جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
ضرب الإسكندرية في ١١ يوليو
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
187 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
يؤرّخ العقّاد في هذا الكتاب ما حدث في 11 يوليو سنة 1882، يوم أطلقت المدافع الإنجليزية نيرانها على الإسكندرية، أثناء قيام الثورة العرابية، إذ اتّخذ الإنجليز هذه الثّورة ذريعة لعدوانهم، ويبيّن العقّاد أهمّية قناة السويس السّياسية والاقتصاديّة لدول الاستعمار.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
يؤرّخ العقّاد في هذا الكتاب ما حدث في 11 يوليو سنة 1882، يوم أطلقت المدافع الإنجليزية نيرانها على الإسكندرية، أثناء قيام الثورة العرابية، إذ اتّخذ الإنجليز هذه الثّورة ذريعة لعدوانهم، ويبيّن العقّاد أهمّية قناة السويس السّياسية والاقتصاديّة لدول الاستعمار.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج