جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الخيميائي
من روائع الأدب العالمي
تاريخ النشر:
2013
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
218 صفحة
الصّيغة:
29.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
"الخيميائي" هي الرواية الثانية التي كتبها باولو كويلو والتي حقّقت نجاحاً عالمياً باهراً، جعل كاتبها من أشهر الكتّاب العالميّين.
تتحدث الرواية عن راعٍ أندلسيّ يدعى سانتياغو، مضى للبحث عن حلمه المتمثّل بكنزٍ مدفون قرب أهرامات مصر. بدأت رحلته من إسبانيا عندما التقى الملك ملكي صادق الذي أخبره عن الكنز. عَبَرَ مضيق جبل طارق مارّاً بالمغرب، حتى بلغ مصر. وكانت تُوجّهه طوال الرحلة إشاراتٌ غيبيّة. وفي طريقه للعثور على كنزه الحلم، أحداثٌ كثيرة تقع، كلُّ حدثٍ منها استحال عقبةً تكاد تمنعه من متابعة رحلته. إلى أن يجد الوسيلة التي تساعده على تجاوز هذه العبقة. يُسلب مرّتين بعمل في متجرٍ للبلَّور، يرافق رجلاً إنكليزياً. يبحث عن أسطورته الشخصيّة، يشهدُ حروباً تدور رحاها بين القبائل، إلى أن يلتقي الخيميائي عارف الأسرار العظيمة الذي يحثّه على المضي نحو كنزه. وفي الوقت نفسه يلتقي فاطمة، حبّه الكبير؛ فيعتمل في داخله صراعٌ بين البقاء إلى جانب حبيبته، ومتابعة الرحلة بحثاً عن الكنز.
وهكذا تتلخّص الفكرة لهذه الرواية بجملة قالها الملك لسانتياغو "إذا رغبت في شيءٍ، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك".
في هذه الرواية، يستعيد كويلو موضوع رحلةٍ موغلةٍ في القِدَم بدأها كلُّ الذين فتّشوا عمّا يجعل الحياة أجمل: حجر الفلاسفة، وإكسير الحياة هل يصبح الذهب ذريعة للبحث عن كنوزٍ أخرى؟ وهل تكون أسطورتنا الشخصيّة اكتشافنا لحقِّنا في السعادة؟
تتحدث الرواية عن راعٍ أندلسيّ يدعى سانتياغو، مضى للبحث عن حلمه المتمثّل بكنزٍ مدفون قرب أهرامات مصر. بدأت رحلته من إسبانيا عندما التقى الملك ملكي صادق الذي أخبره عن الكنز. عَبَرَ مضيق جبل طارق مارّاً بالمغرب، حتى بلغ مصر. وكانت تُوجّهه طوال الرحلة إشاراتٌ غيبيّة. وفي طريقه للعثور على كنزه الحلم، أحداثٌ كثيرة تقع، كلُّ حدثٍ منها استحال عقبةً تكاد تمنعه من متابعة رحلته. إلى أن يجد الوسيلة التي تساعده على تجاوز هذه العبقة. يُسلب مرّتين بعمل في متجرٍ للبلَّور، يرافق رجلاً إنكليزياً. يبحث عن أسطورته الشخصيّة، يشهدُ حروباً تدور رحاها بين القبائل، إلى أن يلتقي الخيميائي عارف الأسرار العظيمة الذي يحثّه على المضي نحو كنزه. وفي الوقت نفسه يلتقي فاطمة، حبّه الكبير؛ فيعتمل في داخله صراعٌ بين البقاء إلى جانب حبيبته، ومتابعة الرحلة بحثاً عن الكنز.
وهكذا تتلخّص الفكرة لهذه الرواية بجملة قالها الملك لسانتياغو "إذا رغبت في شيءٍ، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك".
في هذه الرواية، يستعيد كويلو موضوع رحلةٍ موغلةٍ في القِدَم بدأها كلُّ الذين فتّشوا عمّا يجعل الحياة أجمل: حجر الفلاسفة، وإكسير الحياة هل يصبح الذهب ذريعة للبحث عن كنوزٍ أخرى؟ وهل تكون أسطورتنا الشخصيّة اكتشافنا لحقِّنا في السعادة؟
إضافة تعليق
عرض ١-١٠ من أصل ١٠ مُدخلات.
fatimah ramzi
٢٠، ٢٠٢٠ يوليو
أول مرة أقرأ رواية فلسفية هكذا، جعلتني أشعر بعمق في الحياة✨
reem hell
٢٤، ٢٠٢٠ فبراير
رواية جميلة وعميقة
hichmoh
١٨، ٢٠٢٠ فبراير
انها رائعة جداااا
Rainy
١٥، ٢٠٢٠ يناير
قصة قصيرة نوعاً ما لكن بمغزى عميق، حتى اللي ما يحب يقرأ أنصحه يقرأ الكتاب هذا لأنه تحفة فكرية صراحةً، حتى الأطفال ينفع لهم، صدقوني كلنا ممكن نكون زي البطل "سانتياجو"، كلنا ممكن نحس قصته هي قصة كل شخص يبحث عن إسطورته الشخصية. و أكيد راح أضل أرجع لهذا الكتاب لأنه مليااان درر و عِبر، مره رهيب.
ضيف
٠٥، ٢٠١٩ يوليو
احلى كتاب قرائته صرت بعده مدمنه للقرائه اتمنى احصل روايه بنفس الجودة
kalwaleed
٠١، ٢٠١٩ يوليو
استمتعت بالقصة
Yooki Saan
٢٣، ٢٠١٩ يونيو
رائع بمعنى الكلمة
أبرار رجب
٠٧، ٢٠١٩ يونيو
حبيت الراوية كثير جميلة
فاطمة
٣١، ٢٠١٩ مايو
يستحق الاقتناء تحفة ثقافية وفكرية في كل وقت ومكان
Krî Mõ Krî Mõ
٢٦، ٢٠١٩ أبريل
كتاب رائع ذو مغزى عميق أنصح بقرائته