جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الفاروق عمر
تاريخ النشر:
2025
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
1305 صفحة
الصّيغة:
7.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
هذا الكتاب يروي سيرة الفاروق عمر بن الخطاب، ثاني الخلفاء الراشدين، الذي شكلت حياته علامة فارقة في التاريخ الإسلامي. يبدأ الكتاب باستعراض مراحل حياة عمر في الجاهلية، موضحًا مكانته بين قومه وقوة شخصيته التي مهّدت لتحوله الكبير عند اعتناق الإسلام. ويتناول بإسهاب لحظة إسلامه، وكيف أصبح أحد أعمدة الدعوة لإسلامية، مرافقًا للنبي محمد ﷺ في مختلف مراحل الرسالة.
ويتناول دور عمر خلال خلافة أبي بكر الصديق، حيث كان له حضور قوي في اتخاذ القرارات المصيرية. وعند توليه الخلافة، يبرز الكتاب كيف افتتح عهده بالعدل والحزم، ووضع نظامًا إداريًا وتنظيميًا ساهم في استقرار الدولة الإسلامية.
يغوص الكاتب في تفاصيل الفتوحات العظيمة في عهد عمر، بدءًا بفتح دمشق وتحرير الأردن، مرورًا بالقادسية والمدائن، وصولًا إلى فتح مصر والإسكندرية. يشرح الكتاب كيف استطاع عمر القضاء على سلطان الفرس وتوسيع حدود الدولة، وترسيخ الحكم الإسلامي في الشام والعراق ومصر..كما يتناول الحياة الاجتماعية في عصره، من تنظيم الأسواق وإدارة الأزمات، إلى اجتهاداته الفقهية التي تعكس نظرته الثاقبة وحسه بالمسؤولية، و مواجهته لأزمات مثل المجاعة والوباء، مظهرًا حكمته في التعامل مع هذه المحن.
ويتناول دور عمر خلال خلافة أبي بكر الصديق، حيث كان له حضور قوي في اتخاذ القرارات المصيرية. وعند توليه الخلافة، يبرز الكتاب كيف افتتح عهده بالعدل والحزم، ووضع نظامًا إداريًا وتنظيميًا ساهم في استقرار الدولة الإسلامية.
يغوص الكاتب في تفاصيل الفتوحات العظيمة في عهد عمر، بدءًا بفتح دمشق وتحرير الأردن، مرورًا بالقادسية والمدائن، وصولًا إلى فتح مصر والإسكندرية. يشرح الكتاب كيف استطاع عمر القضاء على سلطان الفرس وتوسيع حدود الدولة، وترسيخ الحكم الإسلامي في الشام والعراق ومصر..كما يتناول الحياة الاجتماعية في عصره، من تنظيم الأسواق وإدارة الأزمات، إلى اجتهاداته الفقهية التي تعكس نظرته الثاقبة وحسه بالمسؤولية، و مواجهته لأزمات مثل المجاعة والوباء، مظهرًا حكمته في التعامل مع هذه المحن.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج