جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الغرفة رقم 40
القصة المثيرة لحل رموز الشفرة
تاريخ النشر:
2025
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
363 صفحة
الصّيغة:
7.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
وسط أروقة الأميرالية البريطانية، حيث تدور أعنف المعارك الاستخباراتية في الظل، كانت الغرفة رقم (40) موطنًا لعقول عبقرية، لا تحمل السلاح، بل تحمل أدوات أكثر خطورة: المعرفة، التحليل، وكسر الشفرات المستحيلة. هناك، اجتمع نخبة من المفكرين- علماء، رجال قانون، ناشرون، وحتى ممثلون- بهدف واحد: فك رموز الشفرة الألمانية وكشف أسرار العدو قبل فوات الأوان.
في مقدمة هؤلاء وقف ريجينالد "بلينكر" هول، الرجل الذي وصفته الاستخبارات الأمريكية بأنه "العبقرية الوحيدة التي طورتها الحرب". تحت قيادته، تمكن الفريق من اختراق أكثر الشفرات تعقيدًا، وأبرزها برقية زيمرمان، التي كانت الشرارة التي دفعت الولايات المتحدة لدخول الحرب العالمية الأولى، وقلبت موازين القوى العالمية.
لكن هذه القصة لم تبدأ فجأة، بل تعود إلى سنوات من العمل السري، من عالم الفيزياء الويلزي تيد بالمر الذي انضم في صباح بارد عام 1914، إلى نايجل دي جراي، محرر الكتب الذي تفنن في تفكيك الأصفار كوسيلة للتسلية، وديلوين نوكس، عالم البرديات الذي أنجز أعظم أعماله في حوض الاستحمام بمكتبه!
في هذه الصفحات، ستكتشف كيف أن حرب العقول قد تكون أقوى من حرب الجيوش، وكيف أن سر الشفرة كان أعظم انتصار في تاريخ الاستخبارات الحديثة.
في مقدمة هؤلاء وقف ريجينالد "بلينكر" هول، الرجل الذي وصفته الاستخبارات الأمريكية بأنه "العبقرية الوحيدة التي طورتها الحرب". تحت قيادته، تمكن الفريق من اختراق أكثر الشفرات تعقيدًا، وأبرزها برقية زيمرمان، التي كانت الشرارة التي دفعت الولايات المتحدة لدخول الحرب العالمية الأولى، وقلبت موازين القوى العالمية.
لكن هذه القصة لم تبدأ فجأة، بل تعود إلى سنوات من العمل السري، من عالم الفيزياء الويلزي تيد بالمر الذي انضم في صباح بارد عام 1914، إلى نايجل دي جراي، محرر الكتب الذي تفنن في تفكيك الأصفار كوسيلة للتسلية، وديلوين نوكس، عالم البرديات الذي أنجز أعظم أعماله في حوض الاستحمام بمكتبه!
في هذه الصفحات، ستكتشف كيف أن حرب العقول قد تكون أقوى من حرب الجيوش، وكيف أن سر الشفرة كان أعظم انتصار في تاريخ الاستخبارات الحديثة.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج