جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
حلق بحق
ابحث عن طريقك واكسب وكن النسخة الأفضل من نفسك
تاريخ النشر:
2023
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
97 صفحة
الصّيغة:
19.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
سيكون هذا الكتاب الذي تحمله بين يديك دليلك الشامل، وتذكرتك وجواز سفرك إلى وجهتك الجديدة. إلى أين بالضبط نحن ذاهبون؟ لست متأكدًا، هذا يتوقف عليك...
يمكننا إثارة فضولك لاكتشاف هواية جديدة، أو وضعك على طريق العمل بمهنة جديدة تمامًا. ربما تكون هذه هي المرة الأولى التي تحلِّق فيها بمفردك؛ ومن ثم يكون اختيار الأماكن التي تريد زيارتها أو المسارات التي يجب اتباعها أمرًا مربكًا - لا تخف، أنا هنا للمساعدة في إرشادك.
ما أرمي إليه في هذه المقدمة المليئة بالاستعارات هو أنت، أيها القارئ العزيز الذاهب في "رحلة" (آسف على استخدام لغة برنامج إكس فاكتور)، للعثور على ما تحبه، وجعل ذلك محور تركيزك. إن هدفك النهائي هو المزج بين ما تستمتع بفعله وما تتقاضى راتبًا مقابل فعله، فيكون ما تستمتع بفعله هو نفسه ما تتقاضى راتبًا لأجله!
هذا جنون، أليس كذلك؟ لكن العمل هو "العمل"، والأشياء الممتعة تأتي بمجرد انتهاء وقت العمل. كلا، يجب ألا يكون الأمر كذلك، فمن الممكن تمامًا أن تعثر على وظيفة تحبها أو تؤسس عملًا خاصًّا بك تجد فيه كل شغفك واهتماماتك. ومن الممكن أيضًا أن تعثرعلى مهنة جديدة، فتتحول حياتك 180 درجة وتبدأ من جديد. يبدو الأمر خرافيًّا لأن هذا ما يفعله "الآخرون" دومًا. لقد قرأنا جميعًا قصصًا، أو شاهدنا مقالات تتحدث عن أشخاص تخلوا عن وظائفهم - كمحاسبين مثلًا - على الرغم من نجاحهم فيها ليصبحوا صانعي خبز ويعيشوا في سعادة دائمة. نعم، مثلما حدث ذلك مع الآخرين يمكن أن يحدث معك أيضًا، عليك فقط أن تفعل ذلك، وهذا ما يدور حوله هذا الكتاب - تشجيعك، ودفعك للأمام، والأهم من ذلك تذكيرك بأن الحياة أقصر من ألا تسعى لتحقيق أهدافك التي تريدها، بغض النظر عن عمرك أو منصبك. قد تكون مديرًا تنفيذيًّا أو طالبًا في المرحلة الثانوية، لا يهم من تكون. نحن جميعًا نستحق فرصة لاكتشاف الأشياء التي تجعلنا سعداء، والكفاح من أجلها.
يمكننا إثارة فضولك لاكتشاف هواية جديدة، أو وضعك على طريق العمل بمهنة جديدة تمامًا. ربما تكون هذه هي المرة الأولى التي تحلِّق فيها بمفردك؛ ومن ثم يكون اختيار الأماكن التي تريد زيارتها أو المسارات التي يجب اتباعها أمرًا مربكًا - لا تخف، أنا هنا للمساعدة في إرشادك.
ما أرمي إليه في هذه المقدمة المليئة بالاستعارات هو أنت، أيها القارئ العزيز الذاهب في "رحلة" (آسف على استخدام لغة برنامج إكس فاكتور)، للعثور على ما تحبه، وجعل ذلك محور تركيزك. إن هدفك النهائي هو المزج بين ما تستمتع بفعله وما تتقاضى راتبًا مقابل فعله، فيكون ما تستمتع بفعله هو نفسه ما تتقاضى راتبًا لأجله!
هذا جنون، أليس كذلك؟ لكن العمل هو "العمل"، والأشياء الممتعة تأتي بمجرد انتهاء وقت العمل. كلا، يجب ألا يكون الأمر كذلك، فمن الممكن تمامًا أن تعثر على وظيفة تحبها أو تؤسس عملًا خاصًّا بك تجد فيه كل شغفك واهتماماتك. ومن الممكن أيضًا أن تعثرعلى مهنة جديدة، فتتحول حياتك 180 درجة وتبدأ من جديد. يبدو الأمر خرافيًّا لأن هذا ما يفعله "الآخرون" دومًا. لقد قرأنا جميعًا قصصًا، أو شاهدنا مقالات تتحدث عن أشخاص تخلوا عن وظائفهم - كمحاسبين مثلًا - على الرغم من نجاحهم فيها ليصبحوا صانعي خبز ويعيشوا في سعادة دائمة. نعم، مثلما حدث ذلك مع الآخرين يمكن أن يحدث معك أيضًا، عليك فقط أن تفعل ذلك، وهذا ما يدور حوله هذا الكتاب - تشجيعك، ودفعك للأمام، والأهم من ذلك تذكيرك بأن الحياة أقصر من ألا تسعى لتحقيق أهدافك التي تريدها، بغض النظر عن عمرك أو منصبك. قد تكون مديرًا تنفيذيًّا أو طالبًا في المرحلة الثانوية، لا يهم من تكون. نحن جميعًا نستحق فرصة لاكتشاف الأشياء التي تجعلنا سعداء، والكفاح من أجلها.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج