جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
عدوان يناير الثلاثي
تاريخ النشر:
2014
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
293 صفحة
الصّيغة:
12.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
خرجت مصر من العدوان الثلاثى الذى حل بها عام 1956 عندما هاجمتها ثلاث دول هى بريطانيا وفرنسا واسرائيل, ببعض الخسائر العسكرية ولكن بأنتصار سياسيى مبهر وها هى مصر تكرر مرة اخرى انتصاراتها التاريخية المبهرة فتتغلب بثورة يونيو على عدوان ثلاثى جديد قادته امريكا من الخارج واطرافها الخبيثة الثلاثة من الداخل.واذا كان عدوان 56 الثلاثى قد قام لسلب مصر حقها فى استعادة قناة السويس فقد قام عدوان 2011 الثلاثى لسلب مصر نفسها وتقديمها على طبق من فضه لكل عملاء امريكا الذين صنعتهم على عينها.
هذا الكتاب ليس دفاعا عن نظام حكم مصر لمدة ثلاثين عاما حتى فسد وأفسد ولا هجوما على نظام أخر حكم مصر لمدة عام واحد فطغى وتجبر وتأمر ,وليس هجوما على من خرج من بيته مدفوعا بحب مصر وهؤلاء كانوا الاغلبية العظمى ممن شكلوا معا لوحة يناير,تلك اللوحه التى صنعها الكثير جدا من شرفاء هذه الارض والقليل جدا من خبثاء وعملاء وخونه صنعتهم امريكا لتضليل الشرفاء وأستخدامهم كدروع بشرية تتلقى رصاص مجهول فتزيد الامر اشتعالا, ولم يكن من الغريب ان نكتشف انه فى اثناء ما قام فى تونس من احداث مشابهه بدأًمن 14 يناير,تم القبض على قناصة سويديين وايطاليين ارسلتهم قطر الى تونس بمعاونة من برنار ليفى الصهيونى القذر, وسنكتشف قريبا من كان يطلق الرصاص على صدور المصريين من فنادق كثيره مطله على ميدان التحرير,ولكن بعد حين وعندما ادرك الشرفاء مدى ما تعرضوا له من الخداع ,هاهم يخرجون مرة اخرى ومعهم اضعاف اضعاف من شكلوا لوحة يناير ليقوموا بثورة مصرية خالصة على كل الخبثاء الذين استخدمتهم امريكا ,وهم الأخوان والبرادعى و6 ابريل. قام هذا الكتاب الذى بين يديك على معلومات موثقه ومستندات دامغة تكشف كل ما كان يتم اعداده من تدابير خفية وترتيبات سرية , فلم يكن الهدف ابدا هو اسقاط نظام ,بل اسقاط مصر ثم اسقاط الشرق الاوسط كله فى فوضى تحرق الاخضر واليابس ولكنها بالنسبة لأمريكا هى فوضى خلاقة , ومن ثم فهذا الكتاب لا يعبر فقط عن رأيي الشخصى بل هو سجل موثق لكل ما كان يتم تدبيره فى الخارج ضد مصر ومستقبل شعبها.
هذا الكتاب ليس دفاعا عن نظام حكم مصر لمدة ثلاثين عاما حتى فسد وأفسد ولا هجوما على نظام أخر حكم مصر لمدة عام واحد فطغى وتجبر وتأمر ,وليس هجوما على من خرج من بيته مدفوعا بحب مصر وهؤلاء كانوا الاغلبية العظمى ممن شكلوا معا لوحة يناير,تلك اللوحه التى صنعها الكثير جدا من شرفاء هذه الارض والقليل جدا من خبثاء وعملاء وخونه صنعتهم امريكا لتضليل الشرفاء وأستخدامهم كدروع بشرية تتلقى رصاص مجهول فتزيد الامر اشتعالا, ولم يكن من الغريب ان نكتشف انه فى اثناء ما قام فى تونس من احداث مشابهه بدأًمن 14 يناير,تم القبض على قناصة سويديين وايطاليين ارسلتهم قطر الى تونس بمعاونة من برنار ليفى الصهيونى القذر, وسنكتشف قريبا من كان يطلق الرصاص على صدور المصريين من فنادق كثيره مطله على ميدان التحرير,ولكن بعد حين وعندما ادرك الشرفاء مدى ما تعرضوا له من الخداع ,هاهم يخرجون مرة اخرى ومعهم اضعاف اضعاف من شكلوا لوحة يناير ليقوموا بثورة مصرية خالصة على كل الخبثاء الذين استخدمتهم امريكا ,وهم الأخوان والبرادعى و6 ابريل. قام هذا الكتاب الذى بين يديك على معلومات موثقه ومستندات دامغة تكشف كل ما كان يتم اعداده من تدابير خفية وترتيبات سرية , فلم يكن الهدف ابدا هو اسقاط نظام ,بل اسقاط مصر ثم اسقاط الشرق الاوسط كله فى فوضى تحرق الاخضر واليابس ولكنها بالنسبة لأمريكا هى فوضى خلاقة , ومن ثم فهذا الكتاب لا يعبر فقط عن رأيي الشخصى بل هو سجل موثق لكل ما كان يتم تدبيره فى الخارج ضد مصر ومستقبل شعبها.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج