جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
زلزال في بلاد الرافدين قصة غزو العراق
تاريخ النشر:
2022
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
214 صفحة
الصّيغة:
24.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
في هذا الكتاب سوف نقرأ القصة الكاملة لغزو العراق في سجل توثيقي أعده شاهد على الأحداث سماه "زلزال في بلاد الرافدين".
من موقعه كسفير سابق في العراق ومترئساً لاجتماعات مجلس إدارة منظمة العمل العربية في العراق، ومن تجربته الواسعة والغنية وعلاقاته الديبلوماسية يضع "أحمد بن حمد اليحيى" من المملكة العربية ...السعودية هذا الكتاب بين أيدينا بما فيه من معلومات وذكريات وحقائق دامغة. فكان شاهداً على مرحلة عصيبة ومصيرية ولا تزال مرت على العراق والبلاد العربية عايشها كاتبه عن قرب.يقول الكاتب: "في هذا الكتاب سنحاول استعراض الحالة العراقية كنظام وحزب، بما لها وما عليها، بدءاً منها كقضية دولية، وكأرض أصابها زلزال أقض مضجعها ومضجع جاراتها الدول الشرق أوسطية، كما سنلقي نظرة على الدوافع الأميركية والبريطانية لهذا الغزو، والمواقف الدولية حياله.
وسيتناول هذا الكتاب تحليلات لمختلف المواضيع والأحداث المثيرة لهذا الزلزال، والآثار المترتبة والأوضاع الجديدة لهذا الحدث. وسيتضمن سجلاً يومياً لمحصلة الهجوم من غارات وتداعيات وتعقيبات الغزاة كي يكون مرجعاً تاريخياً شاهداً على وقائع الغزو طيلة أيامه".
تأتي أهمية هذا الكتاب كونه يساعد في الكشف عن جذور العديد من الصراعات والأزمات وما تتمخض عنها من حروب في منطقة الشرق الأوسط في الأمس واليوم، فكما دخلت بريطانيا العراق في العام 1917، يدخل الجيش الأميركي في العام 2003 بنفس الطريقة "ويأتي وزير الدفاع الأميركي (رولاند رامسفيلد) ليلقي على الشعب العراقي خطاباً: "جئنا إليكم لتحريركم، ليس عندنا مطامع، ولا نريد احتلال العراق، ولا استغلال ثرواته".
ولكن لم يتضح إلى الآن كم من الزمن ستبقى أميركا في العراق! ولا من ستُنصب حاكماً على العراق! والأهم من ذلك كله إنها لم تحقق استقراره ولم تحقق طموحاتها. فهل ستستطيع تحقيق هذه الطموحات قبل أن تغادره... هذا إن غادرته يوماً!!
من موقعه كسفير سابق في العراق ومترئساً لاجتماعات مجلس إدارة منظمة العمل العربية في العراق، ومن تجربته الواسعة والغنية وعلاقاته الديبلوماسية يضع "أحمد بن حمد اليحيى" من المملكة العربية ...السعودية هذا الكتاب بين أيدينا بما فيه من معلومات وذكريات وحقائق دامغة. فكان شاهداً على مرحلة عصيبة ومصيرية ولا تزال مرت على العراق والبلاد العربية عايشها كاتبه عن قرب.يقول الكاتب: "في هذا الكتاب سنحاول استعراض الحالة العراقية كنظام وحزب، بما لها وما عليها، بدءاً منها كقضية دولية، وكأرض أصابها زلزال أقض مضجعها ومضجع جاراتها الدول الشرق أوسطية، كما سنلقي نظرة على الدوافع الأميركية والبريطانية لهذا الغزو، والمواقف الدولية حياله.
وسيتناول هذا الكتاب تحليلات لمختلف المواضيع والأحداث المثيرة لهذا الزلزال، والآثار المترتبة والأوضاع الجديدة لهذا الحدث. وسيتضمن سجلاً يومياً لمحصلة الهجوم من غارات وتداعيات وتعقيبات الغزاة كي يكون مرجعاً تاريخياً شاهداً على وقائع الغزو طيلة أيامه".
تأتي أهمية هذا الكتاب كونه يساعد في الكشف عن جذور العديد من الصراعات والأزمات وما تتمخض عنها من حروب في منطقة الشرق الأوسط في الأمس واليوم، فكما دخلت بريطانيا العراق في العام 1917، يدخل الجيش الأميركي في العام 2003 بنفس الطريقة "ويأتي وزير الدفاع الأميركي (رولاند رامسفيلد) ليلقي على الشعب العراقي خطاباً: "جئنا إليكم لتحريركم، ليس عندنا مطامع، ولا نريد احتلال العراق، ولا استغلال ثرواته".
ولكن لم يتضح إلى الآن كم من الزمن ستبقى أميركا في العراق! ولا من ستُنصب حاكماً على العراق! والأهم من ذلك كله إنها لم تحقق استقراره ولم تحقق طموحاتها. فهل ستستطيع تحقيق هذه الطموحات قبل أن تغادره... هذا إن غادرته يوماً!!
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج