جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
تاريخ آداب العرب
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
1722 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
يعدُّ هذا الكتاب لمؤلفه مصطفى صادق الرافعي أحد أكبر المراجع في مجال تاريخ الأدب عند العرب.
جعل المؤلف الكتاب في ثلاثة أجزاء، اشتمل كل جزء على بضعة أبواب، وهي مجتمعة اثنا عشرة بابًا.
الجزء الأول:
في الباب الأول من هذا الجزء امتدّ الحديث إلى فقه اللغة لا إلى ألأدب ، أما الأبواب التالية فهي في صميم تاريخ الأدب العربي ، وبها نال الكتاب تقديره الحافل ؛ إذ تحدّث عن الرواية والرواة بادئاً بتوسّع العرب في الحفظ مقارنة باليونان ، ومسجّلاً تفوّق الجاهليين في الرواية الشعرية .
الجزء الثاني:
يختّص هذا الجزء بإعجاز القرآن والبلاغة النبوية ، فقد أفاض الرافعي في هذا الجزء في تحليل البيان القرآني والإبداع النبويّ بما فتح الله عليه به من الإلهام المؤمن.
الجزء الثالث:
وضع الرافعيّ خطة هذا القسم من الكتاب في الجزء الأول ، ثم انتقل إلى رحمة الله دون أن يظهر إلى حيز الوجود ، وبحث تلميذه الأستاذ محمد سعيد العريان في مكتبة الرافعي بعد وفاته ، فوجد ملفاً كبيراً كتب عليه ( الجزء الثالث ) ولكنه حين تصفحه لم يجد منه غير عدة فصول لا تكمل المنهج الذي حدده الرافعي في مقدمة الجزء الأول، وقد كانت خطته أن يحتوي على : (1) تاريخ الخطابة والأمثال جاهلية وإسلاماً ، (2) تاريخ الشعر العربي ومذهبه والفنون المستحدثة ، (3) في حقيقة القصائد والمعلقات ، ودرس شعرائها ، (4) في أطوار الأدب العربي وتقلب العصور به ، (5) تاريخ أدب الأندلس إلى سقوطها ومصرع العربية بها ، (6) تاريخ الكتابة وفنونها وأساليبها ورؤساء الكتاب ، (7) حركة العقل العربي وتاريخ العلوم وأصناف الآداب جاهلية وإسلاماً، (8) في التأليف وتاريخه عند العرب ونوادر الكتب العربية ، (9) في الصناعات اللفظية التي أولع بها المتأخرون في النظم والنثر ، وتاريخ أنواعها ، (10) في الطبقات وشيء من الموازنات.
وبعد أن تمّ جمع كل ما كتب الرافعيّ فيه أتى هذا الجزء ناقصاً بعضَ الفصول التي دفنَت في عقلِ صاحبها.
جعل المؤلف الكتاب في ثلاثة أجزاء، اشتمل كل جزء على بضعة أبواب، وهي مجتمعة اثنا عشرة بابًا.
الجزء الأول:
في الباب الأول من هذا الجزء امتدّ الحديث إلى فقه اللغة لا إلى ألأدب ، أما الأبواب التالية فهي في صميم تاريخ الأدب العربي ، وبها نال الكتاب تقديره الحافل ؛ إذ تحدّث عن الرواية والرواة بادئاً بتوسّع العرب في الحفظ مقارنة باليونان ، ومسجّلاً تفوّق الجاهليين في الرواية الشعرية .
الجزء الثاني:
يختّص هذا الجزء بإعجاز القرآن والبلاغة النبوية ، فقد أفاض الرافعي في هذا الجزء في تحليل البيان القرآني والإبداع النبويّ بما فتح الله عليه به من الإلهام المؤمن.
الجزء الثالث:
وضع الرافعيّ خطة هذا القسم من الكتاب في الجزء الأول ، ثم انتقل إلى رحمة الله دون أن يظهر إلى حيز الوجود ، وبحث تلميذه الأستاذ محمد سعيد العريان في مكتبة الرافعي بعد وفاته ، فوجد ملفاً كبيراً كتب عليه ( الجزء الثالث ) ولكنه حين تصفحه لم يجد منه غير عدة فصول لا تكمل المنهج الذي حدده الرافعي في مقدمة الجزء الأول، وقد كانت خطته أن يحتوي على : (1) تاريخ الخطابة والأمثال جاهلية وإسلاماً ، (2) تاريخ الشعر العربي ومذهبه والفنون المستحدثة ، (3) في حقيقة القصائد والمعلقات ، ودرس شعرائها ، (4) في أطوار الأدب العربي وتقلب العصور به ، (5) تاريخ أدب الأندلس إلى سقوطها ومصرع العربية بها ، (6) تاريخ الكتابة وفنونها وأساليبها ورؤساء الكتاب ، (7) حركة العقل العربي وتاريخ العلوم وأصناف الآداب جاهلية وإسلاماً، (8) في التأليف وتاريخه عند العرب ونوادر الكتب العربية ، (9) في الصناعات اللفظية التي أولع بها المتأخرون في النظم والنثر ، وتاريخ أنواعها ، (10) في الطبقات وشيء من الموازنات.
وبعد أن تمّ جمع كل ما كتب الرافعيّ فيه أتى هذا الجزء ناقصاً بعضَ الفصول التي دفنَت في عقلِ صاحبها.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج