جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
خيانة بوش
تاريخ النشر:
2022
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
614 صفحة
الصّيغة:
29.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
في شهر يناير من العام 2001، تولّى جورج دبليو بوش رئاسة الولايات المتحدة، فوعد بتحقيق السلام، والازدهار، وتوفير معنى جديد للنزاهة. وفي كتاب خيانة بوش، يوضح جايمس بوفارد بطريقة مفعمة بالحيوية كيف أن الرئيس تخلى عن الوعود التي قطعها أثناء حملته الانتخابية، ونكث بالقسم الذي تعهّد فيه بصيانة الدستور، وأعطانا ...بدلاً من ذلك بلداً غارقاً في الحرب، وغارقاً في الديون، ومسخراً لخدمة المصالح الخاصّة للشركات الكبيرة والحق الديني. وعلى العكس من التهجمات الحزبية -والليبرالية غالباً- على إدارة بوش، يقدم بوفارد تحليلاً مفصلاً من منظور ومحافظ ومتحرر. وهذا ما يجعل استنتاجاته في كتاب خيانة بوش أكثر دقة.وبتفصيل مذهل، يغطي بوفارد أكثر من أي كاتب آخر الأسس التي قامت عليها رئاسة بوش. فهو يفضح أكاذيب بوش قبل اجتياحه للعراق وأثناءه وبعده، ويبين، بطريقة أبعد ما تكون عن المألوف، الصفات الدائمة التي تنم عن عدم الأمانة، والتي تميز كافة أوجه رئاسته. يفضح كتاب خيانة بوش كيف أن قانون "لا طفل نهمله وراءنا" يعمل على تدني المعايير التعليمية في مختلف أرجاء البلاد، وكيف أن الحرب العقيمة التي يشنها بوش على المخدرات تعاقب الملايين من الأميركيين الأبرياء بآلام لا مبرر لها، وأن بوش، على الرغم من كونه أسوأ مبذر عرفه الشعب الأميركي، لم ينجح في جعل أميركا مكاناً أكثر أمناً للعيش فيه، وأن كل أميركي يدفع الآن ثمن ذلك.
بدءاً بالفشل الكبير لقانون "المواطنة" والخسارة التدريجية للحريات المدنية، والتخبط في الحرب على الإرهاب والمستنقع الحالي والمكلف في العراق يبين بوفارد سلسلة الأكاذيب التي أوصلت أميركا إلى الهاوية.
بدءاً بالفشل الكبير لقانون "المواطنة" والخسارة التدريجية للحريات المدنية، والتخبط في الحرب على الإرهاب والمستنقع الحالي والمكلف في العراق يبين بوفارد سلسلة الأكاذيب التي أوصلت أميركا إلى الهاوية.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج