جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
حضارة الإسلام في الشرق الأقصى
الصين - نايوان - كوريا - اليابان
تاريخ النشر:
2020
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
254 صفحة
الصّيغة:
69.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
لقد انتشر الإسلام في ربوع الشرق الأقصى، فانتشر مبكرًا في منطقة الصين، وتأخر وصوله إلى اليابان، لأن الصين قديما كانت تجذب إليها التجار المسلمين، أما اليابان فلم تكن من قبل البلد التي تجذب إليها المسلمين. الذين ارتحلوا إلى بلاد نائية - آنذاك - واليوم تغير الوضع تماما وبدأ المسلمون يفدون على الشرق الأقصى، وبدأ أفراد الشرق الأقصى خاصة طلبة العلم يفدون إلى بلدان العالم الإسلامي لكي يتثقفوا ويتفقهوا ويتعلموا، بل إنهم يسعون لدعم علاقتهم مع البلدان الإسلامية، وبدأ الإسلام ينتشر بشكل أو بآخر، وقد ساعد في ذلك حرية الأديان في الشرق الأقصى، حيث إنها مكفولة للجميع، وساعد في ذلك أيضا قيام مؤسسات عربية وغير عربية ثقافية في الصين واليابان وتایوان وكوريا.
إنه تاريخ يرصد لنا ويدوّن ما جادت وما تجود به عقول العرب المسلمين وعقول الصينيين واليابانيين المسلمين وغيرهم من نشر للإسلام ونشر للحضارة العربية والإسلامية.
إن البعد الثقافي بين العرب المسلمين وبين الصينيين واليابانيين وغيرهم يحتل مكانة وأهمية خاصة، تتمثل في العراقة الحضارية للأمم والتفاعل بينهم.
إن خروج مثل هذا الكتاب إلى النور، ووقوعه في أيدي القراء ليعطى صورة واضحة عن الإسلام والمسلمين في الشرق الأقصى، وصورة واضحة عن مدى ما تبذله الدول الإسلامية والأفراد المخلصين والمؤسسات الإسلامية، في خدمة الإسلام والمسلمين، والوقوف على أحوال هذه البلاد وأحوال الإسلام والمسلمين فيها
إنه تاريخ يرصد لنا ويدوّن ما جادت وما تجود به عقول العرب المسلمين وعقول الصينيين واليابانيين المسلمين وغيرهم من نشر للإسلام ونشر للحضارة العربية والإسلامية.
إن البعد الثقافي بين العرب المسلمين وبين الصينيين واليابانيين وغيرهم يحتل مكانة وأهمية خاصة، تتمثل في العراقة الحضارية للأمم والتفاعل بينهم.
إن خروج مثل هذا الكتاب إلى النور، ووقوعه في أيدي القراء ليعطى صورة واضحة عن الإسلام والمسلمين في الشرق الأقصى، وصورة واضحة عن مدى ما تبذله الدول الإسلامية والأفراد المخلصين والمؤسسات الإسلامية، في خدمة الإسلام والمسلمين، والوقوف على أحوال هذه البلاد وأحوال الإسلام والمسلمين فيها
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج