جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
الإشادة بآخر الملوك
تاريخ النشر:
2022
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
65 صفحة
الصّيغة:
17.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
يضمّ هذا الكتاب مجموعة شعرية بعنوان "الإشادة بآخر الملوك" تألفت من أربعة أجزاء هي: "الإشادة بآخر الملوك (1) الأوائل"، "الإشادة بآخر الملوك (2) التوالي"، "الإشادة بآخر الملوك (3) التعاليم"، "الإشادة بآخر الملوك (4) الخواتيم".
في الأجزاء الأربعة دأب الشاعر في البحث عن الإنسان الأول، عن الجد الأول للبشرية، الذي ...يجمع ما بين القوة والأخلاق، حيث اكتشف الفضيلة في ماضي هذا الإنسان الأول. وفي رحلة البحث عن الإنسان الأول يكتب الصحافي "عبد الزهرة زكي": "يوحد القصائد سعي مشترك يفضي إلى بحث الشاعر عن إنسانه الأول الذي جُبِلَ على اكتساب الرؤى، ومهارة الأشياء، ورفقة النور، ومباراة الرياح. إنه البحث عن حلقة الجدود الممجّدين، المكتفين بقُوْتهم والمُعلنين البداءة. إنه بحث عن الإنسان القوي والفاضل في آن واحد. ولا تزج القصائد نفسها في إمكانية تمثل هذه القوة أو تلك الفضيلة. إنما تكتشفهما في ماضي الإنسان وتبدأ منهما لتخلق نوعها، وفي غمرة هذا الكشف وهذا البدء، أو ما بينهما، يتدخل وعي الشاعر، لا بقصدية الخلف الباحث عن أسلافه، بل برؤيا الذي يوازن خطوه بهيبة فاتح نبيل".
لقد اختار الشاعر، كما في الفاتحة، أن لا يبدأ بالأول، وأن لا يصعد الجبل من سفحه، وأن لا يطأ السلالم من بدايتها، لقد اختار أن يبدأ بالملوك...".
يقول الشاعر في "فاتحة" كتابه: عادة يُفتَتَحُ التعداد بالأولْ ويبدأ في صعودِ الجبلِ الممتدِّ نحو الربِّ من سفحِهْ ودأب الناسِ أن يطأوا السلالمَ من بدايتها… ولكنّي بما أنّ الذي أمليه لا جبلٌ ولا سُلَّمْ… فإني سوف أبدأ بالملوكِ مقاصدي…
"الإشادة بآخر الملوك" هو أكثر من كتاب شعر، هو ملحمة خالدة تُعبر عن فلسفة شاعر كان ولا يزال من الأوائل المجددين المثيرين للجدل في الوسط الثقافي فهو قبل أن يكون شاعراً، هو مبدع وناقد، وشاعر في كل مكان، وفي كل زمان أو بالأحرى شاعر الإنسانية بامتياز.
في الأجزاء الأربعة دأب الشاعر في البحث عن الإنسان الأول، عن الجد الأول للبشرية، الذي ...يجمع ما بين القوة والأخلاق، حيث اكتشف الفضيلة في ماضي هذا الإنسان الأول. وفي رحلة البحث عن الإنسان الأول يكتب الصحافي "عبد الزهرة زكي": "يوحد القصائد سعي مشترك يفضي إلى بحث الشاعر عن إنسانه الأول الذي جُبِلَ على اكتساب الرؤى، ومهارة الأشياء، ورفقة النور، ومباراة الرياح. إنه البحث عن حلقة الجدود الممجّدين، المكتفين بقُوْتهم والمُعلنين البداءة. إنه بحث عن الإنسان القوي والفاضل في آن واحد. ولا تزج القصائد نفسها في إمكانية تمثل هذه القوة أو تلك الفضيلة. إنما تكتشفهما في ماضي الإنسان وتبدأ منهما لتخلق نوعها، وفي غمرة هذا الكشف وهذا البدء، أو ما بينهما، يتدخل وعي الشاعر، لا بقصدية الخلف الباحث عن أسلافه، بل برؤيا الذي يوازن خطوه بهيبة فاتح نبيل".
لقد اختار الشاعر، كما في الفاتحة، أن لا يبدأ بالأول، وأن لا يصعد الجبل من سفحه، وأن لا يطأ السلالم من بدايتها، لقد اختار أن يبدأ بالملوك...".
يقول الشاعر في "فاتحة" كتابه: عادة يُفتَتَحُ التعداد بالأولْ ويبدأ في صعودِ الجبلِ الممتدِّ نحو الربِّ من سفحِهْ ودأب الناسِ أن يطأوا السلالمَ من بدايتها… ولكنّي بما أنّ الذي أمليه لا جبلٌ ولا سُلَّمْ… فإني سوف أبدأ بالملوكِ مقاصدي…
"الإشادة بآخر الملوك" هو أكثر من كتاب شعر، هو ملحمة خالدة تُعبر عن فلسفة شاعر كان ولا يزال من الأوائل المجددين المثيرين للجدل في الوسط الثقافي فهو قبل أن يكون شاعراً، هو مبدع وناقد، وشاعر في كل مكان، وفي كل زمان أو بالأحرى شاعر الإنسانية بامتياز.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج