جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
علوم اللِّسان وتطبيقاتها على الخطاب السّردي (اليميائيات إنموذجا)
تاريخ النشر:
2024
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
370 صفحة
الصّيغة:
69.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
تنصرف هذه الدراسة المعنونة ب:«عُـلوم اللِّسان وتطبيقاتـها على الـخطاب السّردي (السّـيميائيّـات أنموذجاً)- مُعالجة تحليلية لرواية:«عُرس الزّين»-» إلى تحليل الخطاب السّردي على وجه التحديد، وتحاول استثمار بعض أسس عُلوم اللّسان و السيميائيات و النقد الثقافي، من خلال البحث عن الأنساق المُضمرة في النص الروائي العربي، من خلال رواية(عُرس الزين) للطيب صالح، إذ تتوجه إلى المتلقي، والمهتم بحقل عُلوم اللسان، وتحليل النصوص السّردية ، وإلى المهتم بمجال الدّراسات الأدبية بوجه عام؛ وذلك بغرض بثّ،وتنمية ملكة تذوق النّصوص السردية، وتحليلها تحليلاً يتّسم بالفهم الدّقيق، والقدرة العميقة على تلقيها بجدارة، والتّفاعل معها، ومحاورتها؛ وصولاً إلى دراسة تحليلية عميقة تتسم بمنهجيّة علميّة صارمة.
وتتجلّى أهمّيتها في جمعها بين الجانب النّظري، والشق التّطبيقي التّحليلي، فهذه الدّراسة تنتظم ضمن إطار للتحليل يهتمّ بدراسة النّص السّردي العربي بأدوات إجرائيّة تفكيكيّة، وتشريحيّة، متّخذا له أنموذجا للتحليل، والتشريح(عُرس الزين)، إذ تم الاعتماد في تحليل هذا الأنموذج على مرجعيّة نظريّة تمثّلت في مبادئ، وأسس عُلوم اللّسان،و السّيميائيات السّردية،ولم يمنعنا الاعتماد على هذا المنهج من الإفادة من مناهج أخرى متنوعة، لعل أبرزها:المنهج الوصفي التحليلي،و بعض دراسات النقد الثقافي، الذي يستعين به كل باحث، ودارس؛ فقد حاولت في دراستي هذه مُستنداً إلى التحليل، والتعليل،والمحاكمة، والاستدلال،أن أجمع بين التّصور النقدي النّظري، والدّراسة التطبيقية التي تعمل على التدليل عليه، ولذلك فقد اتخذت رواية: (عُرس الزّين) أنموذجاً للتطبيق.
وتتجلّى أهمّيتها في جمعها بين الجانب النّظري، والشق التّطبيقي التّحليلي، فهذه الدّراسة تنتظم ضمن إطار للتحليل يهتمّ بدراسة النّص السّردي العربي بأدوات إجرائيّة تفكيكيّة، وتشريحيّة، متّخذا له أنموذجا للتحليل، والتشريح(عُرس الزين)، إذ تم الاعتماد في تحليل هذا الأنموذج على مرجعيّة نظريّة تمثّلت في مبادئ، وأسس عُلوم اللّسان،و السّيميائيات السّردية،ولم يمنعنا الاعتماد على هذا المنهج من الإفادة من مناهج أخرى متنوعة، لعل أبرزها:المنهج الوصفي التحليلي،و بعض دراسات النقد الثقافي، الذي يستعين به كل باحث، ودارس؛ فقد حاولت في دراستي هذه مُستنداً إلى التحليل، والتعليل،والمحاكمة، والاستدلال،أن أجمع بين التّصور النقدي النّظري، والدّراسة التطبيقية التي تعمل على التدليل عليه، ولذلك فقد اتخذت رواية: (عُرس الزّين) أنموذجاً للتطبيق.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج