جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
أوراق معبد الكتبا
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
208 صفحة
الصّيغة:
7.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
"أوراق معبد الكتبا" هي الرواية الخامسة للكاتب الأردني هاشم غرايبة بعد رواياته "بيت الأسرار"، "المقامة الرملية"، "الشهبندر" و"بترا ملحمة العرب الأنباط".
هذه الرواية هي حكايةُ أفراد من الأنباط وأحلامهم وتوقهم للعيش بكرامة وسعادة في محيط يضج بالمتناقضات
فمن خلال سطورها يأخُذكَ الكاتب إلى البتراء بتجّارها وحرفييها وقيلولة الظهيرة، والغرباء، والسوق، ونُزل زهر الرمان، والصفقات الرابحة، ونبيذ النُزل، وعجائز الظل القاعدات على الثرثرة يغزلن على عتبة بيت يتباهى برتاجه الصواني، وحوارات الشيوخ متصالبي السيقان يطقّون الحصى والمسابح والنرد والمنقلة ويقضون وقتا في الغمغمات والقهقهات.
وتتضمَّن الرواية فصلين هما "متاهة الكتبا" و"أحزان أليسار"، إذ يشتملان على عناوين "كلاوبا، الكتبا، سفيان، أليسار، نسرو، قائد القافلة، العموني، شيمكار، ناوند وغيرها من عناوين مكررة، إذ يقول غرايبة في مطلع تقرير الرواية:
"أنظرُ إلى كل شيء، وكأننَّي أراه لأول مرة، تجولت في شوارع بترا، وسرت في الهواء مثل المجاذيب..."
وتتحدث الرواية عن أحلام وأحزان سدنَة معبد الكتبا إبّان حكم الحارث الرابع لمدينة بترا عاصمة العرب الأنباط، وترتكز إلى حادثة تاريخية عندما تحالف الحاكم هيرود مع القائد الروماني فتيليوس للهجوم على بترا وفشلِ تلكَ الحملة.
هذه الرواية هي حكايةُ أفراد من الأنباط وأحلامهم وتوقهم للعيش بكرامة وسعادة في محيط يضج بالمتناقضات
فمن خلال سطورها يأخُذكَ الكاتب إلى البتراء بتجّارها وحرفييها وقيلولة الظهيرة، والغرباء، والسوق، ونُزل زهر الرمان، والصفقات الرابحة، ونبيذ النُزل، وعجائز الظل القاعدات على الثرثرة يغزلن على عتبة بيت يتباهى برتاجه الصواني، وحوارات الشيوخ متصالبي السيقان يطقّون الحصى والمسابح والنرد والمنقلة ويقضون وقتا في الغمغمات والقهقهات.
وتتضمَّن الرواية فصلين هما "متاهة الكتبا" و"أحزان أليسار"، إذ يشتملان على عناوين "كلاوبا، الكتبا، سفيان، أليسار، نسرو، قائد القافلة، العموني، شيمكار، ناوند وغيرها من عناوين مكررة، إذ يقول غرايبة في مطلع تقرير الرواية:
"أنظرُ إلى كل شيء، وكأننَّي أراه لأول مرة، تجولت في شوارع بترا، وسرت في الهواء مثل المجاذيب..."
وتتحدث الرواية عن أحلام وأحزان سدنَة معبد الكتبا إبّان حكم الحارث الرابع لمدينة بترا عاصمة العرب الأنباط، وترتكز إلى حادثة تاريخية عندما تحالف الحاكم هيرود مع القائد الروماني فتيليوس للهجوم على بترا وفشلِ تلكَ الحملة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج