جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
موسوعة جدة - الجغرافيا
تاريخ النشر:
2020
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
454 صفحة
الصّيغة:
184.99 ر.س
94.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
يشتمل مجلد الجغرافيا - ضمن "موسوعة مدينة جدة" - على ثلاثة فصول تختص بإبراز الجوانب الجغرافية للمدينة، بدءًا بالخصائص العامة لموقع المدينة وموضعها، تمهيدًا لاستعراض الملامح الأساسية للبيئة الطبيعية، ومرورًا بالخصائص السكانية للمدينة والموارد الاقتصادية بها. وتتم معالجة تلك الخصائص الطبيعية والبشرية من خلال دورها في تشكيل الوظائف الحضرية التي حظيت جدة من خلالها بأن كانت مدينة – ولا زالت – من أهم مراكز النمو والتجمع الحضري في المملكة العربية السعودية.
ويتوج هذا العمل باستعراض الأبعاد الإقليمية لمدينة جدة وتحليلها.
يشتمل الفصل الأول على: دراسة تفصيلية عن البنية الجيولوجية لمدينة جدة، وتحليل لمظاهر السطح بها؛ من حيث الموقع، والتضاريس، وأشكال سطحها، والظروف المناخية من حيث درجات الحرارة، والرطوبة الجوية، والرياح. كما يتضمن استعراضًا لموارد المياه بشقيها؛ الطبيعي، من أمطار، ومياه جوفية، وآبار، والآخر: تقانة إعذاب (تحلية) مياه البحر. وكذلك يتعرض الفصل لدراسة طبيعة التربة، والنباتات الطبيعية بها؛ انعكاسًا للظروف المناخية السائدة بها.
ويستعرض الفصل الثاني: مراحل النمو العمراني، والتركيبة السكانية لمدينة جدة، منذ القرن السادس عشر الميلادي حتى القرن الحادي والعشرين، وكذلك النمو السكاني، والعوامل المؤثرة فيه، ومشكلات نقص الخدمات بالمدينة، ثم يتعرض الفصل بعد ذلك للتركيبة الاقتصادية، والمهنية، والسياحية، بجدة. ويعرض أيضًا للنواحي الصحية، والتعليمية، ومستقبل جدة التنموي.
أما الفصل الثالث فيتناول الأبعاد الإقليمية لمدينة جدة، ومنها البعد الزمني، والبعد المكاني، والبعد الديني، والبعد السياسي، ودورها الأساسي في إبراز أهمية جدة وخصائصها على صعيد المنطقة العربية. كذلك يتناول الموارد الاقتصادية من زراعة، ورعي، وثروة حيوانية، وسمكية.
ونحن إذ نقدّم للقارئ هذا العمل المتواضع، نتمنى أن نكون قد وفقنا في تغطية جميع جوانب عناصر موضوع الكتاب. وأن يستفيد منه القارئ في التعرف على مدينة جدة. وعلى أمل إلى أن نكون قد قدمنا لبنة علمية للتعرف إلى خصائص جدة وأهميتها بوصفها مدينة اقتصادية، وصناعية، وسياحية، ومدخلًا بحريًّا مهمًا للسياحة الدينية، وميناءً مؤثرًا على حركة التجارة بالمملكة.
يشتمل مجلد الجغرافيا - ضمن "موسوعة مدينة جدة" - على ثلاثة فصول تختص بإبراز الجوانب الجغرافية للمدينة، بدءًا بالخصائص العامة لموقع المدينة وموضعها، تمهيدًا لاستعراض الملامح الأساسية للبيئة الطبيعية، ومرورًا بالخصائص السكانية للمدينة والموارد الاقتصادية بها. وتتم معالجة تلك الخصائص الطبيعية والبشرية من خلال دورها في تشكيل الوظائف الحضرية التي حظيت جدة من خلالها بأن كانت مدينة – ولا زالت – من أهم مراكز النمو والتجمع الحضري في المملكة العربية السعودية.
ويتوج هذا العمل باستعراض الأبعاد الإقليمية لمدينة جدة وتحليلها.
يشتمل الفصل الأول على: دراسة تفصيلية عن البنية الجيولوجية لمدينة جدة، وتحليل لمظاهر السطح بها؛ من حيث الموقع، والتضاريس، وأشكال سطحها، والظروف المناخية من حيث درجات الحرارة، والرطوبة الجوية، والرياح. كما يتضمن استعراضًا لموارد المياه بشقيها؛ الطبيعي، من أمطار، ومياه جوفية، وآبار، والآخر: تقانة إعذاب (تحلية) مياه البحر. وكذلك يتعرض الفصل لدراسة طبيعة التربة، والنباتات الطبيعية بها؛ انعكاسًا للظروف المناخية السائدة بها.
ويستعرض الفصل الثاني: مراحل النمو العمراني، والتركيبة السكانية لمدينة جدة، منذ القرن السادس عشر الميلادي حتى القرن الحادي والعشرين، وكذلك النمو السكاني، والعوامل المؤثرة فيه، ومشكلات نقص الخدمات بالمدينة، ثم يتعرض الفصل بعد ذلك للتركيبة الاقتصادية، والمهنية، والسياحية، بجدة. ويعرض أيضًا للنواحي الصحية، والتعليمية، ومستقبل جدة التنموي.
أما الفصل الثالث فيتناول الأبعاد الإقليمية لمدينة جدة، ومنها البعد الزمني، والبعد المكاني، والبعد الديني، والبعد السياسي، ودورها الأساسي في إبراز أهمية جدة وخصائصها على صعيد المنطقة العربية. كذلك يتناول الموارد الاقتصادية من زراعة، ورعي، وثروة حيوانية، وسمكية.
ونحن إذ نقدّم للقارئ هذا العمل المتواضع، نتمنى أن نكون قد وفقنا في تغطية جميع جوانب عناصر موضوع الكتاب. وأن يستفيد منه القارئ في التعرف على مدينة جدة. وعلى أمل إلى أن نكون قد قدمنا لبنة علمية للتعرف إلى خصائص جدة وأهميتها بوصفها مدينة اقتصادية، وصناعية، وسياحية، ومدخلًا بحريًّا مهمًا للسياحة الدينية، وميناءً مؤثرًا على حركة التجارة بالمملكة.
يشتمل مجلد الجغرافيا - ضمن "موسوعة مدينة جدة" - على ثلاثة فصول تختص بإبراز الجوانب الجغرافية للمدينة، بدءًا بالخصائص العامة لموقع المدينة وموضعها، تمهيدًا لاستعراض الملامح الأساسية للبيئة الطبيعية، ومرورًا بالخصائص السكانية للمدينة والموارد الاقتصادية بها. وتتم معالجة تلك الخصائص الطبيعية والبشرية من خلال دورها في تشكيل الوظائف الحضرية التي حظيت جدة من خلالها بأن كانت مدينة – ولا زالت – من أهم مراكز النمو والتجمع الحضري في المملكة العربية السعودية.
ويتوج هذا العمل باستعراض الأبعاد الإقليمية لمدينة جدة وتحليلها.
يشتمل الفصل الأول على: دراسة تفصيلية عن البنية الجيولوجية لمدينة جدة، وتحليل لمظاهر السطح بها؛ من حيث الموقع، والتضاريس، وأشكال سطحها، والظروف المناخية من حيث درجات الحرارة، والرطوبة الجوية، والرياح. كما يتضمن استعراضًا لموارد المياه بشقيها؛ الطبيعي، من أمطار، ومياه جوفية، وآبار، والآخر: تقانة إعذاب (تحلية) مياه البحر. وكذلك يتعرض الفصل لدراسة طبيعة التربة، والنباتات الطبيعية بها؛ انعكاسًا للظروف المناخية السائدة بها.
ويستعرض الفصل الثاني: مراحل النمو العمراني، والتركيبة السكانية لمدينة جدة، منذ القرن السادس عشر الميلادي حتى القرن الحادي والعشرين، وكذلك النمو السكاني، والعوامل المؤثرة فيه، ومشكلات نقص الخدمات بالمدينة، ثم يتعرض الفصل بعد ذلك للتركيبة الاقتصادية، والمهنية، والسياحية، بجدة. ويعرض أيضًا للنواحي الصحية، والتعليمية، ومستقبل جدة التنموي.
أما الفصل الثالث فيتناول الأبعاد الإقليمية لمدينة جدة، ومنها البعد الزمني، والبعد المكاني، والبعد الديني، والبعد السياسي، ودورها الأساسي في إبراز أهمية جدة وخصائصها على صعيد المنطقة العربية. كذلك يتناول الموارد الاقتصادية من زراعة، ورعي، وثروة حيوانية، وسمكية.
ويتوج هذا العمل باستعراض الأبعاد الإقليمية لمدينة جدة وتحليلها.
يشتمل الفصل الأول على: دراسة تفصيلية عن البنية الجيولوجية لمدينة جدة، وتحليل لمظاهر السطح بها؛ من حيث الموقع، والتضاريس، وأشكال سطحها، والظروف المناخية من حيث درجات الحرارة، والرطوبة الجوية، والرياح. كما يتضمن استعراضًا لموارد المياه بشقيها؛ الطبيعي، من أمطار، ومياه جوفية، وآبار، والآخر: تقانة إعذاب (تحلية) مياه البحر. وكذلك يتعرض الفصل لدراسة طبيعة التربة، والنباتات الطبيعية بها؛ انعكاسًا للظروف المناخية السائدة بها.
ويستعرض الفصل الثاني: مراحل النمو العمراني، والتركيبة السكانية لمدينة جدة، منذ القرن السادس عشر الميلادي حتى القرن الحادي والعشرين، وكذلك النمو السكاني، والعوامل المؤثرة فيه، ومشكلات نقص الخدمات بالمدينة، ثم يتعرض الفصل بعد ذلك للتركيبة الاقتصادية، والمهنية، والسياحية، بجدة. ويعرض أيضًا للنواحي الصحية، والتعليمية، ومستقبل جدة التنموي.
أما الفصل الثالث فيتناول الأبعاد الإقليمية لمدينة جدة، ومنها البعد الزمني، والبعد المكاني، والبعد الديني، والبعد السياسي، ودورها الأساسي في إبراز أهمية جدة وخصائصها على صعيد المنطقة العربية. كذلك يتناول الموارد الاقتصادية من زراعة، ورعي، وثروة حيوانية، وسمكية.
ونحن إذ نقدّم للقارئ هذا العمل المتواضع، نتمنى أن نكون قد وفقنا في تغطية جميع جوانب عناصر موضوع الكتاب. وأن يستفيد منه القارئ في التعرف على مدينة جدة. وعلى أمل إلى أن نكون قد قدمنا لبنة علمية للتعرف إلى خصائص جدة وأهميتها بوصفها مدينة اقتصادية، وصناعية، وسياحية، ومدخلًا بحريًّا مهمًا للسياحة الدينية، وميناءً مؤثرًا على حركة التجارة بالمملكة.
يشتمل مجلد الجغرافيا - ضمن "موسوعة مدينة جدة" - على ثلاثة فصول تختص بإبراز الجوانب الجغرافية للمدينة، بدءًا بالخصائص العامة لموقع المدينة وموضعها، تمهيدًا لاستعراض الملامح الأساسية للبيئة الطبيعية، ومرورًا بالخصائص السكانية للمدينة والموارد الاقتصادية بها. وتتم معالجة تلك الخصائص الطبيعية والبشرية من خلال دورها في تشكيل الوظائف الحضرية التي حظيت جدة من خلالها بأن كانت مدينة – ولا زالت – من أهم مراكز النمو والتجمع الحضري في المملكة العربية السعودية.
ويتوج هذا العمل باستعراض الأبعاد الإقليمية لمدينة جدة وتحليلها.
يشتمل الفصل الأول على: دراسة تفصيلية عن البنية الجيولوجية لمدينة جدة، وتحليل لمظاهر السطح بها؛ من حيث الموقع، والتضاريس، وأشكال سطحها، والظروف المناخية من حيث درجات الحرارة، والرطوبة الجوية، والرياح. كما يتضمن استعراضًا لموارد المياه بشقيها؛ الطبيعي، من أمطار، ومياه جوفية، وآبار، والآخر: تقانة إعذاب (تحلية) مياه البحر. وكذلك يتعرض الفصل لدراسة طبيعة التربة، والنباتات الطبيعية بها؛ انعكاسًا للظروف المناخية السائدة بها.
ويستعرض الفصل الثاني: مراحل النمو العمراني، والتركيبة السكانية لمدينة جدة، منذ القرن السادس عشر الميلادي حتى القرن الحادي والعشرين، وكذلك النمو السكاني، والعوامل المؤثرة فيه، ومشكلات نقص الخدمات بالمدينة، ثم يتعرض الفصل بعد ذلك للتركيبة الاقتصادية، والمهنية، والسياحية، بجدة. ويعرض أيضًا للنواحي الصحية، والتعليمية، ومستقبل جدة التنموي.
أما الفصل الثالث فيتناول الأبعاد الإقليمية لمدينة جدة، ومنها البعد الزمني، والبعد المكاني، والبعد الديني، والبعد السياسي، ودورها الأساسي في إبراز أهمية جدة وخصائصها على صعيد المنطقة العربية. كذلك يتناول الموارد الاقتصادية من زراعة، ورعي، وثروة حيوانية، وسمكية.
ونحن إذ نقدّم للقارئ هذا العمل المتواضع، نتمنى أن نكون قد وفقنا في تغطية جميع جوانب عناصر موضوع الكتاب. وأن يستفيد منه القارئ في التعرف على مدينة جدة. وعلى أمل إلى أن نكون قد قدمنا لبنة علمية للتعرف إلى خصائص جدة وأهميتها بوصفها مدينة اقتصادية، وصناعية، وسياحية، ومدخلًا بحريًّا مهمًا للسياحة الدينية، وميناءً مؤثرًا على حركة التجارة بالمملكة.
يشتمل مجلد الجغرافيا - ضمن "موسوعة مدينة جدة" - على ثلاثة فصول تختص بإبراز الجوانب الجغرافية للمدينة، بدءًا بالخصائص العامة لموقع المدينة وموضعها، تمهيدًا لاستعراض الملامح الأساسية للبيئة الطبيعية، ومرورًا بالخصائص السكانية للمدينة والموارد الاقتصادية بها. وتتم معالجة تلك الخصائص الطبيعية والبشرية من خلال دورها في تشكيل الوظائف الحضرية التي حظيت جدة من خلالها بأن كانت مدينة – ولا زالت – من أهم مراكز النمو والتجمع الحضري في المملكة العربية السعودية.
ويتوج هذا العمل باستعراض الأبعاد الإقليمية لمدينة جدة وتحليلها.
يشتمل الفصل الأول على: دراسة تفصيلية عن البنية الجيولوجية لمدينة جدة، وتحليل لمظاهر السطح بها؛ من حيث الموقع، والتضاريس، وأشكال سطحها، والظروف المناخية من حيث درجات الحرارة، والرطوبة الجوية، والرياح. كما يتضمن استعراضًا لموارد المياه بشقيها؛ الطبيعي، من أمطار، ومياه جوفية، وآبار، والآخر: تقانة إعذاب (تحلية) مياه البحر. وكذلك يتعرض الفصل لدراسة طبيعة التربة، والنباتات الطبيعية بها؛ انعكاسًا للظروف المناخية السائدة بها.
ويستعرض الفصل الثاني: مراحل النمو العمراني، والتركيبة السكانية لمدينة جدة، منذ القرن السادس عشر الميلادي حتى القرن الحادي والعشرين، وكذلك النمو السكاني، والعوامل المؤثرة فيه، ومشكلات نقص الخدمات بالمدينة، ثم يتعرض الفصل بعد ذلك للتركيبة الاقتصادية، والمهنية، والسياحية، بجدة. ويعرض أيضًا للنواحي الصحية، والتعليمية، ومستقبل جدة التنموي.
أما الفصل الثالث فيتناول الأبعاد الإقليمية لمدينة جدة، ومنها البعد الزمني، والبعد المكاني، والبعد الديني، والبعد السياسي، ودورها الأساسي في إبراز أهمية جدة وخصائصها على صعيد المنطقة العربية. كذلك يتناول الموارد الاقتصادية من زراعة، ورعي، وثروة حيوانية، وسمكية.
إضافة تعليق
عرض ١-١ من أصل ١ مُدخل.
Mohammed Basheer Pazheri
٢٤، ٢٠٢١ يوليو
كتاب جميل وسهل فهم