جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
قصة حياة
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
157 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
سيرةٌ ذاتيّة، لـ إبراهيم المازني، كتب فيها عن حياته الشّاقّة، إذ توفّي والده وهو ما زال في سنٍ الطّفولة، تلك التي لم ينعُم بها كسائر أقرانه من الأوﻻد. فيما تولّت والدته رعايته وتربيته وحدَها، رغم تدنّي الدّخل المادّي، فهو يذكر في هذا الكتاب الصعوبات التي مرّ بها في حياته بسبب الفقر، وقلّة الحيلة. رغم أنّ عائلتَه كانت ميسورة الحال قبل وفاة ربّ الأسرة.
يأخذنا الكتاب بين فصوله العشرين، مستوحيًا حياة الكاتب انطلاقًا من طفولته، وأحلامه التي بعثرها الواقع، بدءً من حرمانه من اللعب كسائر الأطفال بالكرة. ولم تقف الأمور عند كرةٍ وملعب، فقد اعتبر نفسَه لم يحقّق انتصارَه الأوّل كـ طالبٍ جامعي، ولم يوفّق بالاستمرار في تعلّم الطّب، بعدما عزم على دراسته. لأنّه لم يحتمل مشاهدَ الدّم.
توجّه إلى مدرسة الحقوق، لكن لم يتسنّ له أن يتابع تعليمه بها، إذ ارتفعت تكاليفها. فكانت مدرسة المعلّمين نصيبَه. كما يأتي على تجربته في مجال الأدب والصّحافة وغير ذلك كثير.
يأخذنا الكتاب بين فصوله العشرين، مستوحيًا حياة الكاتب انطلاقًا من طفولته، وأحلامه التي بعثرها الواقع، بدءً من حرمانه من اللعب كسائر الأطفال بالكرة. ولم تقف الأمور عند كرةٍ وملعب، فقد اعتبر نفسَه لم يحقّق انتصارَه الأوّل كـ طالبٍ جامعي، ولم يوفّق بالاستمرار في تعلّم الطّب، بعدما عزم على دراسته. لأنّه لم يحتمل مشاهدَ الدّم.
توجّه إلى مدرسة الحقوق، لكن لم يتسنّ له أن يتابع تعليمه بها، إذ ارتفعت تكاليفها. فكانت مدرسة المعلّمين نصيبَه. كما يأتي على تجربته في مجال الأدب والصّحافة وغير ذلك كثير.
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج