جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.                
                الجدة ثعلبة العجوز
                                        تاريخ النشر:                                    
                                    
                                        2020                                    
                                
                                    تصنيف الكتاب:                                
                                
                            
                                    الناشر:                                
                                
                            
                                        عدد الصفحات:                                    
                                    
                                        349 صفحة                                    
                                
                                    الصّيغة:                                
                                
                            
                                    
                                    12.99 ر.س                                     
                                    
                                نبذة عن الكتاب
                حَلَّ الشِّتَاءُ، وَاكْتَسَتِ الْغَابَةُ الْخَضْرَاءُ وَالْمُرُوجُ الْقَرِيبَةُ بِرِدَاءٍ مِنَ الثَّلْجِ الْأَبْيَضِ الْكَثِيفِ، وَهُوَ مَا يَعْنِي أَنَّ الثَّعْلَبَ ريدي وَالْجَدَّةَ ثعلبة الْعَجُوزَ يُوَاجِهَانِ مُشْكِلَةً فِي الْعُثُورِ عَلَى الطَّعَامِ. وَبِالطَّبْعِ، رَأسُ ريدي مَلِيءٌ بِأَفْكَارٍ مُتَهَوِّرَةٍ مِثْلِ اقْتِحَامِ عُشَّةِ الدَّجَاجِ الْخَاصَّةِ بِالْمُزَارِعِ براون فِي وَضَحِ النَّهَارِ.
أَمَّا الْجَدَّةُ ثعلبة، بِمَهَارَتِهَا وَحِكْمَتِهَا الَّتِي اكْتَسَبَتْهَا عَلَى مَدَارِ السِّنِينَ، فَقَدْ نَجَحَتْ فِي السَّيْطَرَةِ عَلَى ريدي وَعَلَى الْكَثِيرِ مِنْ مُقْتَرَحَاتِهِ الطَّائِشَةِ؛ وَبِذَلِكَ خَلَّصَتِ الثَّعْلَبَ الشَّابَّ — الَّذِي كَانَ يَظُنُّ أَنَّهُ يَعْرِفُ أَكْثَرَ مِنَ الْجَمِيعِ — مِنْ غُرُورهِ. كَذَلِكَ عَلَّمَتْهُ الْكَثِيرَ عَنِ الصَّبْرِ وَالتَّفْكِيرِ السَّلِيمِ وَالدَّهَاءِ.
        أَمَّا الْجَدَّةُ ثعلبة، بِمَهَارَتِهَا وَحِكْمَتِهَا الَّتِي اكْتَسَبَتْهَا عَلَى مَدَارِ السِّنِينَ، فَقَدْ نَجَحَتْ فِي السَّيْطَرَةِ عَلَى ريدي وَعَلَى الْكَثِيرِ مِنْ مُقْتَرَحَاتِهِ الطَّائِشَةِ؛ وَبِذَلِكَ خَلَّصَتِ الثَّعْلَبَ الشَّابَّ — الَّذِي كَانَ يَظُنُّ أَنَّهُ يَعْرِفُ أَكْثَرَ مِنَ الْجَمِيعِ — مِنْ غُرُورهِ. كَذَلِكَ عَلَّمَتْهُ الْكَثِيرَ عَنِ الصَّبْرِ وَالتَّفْكِيرِ السَّلِيمِ وَالدَّهَاءِ.
                            
                     إضافة تعليق                
                    
    لم يتم العثور على نتائج




















