جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
مهندسو الموت
تاريخ النشر:
2022
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
73 صفحة
الصّيغة:
24.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
"مهندسو الموت" هم قتلة وضحايا في آن معاً اختارهم الروائي محمد منصور سرحان ليكونوا أبطالاً لرواية بوليسية مشوقة كُتبت في نسيج مسبوك بحرفية متقنة تُبرز "مسألة الوقت في الجريمة" والتي سوف تكون التقنية الأكثر إبهاراً في قتل الضحايا وكشف من يقف وراء سلسلة من الجرائم هزت العاصمة البحرينية (روائياً) ويكون ...على عاتق المحقق النبيه "ليث" مهمة كشف ملابساتها وتسليم المجرم إلى العدالة.
أول الضحايا المهندس "أحمد" قتل طعناً، عند شاطئ البحر الساعة الثالثة بعد منصف الليل، وبعد يومين قتل المهندس "بدر" في السينما عن طريق السم الساعة الثانية بعد منتصف الليل، أما الجريمة الأخيرة فكانت في طريق فرعي للبحر، قُتل المهندس "جاسم" طعناً عند منتصف الليل.. أما ما يجمع الضحايا هو أنهم شاركوا في بناء بناية انهار جزء منها قبل سنتين، ولم يشتركوا في مشروع آخر، ولم يلتقوا من قبل في الدراسة، القاسم المشترك الوحيد بينهم هو البناية.
فهل الجريمة لها علاقة ببناية النجمة؟ أم أن الدافع للجريمة هو الانتقام؟ وماذا عن أُسر الضحايا؟ وما علاقة المهندس حامد والسائق سامح والبحار كامل بمسرح الجريمة؟ يبدو أن كل هذه الأسئلة تحتاج إلى إجابات...
من أجواء الرواية نقرأ:
سأشرح لكم الآن القضية بالتفصيل، لقد اعتمد القاتل على خطة ذكية، وهي الاعتماد على مبدأ الوقت.
سعيد الوقت!!
نعم الوقت، فعندما نرجع إلى القضية الأولى، نرى أن القاتل قد قتل أحمد عند الساعة الثالثة بعد منتصف الليل، وهو منتصف الليل بالنسبة إلى المملكة المتحدة، التي درس أحمد فيها، وبعدها قتل بدر الساعة الثانية، وهو منتصف الليل بالنسبة إلى إيطاليا، وبعدها جاسم الذي كان يدرس في البحرين، عند الثانية عشرة منتصف الليل.
تفاجأ الجميع لذكاء ليث... لذا كان (...) متوجهاً لقتل سمير عند الساعة التاسعة صباحاً، وهو منتصف الليل بالنسبة إلى أمريكا، كل ذلك التخطيط لأن انهيار جزء من البناية كان عند منتصف الليل...".
أول الضحايا المهندس "أحمد" قتل طعناً، عند شاطئ البحر الساعة الثالثة بعد منصف الليل، وبعد يومين قتل المهندس "بدر" في السينما عن طريق السم الساعة الثانية بعد منتصف الليل، أما الجريمة الأخيرة فكانت في طريق فرعي للبحر، قُتل المهندس "جاسم" طعناً عند منتصف الليل.. أما ما يجمع الضحايا هو أنهم شاركوا في بناء بناية انهار جزء منها قبل سنتين، ولم يشتركوا في مشروع آخر، ولم يلتقوا من قبل في الدراسة، القاسم المشترك الوحيد بينهم هو البناية.
فهل الجريمة لها علاقة ببناية النجمة؟ أم أن الدافع للجريمة هو الانتقام؟ وماذا عن أُسر الضحايا؟ وما علاقة المهندس حامد والسائق سامح والبحار كامل بمسرح الجريمة؟ يبدو أن كل هذه الأسئلة تحتاج إلى إجابات...
من أجواء الرواية نقرأ:
سأشرح لكم الآن القضية بالتفصيل، لقد اعتمد القاتل على خطة ذكية، وهي الاعتماد على مبدأ الوقت.
سعيد الوقت!!
نعم الوقت، فعندما نرجع إلى القضية الأولى، نرى أن القاتل قد قتل أحمد عند الساعة الثالثة بعد منتصف الليل، وهو منتصف الليل بالنسبة إلى المملكة المتحدة، التي درس أحمد فيها، وبعدها قتل بدر الساعة الثانية، وهو منتصف الليل بالنسبة إلى إيطاليا، وبعدها جاسم الذي كان يدرس في البحرين، عند الثانية عشرة منتصف الليل.
تفاجأ الجميع لذكاء ليث... لذا كان (...) متوجهاً لقتل سمير عند الساعة التاسعة صباحاً، وهو منتصف الليل بالنسبة إلى أمريكا، كل ذلك التخطيط لأن انهيار جزء من البناية كان عند منتصف الليل...".
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج