جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
تحفة الزمان فى تاريخ بلوشستان
تاريخ النشر:
2022
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
422 صفحة
الصّيغة:
64.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
وحين نقدم لهذ المُؤلَف الموسوم بـ " تُحفة الزمان في تاريخ بُلوشستان " فإنما نقدم تراثا فكريًا بارز المعالم لاسيما التراث الإسلامي، وأصبح هذا التراث في حد ذاته رافدًا غزيرًا من أخصب الروافد في مناحي هذه الحياة، وهو تاريخ حياة بعض الأمم والشعوب، وفي الوقت نفسه يُعد هذا المؤلف منهلاً عذبًا ومن أغني الدراسات التاريخية والحضارية لوعائه الغزير بأوفر المعلومات وأدقها، مما أعان الدكتور / محمد حسن الباشا علي جلاء جوانب غامضة وهامة في تاريخ تلك المنطقة التي قام بدراستها وهي بلوشستان، وما كان ليتيسر له الكشف عنها في غياب هذا التراث الإسلامي الثري.
وعلي الرغم من أن الأقلام العربية الأصيلة، ووفرة إنتاجها وغزارة روافدها وشموليتها للعديد من المعارف والآداب والفنون في المجالات التاريخية والحضارية المختلفة، ولكن تبقي بعض الدراسات والأبحاث النادرة في مكنون الفكر والإبداع متأصلة، يتميز بها قلة من الكتاب والمؤرخين الذين أجادوا في هذا الفن الأصيل، وتكاد لقلة عددها أن تضيع في خضم هذا التراث العالمي الكبير.
وفى هذا المُؤلَف المتواضع أحس بمتعة لا تدانيها متعة، وأتمنى في تلك اللحظات أن ينعم المنعم – تبارك وتعالي – علي كل مسلم بمثل ما أنعم الله به علينا من نعمة العلم، فخط القلم لأسجل للزمان ولأسطر للتاريخ زخات حانية للمشتاقين لمعرفة تاريخ وحضارة الأمة العربية والإسلامية، ومن هنا نصنع الوجدان الحي، والذهن الحاضر، والخاطر السريع، والأخلاق الفاضلة، لقلوب متوقدة لرؤية كُتاب وصُناع تاريخ الأمم والشعوب الإسلامية حتى يحس البشر بمتعة الماضي، وأريج الحاضر، وخواطر واستشرافات المستقبل الذي هو من صنع الخالق البارىء المصور.
وعلي الرغم من أن الأقلام العربية الأصيلة، ووفرة إنتاجها وغزارة روافدها وشموليتها للعديد من المعارف والآداب والفنون في المجالات التاريخية والحضارية المختلفة، ولكن تبقي بعض الدراسات والأبحاث النادرة في مكنون الفكر والإبداع متأصلة، يتميز بها قلة من الكتاب والمؤرخين الذين أجادوا في هذا الفن الأصيل، وتكاد لقلة عددها أن تضيع في خضم هذا التراث العالمي الكبير.
وفى هذا المُؤلَف المتواضع أحس بمتعة لا تدانيها متعة، وأتمنى في تلك اللحظات أن ينعم المنعم – تبارك وتعالي – علي كل مسلم بمثل ما أنعم الله به علينا من نعمة العلم، فخط القلم لأسجل للزمان ولأسطر للتاريخ زخات حانية للمشتاقين لمعرفة تاريخ وحضارة الأمة العربية والإسلامية، ومن هنا نصنع الوجدان الحي، والذهن الحاضر، والخاطر السريع، والأخلاق الفاضلة، لقلوب متوقدة لرؤية كُتاب وصُناع تاريخ الأمم والشعوب الإسلامية حتى يحس البشر بمتعة الماضي، وأريج الحاضر، وخواطر واستشرافات المستقبل الذي هو من صنع الخالق البارىء المصور.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج