جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
بعيد الغروب
تاريخ النشر:
2014
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
648 صفحة
الصّيغة:
29.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
"عن الدار العربية للعلوم ناشرون صدرت النسخة العربية من Just After Sunset تحت عنوان ""بعيد الغروب"" وهي مجموعة قصصية من تأليف: ستيفن كينغ وترجمة: بسام شيحا. ومراجعة وتحرير مركز التعريب والترجمة.
وفي هذا العمل يقدم ستيفن كينغ مجموعة مدهشة من القصص القصيرة، هي الأولى بعد مجموعته الأخيرة ""كل شيء أخير"" التي صدرت منذ ستة أعوام، وقد أكسبت قصة ن - وهي إحدى القصص الأطول في هذا الكتاب - بعداً هاماً جديداً عندما حُولت إلى مؤخراً إلى عرض غرافيكي رقمي نابض بالحياة مكون من خمس وعشرين حلقة مصورة. وهي تنشر للمرة الأولى هنا، أما بقية القصص فقد كتبت في أوقات مختلفة وهي ذات مضامين متنوعة فمنها ما يتمتع بخصائص عظيمة للخيال كما في قصة ""ويلا"" أنها تمنح الكاتب فرصة تخيل ما يمكن أن يحدث (أو لا يحدث) بعد الحياة. توجد قصتان من هذا النوع في ""بعيد الغروب"" (القصة الأخرى هي ""نيويورك تايمز بسعر تفاوضي"". وفيها يقول المؤلف: أننا جميعاً نبقى بعد الموت. من المحزن أن مثل هذه الكائنات المعقدة والرائعة في بعض الأحيان تُبدَّد ببساطة في نهاية المطاف، وتلقى كالقمامة على جانب الطريق، (...) وأفضل رجاء عندي هو أن يبقى الحب حتى بعد الموت (أنا رومانسي، فالتقاضوني)..."" وأما قصة ""فتاة هاربة"" فقد تطورت القصة لدى المؤلف من أساس بسيط جداً: رجل شرير يلاحق فتاة على امتداد شاطئ فارغ. لكنني فكرت - يقول المؤلف - بأنها هاربة من شيء ما أولاً. ومن هنا جاء العنوان، الفتاة الهاربة.
ثم تأتي قصة ""أبكم"" على أثر قراءة المؤلف لقصة في صحيفة محلية حول سكرتيرة في مدرسة ثانوية اختلست أكثر من خمسة وستين ألف دولار كي تلعب اليانصيب. وأول سؤال خطر في ذهنه - كما يقول - ""هو عن شعور زوجها حيال هذا الأمر""، فكتب هذه القصة ليعرف ذلك.""إنها تذكرني بالبونبونات (سكاكر) السامة التي كنت آخذها أسبوعياً كعيِّنات أثناء مشاهدتي برنامج ""ألفرد هيتشكوك يقدِّم"".
وأما لقصة ""أيانا"" فحكاية أخرى فقد كتبها المؤلف على إثر حادث كاد يقتله في العام 1999، عندئذٍ سأل نفسه: لو كان موقعي مختلفاً بفارق سنتمترات فقط (وفي المقابل، لو كان موقعي مختلفاً بفارق سنتمترات أخرى، لربما كنت قد نجوت كلياً). إذا نجا المرء، فإننا نقول ""هذه أعجوبة"". وإذا مات فنحن نقول ""هذه مشيئة الله"". لا يوجد فهم منطقي للأعاجيب... لكن الأعاجيب تحدث، في ما يبدو لي؛ كل نَفَس أعجوبة أخرى. صحيح أن الإجابة هشة، لكنها ليست مظلمة دوماً. وأنا لم أشأ الكتابة حول الإجابات، لكنني أردت الكتابة حول الأسئلة، والإيحاء بأن الأعاجيب قد تكون عبئاً إضافة إلى كونها نعمة. ولعلها تكون هراء فارغاً. لكنني أحب القصة"".
هكذا هو ستيفن كينغ من غيره، يمكن أن يحوّل حجرة مرحاض متنقلة إلى ولادة لزجة، أو مقهى بجانب الطريق إلى مكان لحبّ أبدي؟
صدر للمؤلف أيضاً: ""كريستين""، ""اللحظة الأخيرة""، ""فصول متنوعة""، ""بؤس""، و""الهارب"". وترجمت رواياته إلى 36 لغة وبيع منها أكثر من 300 مليون نسخة.
"
وفي هذا العمل يقدم ستيفن كينغ مجموعة مدهشة من القصص القصيرة، هي الأولى بعد مجموعته الأخيرة ""كل شيء أخير"" التي صدرت منذ ستة أعوام، وقد أكسبت قصة ن - وهي إحدى القصص الأطول في هذا الكتاب - بعداً هاماً جديداً عندما حُولت إلى مؤخراً إلى عرض غرافيكي رقمي نابض بالحياة مكون من خمس وعشرين حلقة مصورة. وهي تنشر للمرة الأولى هنا، أما بقية القصص فقد كتبت في أوقات مختلفة وهي ذات مضامين متنوعة فمنها ما يتمتع بخصائص عظيمة للخيال كما في قصة ""ويلا"" أنها تمنح الكاتب فرصة تخيل ما يمكن أن يحدث (أو لا يحدث) بعد الحياة. توجد قصتان من هذا النوع في ""بعيد الغروب"" (القصة الأخرى هي ""نيويورك تايمز بسعر تفاوضي"". وفيها يقول المؤلف: أننا جميعاً نبقى بعد الموت. من المحزن أن مثل هذه الكائنات المعقدة والرائعة في بعض الأحيان تُبدَّد ببساطة في نهاية المطاف، وتلقى كالقمامة على جانب الطريق، (...) وأفضل رجاء عندي هو أن يبقى الحب حتى بعد الموت (أنا رومانسي، فالتقاضوني)..."" وأما قصة ""فتاة هاربة"" فقد تطورت القصة لدى المؤلف من أساس بسيط جداً: رجل شرير يلاحق فتاة على امتداد شاطئ فارغ. لكنني فكرت - يقول المؤلف - بأنها هاربة من شيء ما أولاً. ومن هنا جاء العنوان، الفتاة الهاربة.
ثم تأتي قصة ""أبكم"" على أثر قراءة المؤلف لقصة في صحيفة محلية حول سكرتيرة في مدرسة ثانوية اختلست أكثر من خمسة وستين ألف دولار كي تلعب اليانصيب. وأول سؤال خطر في ذهنه - كما يقول - ""هو عن شعور زوجها حيال هذا الأمر""، فكتب هذه القصة ليعرف ذلك.""إنها تذكرني بالبونبونات (سكاكر) السامة التي كنت آخذها أسبوعياً كعيِّنات أثناء مشاهدتي برنامج ""ألفرد هيتشكوك يقدِّم"".
وأما لقصة ""أيانا"" فحكاية أخرى فقد كتبها المؤلف على إثر حادث كاد يقتله في العام 1999، عندئذٍ سأل نفسه: لو كان موقعي مختلفاً بفارق سنتمترات فقط (وفي المقابل، لو كان موقعي مختلفاً بفارق سنتمترات أخرى، لربما كنت قد نجوت كلياً). إذا نجا المرء، فإننا نقول ""هذه أعجوبة"". وإذا مات فنحن نقول ""هذه مشيئة الله"". لا يوجد فهم منطقي للأعاجيب... لكن الأعاجيب تحدث، في ما يبدو لي؛ كل نَفَس أعجوبة أخرى. صحيح أن الإجابة هشة، لكنها ليست مظلمة دوماً. وأنا لم أشأ الكتابة حول الإجابات، لكنني أردت الكتابة حول الأسئلة، والإيحاء بأن الأعاجيب قد تكون عبئاً إضافة إلى كونها نعمة. ولعلها تكون هراء فارغاً. لكنني أحب القصة"".
هكذا هو ستيفن كينغ من غيره، يمكن أن يحوّل حجرة مرحاض متنقلة إلى ولادة لزجة، أو مقهى بجانب الطريق إلى مكان لحبّ أبدي؟
صدر للمؤلف أيضاً: ""كريستين""، ""اللحظة الأخيرة""، ""فصول متنوعة""، ""بؤس""، و""الهارب"". وترجمت رواياته إلى 36 لغة وبيع منها أكثر من 300 مليون نسخة.
"
إضافة تعليق
عرض ١-١ من أصل ١ مُدخل.
رغد الشمري
١١، ٢٠١٧ مارس
جميل