جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
ذاكرة مثقوبة
نحو غربلة المفاهيم وابراز خطورة الذاكرة
تاريخ النشر:
2015
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
146 صفحة
الصّيغة:
19.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
الذاكرة مدخل للوجود، لفهم رسالة الاله، لرفع الغبن السياسي، لدحر المرارة العاطفية، باختصار مدخل ليس بديلا منه، فليس الدخول من النافذة كالدخول من الباب، هذا ان كانت هناك نافذة أصلا؟
باعتقادي أن زمن الجمود الفكري قد ولى إلى دون ما رجعة. وذلك الاعتقاد مبني على أن تقدم الأمم والثورات الصناعية والاجتماعية والذي نعايشه بالعصر الحاضر ونلمس أثره عند (الآخر) بما يسمى العالم الأول، رغم كثرة الاختلافات عليه والاتهامات من هنا وهناك، فهي بالنتيجة طورت الصناعة وبنت نسيجا اجتماعيا، فيه ما فيه من عيوب ولكن به من المميزات مما يجعلنا نتأمله كثيرا، وتلك الأمم تحررت من القيود التي تحد من ابداع الموهوبين والتي يعدها أو يحصرها علماء الاجتماع بثلاثة قيود:
(الذاتية-الاجتماعية-الحضارية). وتلك الدرجات عبارة عن عتبات ثلاث توصل الانسان إلى القمة- ولا أدري حقيقة هل عنى الفلاسفة بالإنسان المتفوق أي المتحرر من قيوده أم يقصدون شيئا آخر- وتلك القيود تحتاج لعقود من الزمن حتى تذوب ويتحرر منها الانسان تحررا سليما وصحيا يشعر بعده بالعافية، طبعا لا أقصد التحرر الكامل الجار للإنسان نحو الشذوذ الفكري والاخلاقي.
باعتقادي أن زمن الجمود الفكري قد ولى إلى دون ما رجعة. وذلك الاعتقاد مبني على أن تقدم الأمم والثورات الصناعية والاجتماعية والذي نعايشه بالعصر الحاضر ونلمس أثره عند (الآخر) بما يسمى العالم الأول، رغم كثرة الاختلافات عليه والاتهامات من هنا وهناك، فهي بالنتيجة طورت الصناعة وبنت نسيجا اجتماعيا، فيه ما فيه من عيوب ولكن به من المميزات مما يجعلنا نتأمله كثيرا، وتلك الأمم تحررت من القيود التي تحد من ابداع الموهوبين والتي يعدها أو يحصرها علماء الاجتماع بثلاثة قيود:
(الذاتية-الاجتماعية-الحضارية). وتلك الدرجات عبارة عن عتبات ثلاث توصل الانسان إلى القمة- ولا أدري حقيقة هل عنى الفلاسفة بالإنسان المتفوق أي المتحرر من قيوده أم يقصدون شيئا آخر- وتلك القيود تحتاج لعقود من الزمن حتى تذوب ويتحرر منها الانسان تحررا سليما وصحيا يشعر بعده بالعافية، طبعا لا أقصد التحرر الكامل الجار للإنسان نحو الشذوذ الفكري والاخلاقي.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج