جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الاولومبيس

الاولومبيس

رحلة البحث عن هوية

المؤلّف:
تاريخ النشر:
2018
عدد الصفحات:
340 صفحة
الصّيغة:
19.99 ر.س

نبذة عن الكتاب

(ربما لم تكن هذه بداية القصة أو بداية حياتي, ولكنها لا يمكن أن تمحا من ذاكرتي, من أنا؟, لا لست الراوي, حفاظا على كل ما تملكه من الأفضل ألا تعل ولكنك ستعلم. لست الرواي وهذه ليست رواية شاعرية ولا حكاية ما قبل النوم, إنها بيانات مخترقة معروضة أمامك, في الغالب لا يوجد من يكذب البيانات خاصة إذا كانت بناءا على أرقام ونظريات وأحداث تاريخية, ولكن إذا كانت الأرقام والتواريخ والأحداث مفتعلة, ففهل ستكون حقيقة أم مزيفة, أتمنى ألا تعلم من أنا, لأني أعلم من أنت وأين أنت, إني أراك, أنصحك بغلق الموبايل واللاب توب)
تتكون الرواية من ثلاثة قصص مختلفة
القصة الأولى عن (الأوليمبوس) أخطر منظمة سرية إختفت من صفحات التاريخ, والتي أنشئت منذ عدة قرون والمسؤولة عن خلق الحروب والمؤامرات والثورات في القرن العشرين ووحاليا المتحكمة في مصير شعوب العالم أجمع
القصة الثانية, ( كل إللي أنا متأكد منه إنك شفتني ميت على التلفزيون, يبقى أنا أكيد ميت في الحقيقة, ده معناه لو طلعت رئيس المخابرات على التلفزيون يبقى أنا كده في الحقيقة), تلك هى الجملة التي بدأ بها (آدم) كلامه, والمتهم بإختراق قاعدة صواريخ سرية في مصر كادت أن تسبب كارثة, خاصة بعد الحادثة المماثلة التي حدثت بإختراق قاعدة صواريخ عسكرية قامت بتدمير منطقة في أوكرانيا, ليتم إستجوابه في مقر من أقوى أجهزة الأمن في مصر, ليتم إكتشاف الحقيقة الغائبةعن الجميع.
القصة الثالثة, عن الشاب المدلل (محمد علي) الشهير ب(كلاي), مصور فوتوغرافي سطحي غير مهتم بما يحدث حوله, حتى يصطدم بالواقع بعد أن تم خطف حبيبته (سارة) من قبل عصابة بسبب إختراعها لجهاز تجسس, فتتوالى الأحداث والمغامرات محاولا العثور على حبيبته وإنقاذها.
رغم إختلاف الثلاث قصص بشخصياتهم وأماكنهم حتى الأزمنة, إلا أن الثلاثة قصص تتلاقى سويا لتصبح حدوتة واحدة متشابكة كخيوط العنكبوت.
لم يتم العثور على نتائج