جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الصراع بين البورجوازية والإقطاع ١٧٨٩–١٨٤٨م (المجلد الثاني)
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
849 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
الصراع بين البورجوازية والإقطاع ١٧٨٩–١٨٤٨م
(المجلد الثاني)
«الصراع بين البورجوازية والإقطاع» للمؤرخ المصري محمد فؤاد شكري، كتابٌ يتناول تاريخ المجتمع الفرنسيّ خاصّةً، والأوروبي أيضًا، وذلك في الحقبة الزمنيّة الممتدّة ما بين ١٧٨٩–١٨٤٨م، ويعتبر هذا الكتاب مجلّدًا ثانيًا يواصل فيه المؤرّخ رصد الأحداث، وتطور النزاع الطبقي في فرنسا.
تعرّضت المجتمعات في أوروبا في تلك الفترة الزمنية لانقساماتٍ تمثل مفارقات مناكفةٍ لبعضها البعض، تمخّضت عن طبقتين اجتماعيّتين شديدتا النّزاع، وهما الطبقة الإقطاعية القديمة، والطبقة البورجوازية المتوسطة المثقفة الجديدة وقتذاك.
أدّى النزاع بين هاتين الطبقتين إلى اندلاع الثورة، حيث تشكّلت الطبقة الإقطاعية من المَلِك والنبلاء وكبار مُلاك الأراضي الزراعية، وهي فئات تستولي قبضتها على مقاليد السلطة بحُكْمٍ مطلقٍ، وتسيطر على كافّة شئون البلاد.
سعت البورجوازية إلى السيطرة السياسيّة والاقتصادية، وأخذت تعمل على نشر مبادئ «الحرية والإخاء والمساواة».
دام الصراع بين الإقطاعيّة والحركات القومية الوطنية التي انتشرت في أرجاء أوروبا حتى عام ١٨٤٨م، لكنها تمكّنت من إخمادها، واستطاعت أن تقوم بتصفية حكم القائد نابليون فيما بعد، فحافظت على توازن القوى.
(المجلد الثاني)
«الصراع بين البورجوازية والإقطاع» للمؤرخ المصري محمد فؤاد شكري، كتابٌ يتناول تاريخ المجتمع الفرنسيّ خاصّةً، والأوروبي أيضًا، وذلك في الحقبة الزمنيّة الممتدّة ما بين ١٧٨٩–١٨٤٨م، ويعتبر هذا الكتاب مجلّدًا ثانيًا يواصل فيه المؤرّخ رصد الأحداث، وتطور النزاع الطبقي في فرنسا.
تعرّضت المجتمعات في أوروبا في تلك الفترة الزمنية لانقساماتٍ تمثل مفارقات مناكفةٍ لبعضها البعض، تمخّضت عن طبقتين اجتماعيّتين شديدتا النّزاع، وهما الطبقة الإقطاعية القديمة، والطبقة البورجوازية المتوسطة المثقفة الجديدة وقتذاك.
أدّى النزاع بين هاتين الطبقتين إلى اندلاع الثورة، حيث تشكّلت الطبقة الإقطاعية من المَلِك والنبلاء وكبار مُلاك الأراضي الزراعية، وهي فئات تستولي قبضتها على مقاليد السلطة بحُكْمٍ مطلقٍ، وتسيطر على كافّة شئون البلاد.
سعت البورجوازية إلى السيطرة السياسيّة والاقتصادية، وأخذت تعمل على نشر مبادئ «الحرية والإخاء والمساواة».
دام الصراع بين الإقطاعيّة والحركات القومية الوطنية التي انتشرت في أرجاء أوروبا حتى عام ١٨٤٨م، لكنها تمكّنت من إخمادها، واستطاعت أن تقوم بتصفية حكم القائد نابليون فيما بعد، فحافظت على توازن القوى.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج