جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الحروب والنزاعات الدولية وتأثيرها على الأمن الدولي
تاريخ النشر:
2024
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
423 صفحة
الصّيغة:
99.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
تناول الباحث جاسم محمد، الباحث في الأمن الدولي والإرهاب وبمشاركة فريق بحث المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات ECCI في ألمانيا، الحروب والنزاعات الدولية والإقليمية والإقليمية وتأثيرها على الأمن الدولي. أبرز هذه النزاعات والحروب هي حرب أوكرانيا والبلقان، صربيا وكوسوفو والقوقاز، أرمينيا وأذربيجان، الحروب في القارة الإفريقية، الساحل الإفريقي وكذلك التوتر في بحر الصين الجنوبي وفي الخليج العربي.
جميع هذه الحروب ضربت بتداعياتها السلبية على الأمن الدولي وذلك من خلال تدخل وانخراط بعض الأطراف الدولية والإقليمية في هذه النزاعات والحروب. وأكد الباحث جاسم محمد على مسألة مهمة وهي النظام الدولي الجديد، فالحروب هذه جميعها أثبتت بإن خارطة القوى السياسية وموازين القوى، لم تعد كافية لحفظ الأمن والأستقرار الدولي. وأعتبر مجموعة "بريكس" من جديد كقوة دولية جديدة ممكن ان تعمل على خفض تاثير الولايادت المتحدة وسياسات القطب الواحد. إن وجود قوة كبرى اقتصادية وسياسية وعسكرية في مجموعة "بريكس" مثل روسيا والصين والهند ودول أخرى تتمتع بنفوذ اقتصادي وسياسي وعسكري من شأنه أن يعزز الأمن الدولي ويدعم الأستقرار في العالم.
ويجد الباحث إن التنافس القتصادي وهذه الحروب خاصة منها أوكرانيا جعلت دول اوروبا والعالم أن يعيد حساباته في مجالات المن والدفاع، ولم تكن الدول العرربية هي الأخرى بعيدة عن هذه والتكتلات.
وتوصلت دول أوروبا إلى حقيقة، أنها يجب ان تنهض بمسؤولية الأمن والدفاع رغم وجود مظلة الناتو برغم ماشهدته دول أوروبا من إستنزاف إلى قدراتها المالية والعسكرية.
ويعتقد الباحث جاسم محمد، إن العالم اليوم اصبح اقل أمناً بسبب تزايد الحروب والنزاعات وانعكاسها على التطرف والإرهاب. هذه التطورات يتطلب من الدول النهوض ممسؤولياتها في حماية أمنها القومي الذي يجب ان يقوم على التنمية المستدامة والاقتصاد بالتوازي مع التسلح.
جميع هذه الحروب ضربت بتداعياتها السلبية على الأمن الدولي وذلك من خلال تدخل وانخراط بعض الأطراف الدولية والإقليمية في هذه النزاعات والحروب. وأكد الباحث جاسم محمد على مسألة مهمة وهي النظام الدولي الجديد، فالحروب هذه جميعها أثبتت بإن خارطة القوى السياسية وموازين القوى، لم تعد كافية لحفظ الأمن والأستقرار الدولي. وأعتبر مجموعة "بريكس" من جديد كقوة دولية جديدة ممكن ان تعمل على خفض تاثير الولايادت المتحدة وسياسات القطب الواحد. إن وجود قوة كبرى اقتصادية وسياسية وعسكرية في مجموعة "بريكس" مثل روسيا والصين والهند ودول أخرى تتمتع بنفوذ اقتصادي وسياسي وعسكري من شأنه أن يعزز الأمن الدولي ويدعم الأستقرار في العالم.
ويجد الباحث إن التنافس القتصادي وهذه الحروب خاصة منها أوكرانيا جعلت دول اوروبا والعالم أن يعيد حساباته في مجالات المن والدفاع، ولم تكن الدول العرربية هي الأخرى بعيدة عن هذه والتكتلات.
وتوصلت دول أوروبا إلى حقيقة، أنها يجب ان تنهض بمسؤولية الأمن والدفاع رغم وجود مظلة الناتو برغم ماشهدته دول أوروبا من إستنزاف إلى قدراتها المالية والعسكرية.
ويعتقد الباحث جاسم محمد، إن العالم اليوم اصبح اقل أمناً بسبب تزايد الحروب والنزاعات وانعكاسها على التطرف والإرهاب. هذه التطورات يتطلب من الدول النهوض ممسؤولياتها في حماية أمنها القومي الذي يجب ان يقوم على التنمية المستدامة والاقتصاد بالتوازي مع التسلح.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج