جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الأزمة الأوكرانية وتأثيرها على الأمن الدولي
تاريخ النشر:
2023
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
451 صفحة
الصّيغة:
89.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
الكتاب يأتي ضمن سلسلة كتب للباحث جاسم محمد، والمركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات في ألمانيا وهولندا. تناول الكتاب "أزمة أوكرانيا" الحرب في أوكرانيا من عدة جوانب رئيسية بالرصد والتحليل، ابرزها :
ـ العلاقة مابين الناتو و روسيا : فمنذ اندلاع الحرب في فبراير من عام 2022، شهدت العلاقة مابين موسكو و واشنطن تغيرا كبيرا، فبعد ان كانت روسيا شريكا للولايات المتحدة في قضايا، الدفاع والأمن والحد من التسلح النووي، تحولت روسيا من وجهة نظر أمريكية الى خصم دولي.
ـ علاقة الناتو مع دول أوروبا : كانت العلاقة بين ضفتي الأطلسي قد شهدت تراجعا كبيرا في زمن ادارة دونالد ترامب الرئيس الأمريكي السابق، حاولت ادارة بايدن منذ مطلع عام 2021، الى تعزيز الثقة مع حليفاتها في دول أوروبا. الناتو هذه المرة نجح في استجابته السريعة لتعزيز وجوده العسكري في شرق أوروبا وكذلك شمالها، ونجح بتوحيد صفوفه من اجل الأستمرار بإمدادت الأسلحة إلى أوكرانيا.
ـ الأمن وسباق التسلح : حذر الكاتب وفريق البحث من سباق التسلح النووي والتقليدي وأوضح بان انضمام السويد وفنلندا الى الناتو، يعيد توزيع موازين القوى الدولية ويرسم خارطة "جيوبولتيك" جديدة ويرسم نظام دولي جديد.
ـ الإرهاب والتطرف : حذرالكتاب وفريق البحث من مخاطر اليمين المتطرف والجماعات "الجهادية" المتطرفة في أوكرانيا، وتحول أوكرانيا إلى "بؤرة إرهاب" عند اعتاب دول أوروبا. وأوضح ان عودة المقاتلين الأجانب بكل اطيافهم: اليمين المتطرف والجماغات "الجهادية" يعتبر خطرأ على الأمن القليمي والدولي. إن حصول الجماعات المتطرفة بكل اطيافها على السلاح والتدريب والخبرات، والعودة الى أوطانهم يعتبر خطر قائما يعيد سيناريو الأفغان العرب والمقاتلين الأجانب في سوريا والعراق.
ـ الأزمة الأقتصادية وأمن الغذاء الدولي : اعتبر الكاتب ان الحرب في أوكرانيا، لها تداعيات كبيرة على اقتصاديات دول أوروبا والعالم، خاصة في مجال الغاز والطاقة، كون أغلب دول أوروبا تعتمد على الغاز الروسي. حذر الكاتب من وقوع "كارثة" اقتصادية في دول أوروبا، لايمكن الخروج منها في المستقبل القريب ، وصعوبة ايجاد بديل للغاز الروسي.
ويرى الكاتب، ان خيار المفاوضات مابين روسيا وأوكرانيا هي المخرج الحقيقي، لهذه الحرب، وذكر بان واحدة من نتائج هذه الحرب تقسيم أوكرانيا الى شرقية موالية لروسيا وغربية موالية للغرب على غرار كوريا والمانيا سابقا. ومازال الرهان قائما على الدور الأوروبي في المفاوضات مابين موسكو وكييف، خاصة المحور الفرنسي الألماني.
ـ العلاقة مابين الناتو و روسيا : فمنذ اندلاع الحرب في فبراير من عام 2022، شهدت العلاقة مابين موسكو و واشنطن تغيرا كبيرا، فبعد ان كانت روسيا شريكا للولايات المتحدة في قضايا، الدفاع والأمن والحد من التسلح النووي، تحولت روسيا من وجهة نظر أمريكية الى خصم دولي.
ـ علاقة الناتو مع دول أوروبا : كانت العلاقة بين ضفتي الأطلسي قد شهدت تراجعا كبيرا في زمن ادارة دونالد ترامب الرئيس الأمريكي السابق، حاولت ادارة بايدن منذ مطلع عام 2021، الى تعزيز الثقة مع حليفاتها في دول أوروبا. الناتو هذه المرة نجح في استجابته السريعة لتعزيز وجوده العسكري في شرق أوروبا وكذلك شمالها، ونجح بتوحيد صفوفه من اجل الأستمرار بإمدادت الأسلحة إلى أوكرانيا.
ـ الأمن وسباق التسلح : حذر الكاتب وفريق البحث من سباق التسلح النووي والتقليدي وأوضح بان انضمام السويد وفنلندا الى الناتو، يعيد توزيع موازين القوى الدولية ويرسم خارطة "جيوبولتيك" جديدة ويرسم نظام دولي جديد.
ـ الإرهاب والتطرف : حذرالكتاب وفريق البحث من مخاطر اليمين المتطرف والجماعات "الجهادية" المتطرفة في أوكرانيا، وتحول أوكرانيا إلى "بؤرة إرهاب" عند اعتاب دول أوروبا. وأوضح ان عودة المقاتلين الأجانب بكل اطيافهم: اليمين المتطرف والجماغات "الجهادية" يعتبر خطرأ على الأمن القليمي والدولي. إن حصول الجماعات المتطرفة بكل اطيافها على السلاح والتدريب والخبرات، والعودة الى أوطانهم يعتبر خطر قائما يعيد سيناريو الأفغان العرب والمقاتلين الأجانب في سوريا والعراق.
ـ الأزمة الأقتصادية وأمن الغذاء الدولي : اعتبر الكاتب ان الحرب في أوكرانيا، لها تداعيات كبيرة على اقتصاديات دول أوروبا والعالم، خاصة في مجال الغاز والطاقة، كون أغلب دول أوروبا تعتمد على الغاز الروسي. حذر الكاتب من وقوع "كارثة" اقتصادية في دول أوروبا، لايمكن الخروج منها في المستقبل القريب ، وصعوبة ايجاد بديل للغاز الروسي.
ويرى الكاتب، ان خيار المفاوضات مابين روسيا وأوكرانيا هي المخرج الحقيقي، لهذه الحرب، وذكر بان واحدة من نتائج هذه الحرب تقسيم أوكرانيا الى شرقية موالية لروسيا وغربية موالية للغرب على غرار كوريا والمانيا سابقا. ومازال الرهان قائما على الدور الأوروبي في المفاوضات مابين موسكو وكييف، خاصة المحور الفرنسي الألماني.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج