جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
متحف الذاكرة الحيفاوية
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
47 صفحة
الصّيغة:
12.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
تعكس المقتنيات التراثية المادية القديمة بتنوعها الخصب، صوراً مهمة وجذابة ضمن تشكيلات منسجمة تعطي فكرة جلية عن الماضي بأحقابه المتتالية، وتُوثق لمعلومات واقعية وكثيفة عن أحداثه على مدار الأيام المتعاقبة، وتبيّن أوجه الحياة القديمة بكل تفاصيلها.. إنها تضيء الذاكرة الجمعية بصور متراكبة ومتتابعة ومفعمة بدلالات ومضامين تطال الزمان والمكان، نحن أحوج ما نكون لها، لاكتشاف الذات، ومدّ خط من التواصل مع الأمس البعيد مهما تباعدت الأيام وتوالت الحقب.
يتضمن الكتاب الذي جاء في طبعة أنيقة وملونة، المقتنيات التراثية الخاصة بمسعود من ذاكرة الطفولة والصبا في حيفا، في خطوة جليلة ومهمة للتعريف بذاكرة الفلسطيني، والتأكيد أنه لا يمكن التفريط بها في وجه المحاولات الصهيونية لطمسها ومحوها.
تتكون هذه المقتنيات من أوراق وصحف ومجلات وطوابع بريدية وعملات معدنية وورقية، وأواني منزلية، ومفاتيح ومصابيح ومقتنيات شخصية قديمة، تُلامس مشاعري وأعيد بها رسم صور كثيرة مختلطة ومتشابكة ومتتابعة عن أيامي الماضية، وأرجع بها في غمرة عاطفة لا حدود لها إلى مسقط رأسي، مستحضراً تفاصيل حياة أسرية هانئة لا يمكن أن تطويها يد النسيان.
هذه المقتنيات التي يستعرضها القارئ عبر الصور والشروحات المتصلة بها، حيفاوية الأصل والمنشأ والحضور، وقد رافقت صاحبها كما رافقته حيفا في حله وترحاله وفي قلمه ووجدانه، لكأن قلبه يفيض بمدينته التي تسكنه وتتوطّنه، وإنْ كان ذلك بصورة افتراضية.
يتضمن الكتاب الذي جاء في طبعة أنيقة وملونة، المقتنيات التراثية الخاصة بمسعود من ذاكرة الطفولة والصبا في حيفا، في خطوة جليلة ومهمة للتعريف بذاكرة الفلسطيني، والتأكيد أنه لا يمكن التفريط بها في وجه المحاولات الصهيونية لطمسها ومحوها.
تتكون هذه المقتنيات من أوراق وصحف ومجلات وطوابع بريدية وعملات معدنية وورقية، وأواني منزلية، ومفاتيح ومصابيح ومقتنيات شخصية قديمة، تُلامس مشاعري وأعيد بها رسم صور كثيرة مختلطة ومتشابكة ومتتابعة عن أيامي الماضية، وأرجع بها في غمرة عاطفة لا حدود لها إلى مسقط رأسي، مستحضراً تفاصيل حياة أسرية هانئة لا يمكن أن تطويها يد النسيان.
هذه المقتنيات التي يستعرضها القارئ عبر الصور والشروحات المتصلة بها، حيفاوية الأصل والمنشأ والحضور، وقد رافقت صاحبها كما رافقته حيفا في حله وترحاله وفي قلمه ووجدانه، لكأن قلبه يفيض بمدينته التي تسكنه وتتوطّنه، وإنْ كان ذلك بصورة افتراضية.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج