جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
ثلاثية جول فيرن - أمتع ثلاث روايات خيال علمي
جمع وتحرير: رأفت علام
تاريخ النشر:
2020
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
135 صفحة
الصّيغة:
7.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
السيد زخاريوس
العِلمُ يُحرِّرُ الإنسانَ مِنَ الخُرافة، لَكنْ عِندَما يُصبحُ الإنسانُ عَبدًا للعِلمِ فإنَّه يَقودُه إلى الشَّطَط. وهَذا ما حدَثَ معَ السَّيدِ زخاريوس؛ صانِعِ الساعاتِ المِيكانِيكيةِ الذي ظَنَّ أنَّه خَلقَ الوَقْت، وظَنَّ أنَّه تَوصَّلَ إلى سِرِّ الاتِّحادِ الغامِضِ بَينَ الرُّوحِ والجَسَد، وأَصبَحَ فَوقَ الزَّمَن، وفَوقَ المَوْت، ومُساوِيًا للخالِقِ في قُوَّتِه. وما بَينَ العَبْقريةِ والجُنون، والغُرورِ بالعِلمِ واتِّهاماتِ الشَّعْوذة، يَتأرجَحُ مَصِيرُ السَّيدِ زخاريوس. فتُرَى مَاذا سيَكُونُ مَصِيرُهُ في النِّهايَة؟
رحلة على متن منطاد
يُقرِّرُ بَطلُ القِصةِ القِيامَ برِحْلةٍ في مُنْطادِ مِن مَدِينةِ فرانكفورت الأَلْمانيةِ مُتَّجهًا نَحوَ فرنسا، لَكنَّه يُفاجَأُ بغَرِيبٍ يَقفِزُ داخِلَ المُنطادِ أثناءَ صُعودِهِ ولا يَقدِرُ عَلى التَّخلُّصِ مِنْه. يَنوِي المُرافِقُ الغَرِيبُ اصْطِحابَ المُنطادِ لأَعْلى مَسافةٍ مُمكِنةٍ في الهَواء، ولَوْ على حِسابِ حَياتِه وحَياةِ بَطَلِ قِصتِنا. وأثناءَ ذَلِك، يَروِي المُرافِقُ الغَرِيبُ الأَطْوارِ بَعضَ الأَحْداثِ التارِيخيةِ المُرتبِطةِ بالسَّفرِ بمَناطِيدِ الهَواء. يُحاوِلُ بَطلُ القِصةِ مَنْعَ مُرافِقِه مِن تَخرِيبِ المُنطادِ بكُلِّ السُّبلِ المُمكِنة؛ فتُرَى هَلْ سيَنجَح؟ ومَا الذي ستَئُولُ إلَيْه الأُمُور؟
في العام ٢٨٨٩
في هذِهِ القِصةِ المُثِيرةِ يَطرُقُ المُؤلِّفُ أبوابَ عالَمٍ غيرِ عالَمِنا، وأرضٍ غَيرِ أرضِنا، يَصِفُها بأرضِ الأَحْلام. يَروِي لنا قِصةَ يومٍ واحدٍ مِنَ الأيامِ التي سيَحْياها الناسُ في عامِ ٢٨٨٩؛ فيُصوِّرُ لَنا كيفَ سيَألَفُ الناسُ عالَمًا أصبحَتْ فِيهِ العَجائِبُ أمورًا عادِيَّة، مِن كَثرَتِها وتَواتُرِها. يُحدِّثُنا عَن مُخترَعاتٍ سيَتمكَّنُ العقلُ البَشريُّ مِن ابْتِكارِها، وكيفَ ستُغيِّرُ وَجهَ البَسِيطة، وعَن طَبِيعةِ العلاقاتِ بَينَ الناسِ في ذلِكَ العالَمِ المُستقبَلِي، ويُطلِعُنا على جانِبٍ مِنَ التَّجارِبِ المُذهِلةِ التي تُجرَى في ذلِكَ العالَم، مِثلِ تَجرِبةِ إِحياءِ المَوْتى. إنَّها قِصةٌ مَلِيئةٌ بالإثارةِ عَن عالَمٍ لَم يَحِن أوانُه بَعدُ.
العِلمُ يُحرِّرُ الإنسانَ مِنَ الخُرافة، لَكنْ عِندَما يُصبحُ الإنسانُ عَبدًا للعِلمِ فإنَّه يَقودُه إلى الشَّطَط. وهَذا ما حدَثَ معَ السَّيدِ زخاريوس؛ صانِعِ الساعاتِ المِيكانِيكيةِ الذي ظَنَّ أنَّه خَلقَ الوَقْت، وظَنَّ أنَّه تَوصَّلَ إلى سِرِّ الاتِّحادِ الغامِضِ بَينَ الرُّوحِ والجَسَد، وأَصبَحَ فَوقَ الزَّمَن، وفَوقَ المَوْت، ومُساوِيًا للخالِقِ في قُوَّتِه. وما بَينَ العَبْقريةِ والجُنون، والغُرورِ بالعِلمِ واتِّهاماتِ الشَّعْوذة، يَتأرجَحُ مَصِيرُ السَّيدِ زخاريوس. فتُرَى مَاذا سيَكُونُ مَصِيرُهُ في النِّهايَة؟
رحلة على متن منطاد
يُقرِّرُ بَطلُ القِصةِ القِيامَ برِحْلةٍ في مُنْطادِ مِن مَدِينةِ فرانكفورت الأَلْمانيةِ مُتَّجهًا نَحوَ فرنسا، لَكنَّه يُفاجَأُ بغَرِيبٍ يَقفِزُ داخِلَ المُنطادِ أثناءَ صُعودِهِ ولا يَقدِرُ عَلى التَّخلُّصِ مِنْه. يَنوِي المُرافِقُ الغَرِيبُ اصْطِحابَ المُنطادِ لأَعْلى مَسافةٍ مُمكِنةٍ في الهَواء، ولَوْ على حِسابِ حَياتِه وحَياةِ بَطَلِ قِصتِنا. وأثناءَ ذَلِك، يَروِي المُرافِقُ الغَرِيبُ الأَطْوارِ بَعضَ الأَحْداثِ التارِيخيةِ المُرتبِطةِ بالسَّفرِ بمَناطِيدِ الهَواء. يُحاوِلُ بَطلُ القِصةِ مَنْعَ مُرافِقِه مِن تَخرِيبِ المُنطادِ بكُلِّ السُّبلِ المُمكِنة؛ فتُرَى هَلْ سيَنجَح؟ ومَا الذي ستَئُولُ إلَيْه الأُمُور؟
في العام ٢٨٨٩
في هذِهِ القِصةِ المُثِيرةِ يَطرُقُ المُؤلِّفُ أبوابَ عالَمٍ غيرِ عالَمِنا، وأرضٍ غَيرِ أرضِنا، يَصِفُها بأرضِ الأَحْلام. يَروِي لنا قِصةَ يومٍ واحدٍ مِنَ الأيامِ التي سيَحْياها الناسُ في عامِ ٢٨٨٩؛ فيُصوِّرُ لَنا كيفَ سيَألَفُ الناسُ عالَمًا أصبحَتْ فِيهِ العَجائِبُ أمورًا عادِيَّة، مِن كَثرَتِها وتَواتُرِها. يُحدِّثُنا عَن مُخترَعاتٍ سيَتمكَّنُ العقلُ البَشريُّ مِن ابْتِكارِها، وكيفَ ستُغيِّرُ وَجهَ البَسِيطة، وعَن طَبِيعةِ العلاقاتِ بَينَ الناسِ في ذلِكَ العالَمِ المُستقبَلِي، ويُطلِعُنا على جانِبٍ مِنَ التَّجارِبِ المُذهِلةِ التي تُجرَى في ذلِكَ العالَم، مِثلِ تَجرِبةِ إِحياءِ المَوْتى. إنَّها قِصةٌ مَلِيئةٌ بالإثارةِ عَن عالَمٍ لَم يَحِن أوانُه بَعدُ.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج