جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
التنوير في إشكالاته ودلالاته
تاريخ النشر:
2022
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
549 صفحة
الصّيغة:
34.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
في هذا العمل يواكب المفكر اللبناني الدكتور "موريس أبو ناضر" حركة التنوير في لبنان والعالم العربي في السنوات الأخيرة، ويطلّ على مجالات ثقافية متعددة، هاجسها التنوير والحداثة وما بعد الحداثة.
يعتبر مؤلف الكتاب أن التنوير في نسخته العربية يسير على طريق الحرية الفكرية التي لا يكتمل مداها إلا بتحقيق بقية ...الحريات، كي تكمل النهضة العربية الثانية طريقها إلى التنوير كنمط حياة، وممارسة اجتماعية، وواقع موضوعي، يتميّز بالتغيير، والتجدد والإبداع.وعبر مقالات – وأبحاث ضمها الكتاب يتعقب المؤلف حركة التنوير والمتنورين في كتاباتهم أينما كانوا سواء تكلموا الفلسفة، أو تعاطوا الأدب، أو مالوا إلى الاجتماع، أو تحلّقوا حول الصورة، ذلك أن ثقافة التنوير لم تكن يوماً سجينة حركة، أو مدرسة، أو تياراً، أو نوعاً، أو قطاعاً معرفياً، إنما كانت وما زالت إطاراً حضارياً يشعّ بإمكانات الحرية، ويلهج بلغة التقدّم الذي نحلم به نحن أبناء الثقافة العربية.
يقول "موريس أبو ناضر" في مقدمة كتابه هذا: "... ما الفائدة من الكلام الذي لا يصل؟ ما فائدة التنوير إذا لم يفعل فعله في ضمائر الناس وعقولهم؟ لا بل ما قيمة المعرفة التي تظلّ حبيسة الغرف الجامعية، ومراكز الأبحاث؟ لقد جرّب كاتب هذه المقالات – الأبحاث، المعرفة في معظم مجالاتها، وتعرف إلى معظم حقولها، واطلع على معظم لغاتها فوجد أن النطق بلغة أهل التنوير هو الطريق إلى الحق في ممارسة الحرية بكل أشكالها، لذلك ارتأى أن يكتب بهذه اللغة التي تأتي بأشياء الحرية كالرقي والتقدّم إلى العالم العربي الذي نعيش فيه وننتمي إليه، وارتأى أن يجعل من هذه اللغة لغة تنبض بالحياة تسأل وتساءل، تنقد وتنتقد، تضع موضع الشك ما يظنه البعض مسلمات لا عودة عنها، وتنقض ما يظنه البعض مقدسات فكرية وأدبية لا فائدة من مراجعتها.
التنوير حمل إلى أهله العقلانية، ودولة القانون، والديمقراطية، وحرية الضمير والمعتقد، وحقّ الاختلاف في الرأي وحمل الحرية إلى المرأة، وفجّر ينابيع الإبداع في الشعر والنثر، بكلمة وجيزة، حمل التقدّم، فهل يا ترى يحمل إلينا ما حمل لهم؟".
يتوزع الكتاب على أربعة فصول جاءت تحت العناوين الآتية:
الفصل الأول: التنوير في الفكر.
الفصل الثاني: التنوير في الأدب.
الفصل الثالث: التنوير في الاجتماع.
الفصل الرابع: التنوير في الإعلام.
يعتبر مؤلف الكتاب أن التنوير في نسخته العربية يسير على طريق الحرية الفكرية التي لا يكتمل مداها إلا بتحقيق بقية ...الحريات، كي تكمل النهضة العربية الثانية طريقها إلى التنوير كنمط حياة، وممارسة اجتماعية، وواقع موضوعي، يتميّز بالتغيير، والتجدد والإبداع.وعبر مقالات – وأبحاث ضمها الكتاب يتعقب المؤلف حركة التنوير والمتنورين في كتاباتهم أينما كانوا سواء تكلموا الفلسفة، أو تعاطوا الأدب، أو مالوا إلى الاجتماع، أو تحلّقوا حول الصورة، ذلك أن ثقافة التنوير لم تكن يوماً سجينة حركة، أو مدرسة، أو تياراً، أو نوعاً، أو قطاعاً معرفياً، إنما كانت وما زالت إطاراً حضارياً يشعّ بإمكانات الحرية، ويلهج بلغة التقدّم الذي نحلم به نحن أبناء الثقافة العربية.
يقول "موريس أبو ناضر" في مقدمة كتابه هذا: "... ما الفائدة من الكلام الذي لا يصل؟ ما فائدة التنوير إذا لم يفعل فعله في ضمائر الناس وعقولهم؟ لا بل ما قيمة المعرفة التي تظلّ حبيسة الغرف الجامعية، ومراكز الأبحاث؟ لقد جرّب كاتب هذه المقالات – الأبحاث، المعرفة في معظم مجالاتها، وتعرف إلى معظم حقولها، واطلع على معظم لغاتها فوجد أن النطق بلغة أهل التنوير هو الطريق إلى الحق في ممارسة الحرية بكل أشكالها، لذلك ارتأى أن يكتب بهذه اللغة التي تأتي بأشياء الحرية كالرقي والتقدّم إلى العالم العربي الذي نعيش فيه وننتمي إليه، وارتأى أن يجعل من هذه اللغة لغة تنبض بالحياة تسأل وتساءل، تنقد وتنتقد، تضع موضع الشك ما يظنه البعض مسلمات لا عودة عنها، وتنقض ما يظنه البعض مقدسات فكرية وأدبية لا فائدة من مراجعتها.
التنوير حمل إلى أهله العقلانية، ودولة القانون، والديمقراطية، وحرية الضمير والمعتقد، وحقّ الاختلاف في الرأي وحمل الحرية إلى المرأة، وفجّر ينابيع الإبداع في الشعر والنثر، بكلمة وجيزة، حمل التقدّم، فهل يا ترى يحمل إلينا ما حمل لهم؟".
يتوزع الكتاب على أربعة فصول جاءت تحت العناوين الآتية:
الفصل الأول: التنوير في الفكر.
الفصل الثاني: التنوير في الأدب.
الفصل الثالث: التنوير في الاجتماع.
الفصل الرابع: التنوير في الإعلام.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج