جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
هل تريد الانقاص من وزنك ولكنك متعلق بالطعام؟
كيف تتحرر وتفوز!
تاريخ النشر:
2018
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
136 صفحة
الصّيغة:
12.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
في أثناء السنوات التي قضيتها بحثًا في الإفراط في الأكل العاطفي، وجدت أن إحدى المشكلات الرئيسية التي منعت الأشخاص من الوصول إلى الوزن المثالي بالنسبة لهم هي منظومة معتقداتهم السامة.
لا يهم ما فعلوا – أية حمية غذائية اتبعوا أو كم من التمارين الرياضية مارسوا– فلم يحدث تغيير ؛ حيث إن منظومة معتقداتهم المحدودة أعاقتهم، أو بمعنى أصح جعلت إنجازاتهم قصيرة الأجل. تعد منظومة المعتقدات المحدودة هي السبب الكامن وراء حديث الذات السلبي، الذي يقود إلى الإحساس بمشاعر سلبية، ما يؤدي إلى الإفراط في تناول الأكل العاطفي. سوف يوضح لك هذا الكتاب كيف:
تتحكم في الإفراط في تناول الأكل العاطفي.
تتخلص من المعتقدات السامة والمشاعر السلبية.
تفهم الطبيعة المعقدة دائمًا لكيمياء المخ وتأثيرها على السلوك الإدماني بما فيه الإفراط في الأكل.
تطور إستراتيجيات لتساعدك على سعيك إلى إنقاص وزنك والحفاظ على رشاقتك.
إن العديد من الأشخاص الذين يعانون البدانة يأتون من أسر مفككة، وهذا لا يعني بالضرورة أن لديهم خلفيات ترتبط بتناول الكحول أو المخدرات، ولكن رغم ذلك، لم تكن نشأتهم "طبيعية"؛ حيث إن المشكلة هي أن العديد من الأشخاص لا يعرفون ما المقصود بـكلمة "طبيعية" إلا حينما يمكثون في بيئة مفككة عدة سنوات بعد أن يكون الضرر العاطفي قد وقع بالفعل، وهذا الضرر عادة ما يحدث قبل سن السابعة.
والتعلق العاطفي المرضي يعد نمطًا للاعتماد بشكل غير طبيعي على قبول الآخرين واستحسانهم في محاولة لإيجاد قيمة الذات واحترامها وهويتها، والأشخاص الذين يعانون مشكلات الإفراط في الأكل العاطفي غالبًا ما يعرفون جيدًا كلمات مثل: "إرضاء الناس"، وهي مسمى لطيف لما يمثل - لكثير من الناس - مشكلة نفسية خطيرة.
والتعلق العاطفي المرضي يعد أيضًا نوعًا من المبالغة الشديدة في السلوك الطبيعي والعادي في العمل وتناول الطعام وإنفاق المال ... إلخ، ما يتطلب الاعتدال من خلال تغيير منظومة المعتقدات.
ليس من الضروري أن يكون كل المفرطين في تناول الطعام قد مروا بأنماط حياتية مفككة، ولكن هذا الكتاب يتحدث عن الأشخاص الذين أصيبوا بالتعلق العاطفي المرضي من خلال السلوك المكتسب في أثناء نشأتهم في بيئة غير مستقرة، ولا يعني ذلك أن الجميع يعانون آثارًا جانبية خطيرة للتعلق العاطفي المرضي؛ إذ يستطيع العديد من الأشخاص إدارة حياتهم دون السعي إلى الحصول على مساعدات خارجية لإزالة أية عقبات من طريقهم.
ولكنَّ الأشخاص المفرطين في الأكل سيكون لديهم سبب وجيه لمعرفة لماذا تؤثر انفعالاتهم بشكل سلبي في مقدار ما يتناولونه من طعام، بمجرد معرفتهم أن الإفراط في الأكل العاطفي ليس إلا أحد أعراض مشكلة عاطفية كامنة أكثر خطورة.
لا يهم ما فعلوا – أية حمية غذائية اتبعوا أو كم من التمارين الرياضية مارسوا– فلم يحدث تغيير ؛ حيث إن منظومة معتقداتهم المحدودة أعاقتهم، أو بمعنى أصح جعلت إنجازاتهم قصيرة الأجل. تعد منظومة المعتقدات المحدودة هي السبب الكامن وراء حديث الذات السلبي، الذي يقود إلى الإحساس بمشاعر سلبية، ما يؤدي إلى الإفراط في تناول الأكل العاطفي. سوف يوضح لك هذا الكتاب كيف:
تتحكم في الإفراط في تناول الأكل العاطفي.
تتخلص من المعتقدات السامة والمشاعر السلبية.
تفهم الطبيعة المعقدة دائمًا لكيمياء المخ وتأثيرها على السلوك الإدماني بما فيه الإفراط في الأكل.
تطور إستراتيجيات لتساعدك على سعيك إلى إنقاص وزنك والحفاظ على رشاقتك.
إن العديد من الأشخاص الذين يعانون البدانة يأتون من أسر مفككة، وهذا لا يعني بالضرورة أن لديهم خلفيات ترتبط بتناول الكحول أو المخدرات، ولكن رغم ذلك، لم تكن نشأتهم "طبيعية"؛ حيث إن المشكلة هي أن العديد من الأشخاص لا يعرفون ما المقصود بـكلمة "طبيعية" إلا حينما يمكثون في بيئة مفككة عدة سنوات بعد أن يكون الضرر العاطفي قد وقع بالفعل، وهذا الضرر عادة ما يحدث قبل سن السابعة.
والتعلق العاطفي المرضي يعد نمطًا للاعتماد بشكل غير طبيعي على قبول الآخرين واستحسانهم في محاولة لإيجاد قيمة الذات واحترامها وهويتها، والأشخاص الذين يعانون مشكلات الإفراط في الأكل العاطفي غالبًا ما يعرفون جيدًا كلمات مثل: "إرضاء الناس"، وهي مسمى لطيف لما يمثل - لكثير من الناس - مشكلة نفسية خطيرة.
والتعلق العاطفي المرضي يعد أيضًا نوعًا من المبالغة الشديدة في السلوك الطبيعي والعادي في العمل وتناول الطعام وإنفاق المال ... إلخ، ما يتطلب الاعتدال من خلال تغيير منظومة المعتقدات.
ليس من الضروري أن يكون كل المفرطين في تناول الطعام قد مروا بأنماط حياتية مفككة، ولكن هذا الكتاب يتحدث عن الأشخاص الذين أصيبوا بالتعلق العاطفي المرضي من خلال السلوك المكتسب في أثناء نشأتهم في بيئة غير مستقرة، ولا يعني ذلك أن الجميع يعانون آثارًا جانبية خطيرة للتعلق العاطفي المرضي؛ إذ يستطيع العديد من الأشخاص إدارة حياتهم دون السعي إلى الحصول على مساعدات خارجية لإزالة أية عقبات من طريقهم.
ولكنَّ الأشخاص المفرطين في الأكل سيكون لديهم سبب وجيه لمعرفة لماذا تؤثر انفعالاتهم بشكل سلبي في مقدار ما يتناولونه من طعام، بمجرد معرفتهم أن الإفراط في الأكل العاطفي ليس إلا أحد أعراض مشكلة عاطفية كامنة أكثر خطورة.
إضافة تعليق
عرض ١-٢ من أصل ٢ مُدخلات.
ضيف
٢٠، ٢٠٢٣ مايو
ممتاز
ammar bentouil
٠٩، ٢٠١٩ ديسمبر
رائع