جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.
في أوقات الفراغ: مجموعة رسائل أدبية تاريخية أخلاقية فلسفية
تاريخ النشر:
2017
تصنيف الكتاب:
الناشر:
عدد الصفحات:
413 صفحة
الصّيغة:
3.99 ر.س
نبذة عن الكتاب
" هذه مجموعة رسائل نشرأكثرها في الصحف والمجلات وكلها ثمرات لأوقات فراغي. كُتبت على أثر مطالعات أو مشاهدات في هذه الأوقات، وما أثارته هذه المطالعات من تفكيرخاص.
ولقد رتبت في هذه المجموعة ترتيبًا نظّمت فيه الرسائل الخاصة بموضوع واحد، بعضها إثر بعض من غير مراعاة لتاريخ نشرها ولا للصحيفة التي نشرت فيها. فبدأت بالنقد وبما كتبته عن أناتول فرانس في السياسة، وفي الاستقلال وفي السفور، وفيه قسم لم ينشر، وتتلو ذلك رسالة عن بيير لوتي. ثم تتلو هذه عدة رسائل عن قاسم أمين، تعقبها رسائل عدة عن كتب نشرها جرجي زيدان ومصطفى صادق الرافعي والدكتور طه حسين ومحمد السباعي وغيرهم من رجال القلم ، وهذا هو الجزء الأول من المجموعة.
أما الجزء الثاني فرسائل خاصة بمصر؛ كرسائل بيبان الملوك وخلاصة كتاب مستر كارتر عن قبر توت-عنخ-أمون. كما أن فيه قصصًا وأحاديث كابيس وسميراميس وخالد وغيرها.
فأما االجزء الثالث فرسائل متفرقة.
ولقد عنيت بأن لا أمسّ هذه الرسائل بتحوير إلا ما كان فيها من خطأ مطبعي أو بعض نبو في اللفظ عن المعنى المقصود، وذلك برغم ما في بعضها مما أشعر اليوم بأنّه يحتاج إلى إعادة تحريره من جديد."
**رسالة في مقدمة الكتاب تركها مؤلّفه محمد حسين هيكل بعنوان : إلى القارئ
ولقد رتبت في هذه المجموعة ترتيبًا نظّمت فيه الرسائل الخاصة بموضوع واحد، بعضها إثر بعض من غير مراعاة لتاريخ نشرها ولا للصحيفة التي نشرت فيها. فبدأت بالنقد وبما كتبته عن أناتول فرانس في السياسة، وفي الاستقلال وفي السفور، وفيه قسم لم ينشر، وتتلو ذلك رسالة عن بيير لوتي. ثم تتلو هذه عدة رسائل عن قاسم أمين، تعقبها رسائل عدة عن كتب نشرها جرجي زيدان ومصطفى صادق الرافعي والدكتور طه حسين ومحمد السباعي وغيرهم من رجال القلم ، وهذا هو الجزء الأول من المجموعة.
أما الجزء الثاني فرسائل خاصة بمصر؛ كرسائل بيبان الملوك وخلاصة كتاب مستر كارتر عن قبر توت-عنخ-أمون. كما أن فيه قصصًا وأحاديث كابيس وسميراميس وخالد وغيرها.
فأما االجزء الثالث فرسائل متفرقة.
ولقد عنيت بأن لا أمسّ هذه الرسائل بتحوير إلا ما كان فيها من خطأ مطبعي أو بعض نبو في اللفظ عن المعنى المقصود، وذلك برغم ما في بعضها مما أشعر اليوم بأنّه يحتاج إلى إعادة تحريره من جديد."
**رسالة في مقدمة الكتاب تركها مؤلّفه محمد حسين هيكل بعنوان : إلى القارئ
إضافة تعليق
لم يتم العثور على نتائج