا للإصابة بالسرطان ومرض القلب والسكري.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج