جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
أمير قصر الذهب
تاريخ النشر:
2023
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
205 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
هذه القصة من قِصص الحضارة العربية، أو قصص الحياة الذهبية في عصر الترف والذهب، والمتاع والطرب، ورخاء الفن والأدب.. وهي من صُور السياسة والاجتماع، في زمنٍ امتزجت فيه السياسة بنواحي الحياة العامة في شتَّى صورها؛ فكان للأدباء والعلماء، والفلاسفة والفقهاء، نصيبٌ فيها وأي نصيب!
وهذه القصة تُصوِّر ألوانًا من الحياة السياسية والفنية والاجتماعية، وتُحلِّل شخصيَّةً من أهمِّ شخصيات التاريخ، وأميرًا من أشهر أمراء بني العباس. وقد سماها المؤلف «أمير قصر الذهب» وهو اسم برَّاق؛ لأنه كان يسكُن قصر جدِّه أبي جعفر المنصور المعروف بقصر الذهب، وهو أحد القصور الشهيرة التي بَناها في بغداد. ثم لأنَّ عصره كان عصرًا ذهبيًّا، فكان الذهب من ألمَع مَفاخِره وأكثرها تَداولًا وزخرفًا في وجوه الدنانير التي كانت تُعدُّ بمئات الألوف، وفي نفائس الحُليِّ والمُقتنيات، وفي الأثاث والرياش، وبدائع القصور.
على أن الفنَّ والثورة هما أبرز خصائص هذا الأمير الفنان؛ فقد كانت حياته مَزيجًا من الفنِّ والسياسة، والقديم والجديد، واللهو والجِد، والزهد في أُبَّهة الملك والطمع فيه. وكانت له آمال وأحلام جِسام، وجمع إلى فنِّ الأدب فنَّ الطرب، وكان شاعرًا فقيهًا، وزعيمًا مُجدِّدًا في الغناء والموسيقى. ثم أراد - إلى ذلك - أن يكون أميرًا للمؤمنين وخليفةً للمسلمين، وملِكًا للعرب والعجم!
وهذه القصة تُصوِّر ألوانًا من الحياة السياسية والفنية والاجتماعية، وتُحلِّل شخصيَّةً من أهمِّ شخصيات التاريخ، وأميرًا من أشهر أمراء بني العباس. وقد سماها المؤلف «أمير قصر الذهب» وهو اسم برَّاق؛ لأنه كان يسكُن قصر جدِّه أبي جعفر المنصور المعروف بقصر الذهب، وهو أحد القصور الشهيرة التي بَناها في بغداد. ثم لأنَّ عصره كان عصرًا ذهبيًّا، فكان الذهب من ألمَع مَفاخِره وأكثرها تَداولًا وزخرفًا في وجوه الدنانير التي كانت تُعدُّ بمئات الألوف، وفي نفائس الحُليِّ والمُقتنيات، وفي الأثاث والرياش، وبدائع القصور.
على أن الفنَّ والثورة هما أبرز خصائص هذا الأمير الفنان؛ فقد كانت حياته مَزيجًا من الفنِّ والسياسة، والقديم والجديد، واللهو والجِد، والزهد في أُبَّهة الملك والطمع فيه. وكانت له آمال وأحلام جِسام، وجمع إلى فنِّ الأدب فنَّ الطرب، وكان شاعرًا فقيهًا، وزعيمًا مُجدِّدًا في الغناء والموسيقى. ثم أراد - إلى ذلك - أن يكون أميرًا للمؤمنين وخليفةً للمسلمين، وملِكًا للعرب والعجم!
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج