جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
يوميَّات
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
642 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
يقدّم العقّاد في هذا الكتاب مجموعة من المقالات المنشورة سابقًا في صحيفة "الأخبار" اليوميّة، وقد تنوّعت مواضيع المقالات ما بين السياسة والاجتماع والأدب والفلسفة، حيث يعبّر العقّاد في هذه المقالات عن رؤيته للحياة بشكلٍ عامّ، ويطرح رأيه الشّخصيّ في بعض القضايا المهمّة.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
يقدّم العقّاد في هذا الكتاب مجموعة من المقالات المنشورة سابقًا في صحيفة "الأخبار" اليوميّة، وقد تنوّعت مواضيع المقالات ما بين السياسة والاجتماع والأدب والفلسفة، حيث يعبّر العقّاد في هذه المقالات عن رؤيته للحياة بشكلٍ عامّ، ويطرح رأيه الشّخصيّ في بعض القضايا المهمّة.
والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة.
ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.
وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته.
توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج