جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
العلمانية كهوية وطنية
الحالة السورية كنموذج
12.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
هل العَلمانية معادية للدين؟ أم هي إطار جامع يضمن التعايش والحرية؟
في هذا الكتاب الجريء والعميق، يناقش فراس سعد العَلمانية بعيدًا عن الصور النمطية والتوظيفات الأيديولوجية، ليرسم معالم هوية وطنية جديدة تتأسس على حرية الفرد وكرامته، وتمنح المجتمع العربي فرصة للخروج من أزماته المستعصية. ومن خلال تحليل فلسفي وسياسي رصين، وتجربة شخصية ثرية عاشها المؤلف في السجن والاغتراب، يعرض الكتاب رؤية للعَلمانية كطريق إلى بناء دولة عادلة، تفصل بين المقدّس الديني والمقدّس السياسي، وتضع الإنسان المواطن في قلب هويتها.
إنه كتاب يضيء على مأزق الهوية في العالم العربي، ويكشف كيف أُجهضت محاولات بناء المواطنة تحت ضغط الطائفية والقومية والاستبداد. لكنه، في الوقت نفسه، يفتح نافذة للأمل، إذ يقترح بديلًا يقوم على الفرد الحرّ المسؤول، القادر على العيش في مجتمع يعترف بالاختلاف ويحترم التنوع.
هذا العمل ليس مجرد دراسة فكرية، بل هو أيضًا شهادة إنسانية وتجربة حيّة، تجمع بين الفكر والنقد والأمل، لتقدّم للقراء رؤية جادة نحو مستقبل عربي أكثر عدلاً وإنسانية.
في هذا الكتاب الجريء والعميق، يناقش فراس سعد العَلمانية بعيدًا عن الصور النمطية والتوظيفات الأيديولوجية، ليرسم معالم هوية وطنية جديدة تتأسس على حرية الفرد وكرامته، وتمنح المجتمع العربي فرصة للخروج من أزماته المستعصية. ومن خلال تحليل فلسفي وسياسي رصين، وتجربة شخصية ثرية عاشها المؤلف في السجن والاغتراب، يعرض الكتاب رؤية للعَلمانية كطريق إلى بناء دولة عادلة، تفصل بين المقدّس الديني والمقدّس السياسي، وتضع الإنسان المواطن في قلب هويتها.
إنه كتاب يضيء على مأزق الهوية في العالم العربي، ويكشف كيف أُجهضت محاولات بناء المواطنة تحت ضغط الطائفية والقومية والاستبداد. لكنه، في الوقت نفسه، يفتح نافذة للأمل، إذ يقترح بديلًا يقوم على الفرد الحرّ المسؤول، القادر على العيش في مجتمع يعترف بالاختلاف ويحترم التنوع.
هذا العمل ليس مجرد دراسة فكرية، بل هو أيضًا شهادة إنسانية وتجربة حيّة، تجمع بين الفكر والنقد والأمل، لتقدّم للقراء رؤية جادة نحو مستقبل عربي أكثر عدلاً وإنسانية.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج