جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الرد على ابن القطان في كتابه بيان الوهم والإيهام
تاريخ النشر:
748
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
115 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
وَكتب الذَّهَبِيّ أَيْضا على ظَاهر الْكتاب قَائِلا عَن ابْن الْقطَّان :
لقد أسرف فِي المحاققة والتعنت لِلْحَافِظِ أبي مُحَمَّد، وَبَالغ فِي ذَلِك، وَأصَاب فِي كثير من ذَلِك، وَلم يصب فِي أَمَاكِن، وَغلط فِيهَا، وألزم أَبَا مُحَمَّد بتطويل الْكَلَام على الْأَحَادِيث بِمَا لَا يُنَاسب الْأَحْكَام المختصرة الَّتِي بِلَا أَسَانِيد، وَعمد إِلَى رُوَاة لَهُم جلالة وجلادة فِي الْعلم، وحديثهم فِي مُعظم دواوين الْإِسْلَام فغمزهم بكَوْن أَن أحدا من القدماء مَا نَص على توثيقهم بِحَسب مَا اطلع هُوَ عَلَيْهِ، وقاعدته كَابْن حزم، وَأهل الْأُصُول: يقبل مَا روى الثِّقَة سَوَاء خُولِفَ أَو رفع الْمَوْقُوف أَو وصل الْمُرْسل
لقد أسرف فِي المحاققة والتعنت لِلْحَافِظِ أبي مُحَمَّد، وَبَالغ فِي ذَلِك، وَأصَاب فِي كثير من ذَلِك، وَلم يصب فِي أَمَاكِن، وَغلط فِيهَا، وألزم أَبَا مُحَمَّد بتطويل الْكَلَام على الْأَحَادِيث بِمَا لَا يُنَاسب الْأَحْكَام المختصرة الَّتِي بِلَا أَسَانِيد، وَعمد إِلَى رُوَاة لَهُم جلالة وجلادة فِي الْعلم، وحديثهم فِي مُعظم دواوين الْإِسْلَام فغمزهم بكَوْن أَن أحدا من القدماء مَا نَص على توثيقهم بِحَسب مَا اطلع هُوَ عَلَيْهِ، وقاعدته كَابْن حزم، وَأهل الْأُصُول: يقبل مَا روى الثِّقَة سَوَاء خُولِفَ أَو رفع الْمَوْقُوف أَو وصل الْمُرْسل
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج