جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
بوليانا
19.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
"نشرت عام 1913 بقلم إليانور بورتر والتي تعتبر الآن من كلاسيكيات أدب الأطفال، وأصبح اسم شخصية العنوان مرادفاً لشخص لديه نظرة متفائلة للغاية. كذلك فإن تحيز اللا وعي نحو ما يوصف بالإيجابية يسمى مبدأ بوليانا. حقق الكتاب النجاح فقامت بورتر بإنتاج تتمة بعنوان بوليانا تكبر (1915). تم نشر أحد عشر تتمة أخرى، والمعروفة باسم ""الكتب السعيدة""، ومعظمها من تأليف اليزابيث بورتن أو هارييت لوميس سميث. وجاءت تتمات أخرى، بما فيها بوليانا تلعب لعبة بقلم كولين ريس، والتي نشرت في عام 1997.
ظلت السعادة مطلباً ملحاً للإنسان على مر العصور وقد حاول دراستها وفهمهما فوضع لها النظريات، رابطاً إياها بالمتعة تارة وبفعل الخير تارة أخرى، وأنشأ لها وزارات متخصصة في بعض البلدان، وفي هذا كله أشكال مختلفة من ""السعي نحو السعادة""، لكن بوليانا لم تحتج إلى ذلك، فقد تعلمت في عمرٍ مبكرٍ أن تجد سعادتها في أصغر الأشياء وأبسطها، وواظبت على العثور على شيء يسعدها في أصعب المواقف وأشدها وقعاً.
لم تنكر بوليانا وجود ما يسبب الألم والضيق في الحياة، ولكن ما ضر لو واجهنا ذلك بشيء من المرح!"
ظلت السعادة مطلباً ملحاً للإنسان على مر العصور وقد حاول دراستها وفهمهما فوضع لها النظريات، رابطاً إياها بالمتعة تارة وبفعل الخير تارة أخرى، وأنشأ لها وزارات متخصصة في بعض البلدان، وفي هذا كله أشكال مختلفة من ""السعي نحو السعادة""، لكن بوليانا لم تحتج إلى ذلك، فقد تعلمت في عمرٍ مبكرٍ أن تجد سعادتها في أصغر الأشياء وأبسطها، وواظبت على العثور على شيء يسعدها في أصعب المواقف وأشدها وقعاً.
لم تنكر بوليانا وجود ما يسبب الألم والضيق في الحياة، ولكن ما ضر لو واجهنا ذلك بشيء من المرح!"
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج